علق حازم عبد العظيم مسئول لجنة الشباب في حملة الرئيس السيسي اثناء الأنتخابات الرئاسية علي خطاب السيسي ولقائه بعدد من الإعلاميين وممثلي المجتمع المصري عبر حسابه على موقع التواصل الأجتماعي “تويتر” بمجموعة من التغريدات قال ان موقفه منه قبل الخطاب هو سحب الثقة من السيسي وزاد اصراره بعد سماعه الخطاب بسبب كان عندي امل ان تتغير نبرته الاستعلائية.. ويستشعر غضب الرأي العام.. لكني تأكدت من غروره وانه لايعلم انه لا يعلم والاسلوب السري المخابراتي الذي تعامل به في كثير من القضايا مثل الجزيرتين هو مقتنع به تماما وهو منهج حكمه اذا كان عاجبنا ورئيس ينظر للرأي العام المعارض انهم أهل الشر.. فأي ديمقراطية نتحدث عنها سيادة الرئيس أنت غارق تماما في فكر المؤامرة ..منغلق على نفسك.. تمتلك الحقيقة المطلقة.. وانت مقتنع بذلك ولن يتغيرمثلما فوجئنا بصدمة الجزيرتين ما ادرانا ان هناك شيء مشابه يحدث حاليا في الخفاء بين اروقة السلطة ونصحى الصبح نفاجأ به؟ و لأنك رئيس في اتجاه واحد.. وبوصلة واحدة.. الديمقراطية لك مجرد ديكور مثل الحاضرين! تمارس التقية السياسية على الشعب وكنا ننتظر حوار.. وجدنا خطاب أحادي.. ماهو دور المدعوين؟ مجرد منظر وديكور.. هذه هي فلسفة الرئيس ايضا في ادارة الدولة انا كنت في حملتك.. واستشعرت هذه الأمور اثناء الحملة ولكن قلت من السذاجة ان أحكم الآن ولابد من اعطاء الفرصة ! صدق شعوري ، انت منزعج من الشبكات الاجتماعية.. وعاملة لك قلق.. لانها رأي حر.. يصعب التحكم فيه وده ضد طبيعتك السلطوية.
تحدثت عن الكتائب الالكتروني، وابهرتني بمصطلح مخابراتي جديد وهو (تقفل الدائرة بالاعلام ) تمام حصل معي ومع غيري للتشويه.
فعلا استفدت جداً من مصطلح الكتائب الالكترونية وبعدين يشتغل الاعلام عليها ويعمل دائرة مغلقة! نتعلم منك يا ريس.
رئيس مقتنع ان طرح القضايا في العلن بيأذيكم يا مصريين.. يعني ما تتكلمش عشان مصلحة بلدك ! هكذا تفكر !
قولت للشباب ان لكم دور في المحليات! ومن يضمن الا تدخل الأجهزة السيادية مرة أخرى وتأتي بشباب سيلفى على الفرازة!
لم أصدق أذني عندما قولت ان السبب في ازمة ريجيني هو احنا يا مصريين! ايوه أحنا السبب! الشعب سيكون الشماعة من الآن فصاعداً.
كان عندي أمل في الظرف الراهن تحديدا ان تراجع نفسك ونرى بادرة أمل لمنهج مختلف لكنك تعيش داخل نفسك.. جنت على نفسها براقش.
واختتم حازم عبدالعظيم تغريداته قائلاً: ولله الأمر من قبل ومن بعد.
كل الاحترام للسيدة الوالدة رحمها الله.. ولكن لم يكن مناسبا الحديث عنها في خطاب سياسي خطير ومنتظر.. لم تكن موفقة !
انا سعيد انكم بتغيروا على البلد.. لكن أنا اللي احدد نغير (من الغيرة) ازاي ونغير امتى ! لا تعليق !
البرلمان هو المسئول عن الاتفاقية.. ولكن انت تعلم وانا اعلم كيف تم تشكيل قائمة حب #مصر ودعم مصر! هل نضحك على انفسنا؟