أوكرانيا تحاول استغلال الفرصة أمام المانيا
الأحد 12/يونيو/2016 - 03:48 م
مجدى عابد
طباعة
سيخضع دفاع ألمانيا لاختبار في قوي مباراته الافتتاحية ببطولة أوروبا أمام أوكرانيا، غدًا الأحد، وسط تساؤلات عديدة بشأن مستوى الشكل الجديد لدفاع أبطال العالم.
وسيخوض فريق المدرب يواكيم لوف المباراة بدون مدافعه المؤثر ماتس هوملز الذي لا يزال يتعافى من إصابة عضلية قبل افتتاح مباريات الفريق في المجموعة الثالثة.
واستبعد انطونيو روديجر بديل هوملز من التشكيلة بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى الأسبوع الماضي.
ولا يزال لاعب الوسط المدافع والقائد باستيان شفاينشتايجر يتعافى من الإصابة وسيغيب عن المباراة ليزيد من تعقيد موقف الدفاع الألماني.
ومن المرجح أن يشغل بنيديكت هوفيديس وجيروم بواتنج مركزي قلب الدفاع، لكن الاثنين أصيبا لفترة طويلة في الموسم وفي حاجة لخوض العديد من المباريات لاستعادة حساسية اللعب.
ومن المتوقع أن يبقى جوناتان تاه (20 عامًا) - الذي انضم للتشكيلة الأسبوع الماضي فقط بعد إصابة روديجر بين البدلاء.
وسيحمل توني كروس المفعم بالثقة بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد على عاتقه مسؤولية الربط بين الدفاع والهجوم.
وبدا توماس شنايدر مساعد المدرب واثقًا أول أمس، الجمعة، من قدرة الفريق على الوصول للانسجام سريعًا في الدفاع.
وقال شنايدر "في المباريات القليلة الماضية فكرنا كثيرًا في الدفاع وخلصنا إلى بعض الأشياء من بينها الأداء الدفاعي في الركلات الثابتة. عملنا على ذلك خلال التدريبات وكل لاعب يدرك مهمته."
وستختبر أوكرانيا المرشحة الأقل حظا للفوز، الشكل الجديد للدفاع الألماني عبر جناحيها السريعين اندريه يارمولنكو ويوهن كونوبليانكا القادرين على إلحاق أضرار جسيمة بأبطال العالم.
وستقع على ظهيري ألمانيا مسؤولية الحد من خطورة الجناحين، لكن يجب عليهما أيضا اختراق الدفاع الاوكراني الصلب.
ولم تخسر المانيا - التي تتطلع للقبها الاوروبي الرابع والأول منذ 1996 مطلقًا في أول مباراة بالبطولة، لكنها تدرك أن أي خطأ قد يكلفها الكثير.
وقال لاعب الوسط المهاجم يوليان دراكسلر "المباراة الأولى مهمة للغاية وستحدد مسيرتنا خلال البطولة."
ونجحت أوكرانيا في الخروج بشباك نظيفة في 6 من 10 مباريات بالتصفيات مع المدرب ميخايلو فورمنكو الذي تولى المسؤولية عقب الأداء المخيب للآمال في نهائيات 2012 التي اشتركت في استضافتها مع بولندا.
وسيخوض فريق المدرب يواكيم لوف المباراة بدون مدافعه المؤثر ماتس هوملز الذي لا يزال يتعافى من إصابة عضلية قبل افتتاح مباريات الفريق في المجموعة الثالثة.
واستبعد انطونيو روديجر بديل هوملز من التشكيلة بعد إصابته بقطع في الرباط الصليبي للركبة اليمنى الأسبوع الماضي.
ولا يزال لاعب الوسط المدافع والقائد باستيان شفاينشتايجر يتعافى من الإصابة وسيغيب عن المباراة ليزيد من تعقيد موقف الدفاع الألماني.
ومن المرجح أن يشغل بنيديكت هوفيديس وجيروم بواتنج مركزي قلب الدفاع، لكن الاثنين أصيبا لفترة طويلة في الموسم وفي حاجة لخوض العديد من المباريات لاستعادة حساسية اللعب.
ومن المتوقع أن يبقى جوناتان تاه (20 عامًا) - الذي انضم للتشكيلة الأسبوع الماضي فقط بعد إصابة روديجر بين البدلاء.
وسيحمل توني كروس المفعم بالثقة بعد فوزه بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد على عاتقه مسؤولية الربط بين الدفاع والهجوم.
وبدا توماس شنايدر مساعد المدرب واثقًا أول أمس، الجمعة، من قدرة الفريق على الوصول للانسجام سريعًا في الدفاع.
وقال شنايدر "في المباريات القليلة الماضية فكرنا كثيرًا في الدفاع وخلصنا إلى بعض الأشياء من بينها الأداء الدفاعي في الركلات الثابتة. عملنا على ذلك خلال التدريبات وكل لاعب يدرك مهمته."
وستختبر أوكرانيا المرشحة الأقل حظا للفوز، الشكل الجديد للدفاع الألماني عبر جناحيها السريعين اندريه يارمولنكو ويوهن كونوبليانكا القادرين على إلحاق أضرار جسيمة بأبطال العالم.
وستقع على ظهيري ألمانيا مسؤولية الحد من خطورة الجناحين، لكن يجب عليهما أيضا اختراق الدفاع الاوكراني الصلب.
ولم تخسر المانيا - التي تتطلع للقبها الاوروبي الرابع والأول منذ 1996 مطلقًا في أول مباراة بالبطولة، لكنها تدرك أن أي خطأ قد يكلفها الكثير.
وقال لاعب الوسط المهاجم يوليان دراكسلر "المباراة الأولى مهمة للغاية وستحدد مسيرتنا خلال البطولة."
ونجحت أوكرانيا في الخروج بشباك نظيفة في 6 من 10 مباريات بالتصفيات مع المدرب ميخايلو فورمنكو الذي تولى المسؤولية عقب الأداء المخيب للآمال في نهائيات 2012 التي اشتركت في استضافتها مع بولندا.