خلال 3 سنوات من ظهورها.. 7 عمليات إرهابية لـ"حسم" آخرها محاولاتها الفاشلة لإغتيال"عبد العزيز" و"جمعة"
الإثنين 19/يونيو/2017 - 03:49 م
منار سالم
طباعة
أعلنت حركة حسم الإخوانية الإرهابية، مسؤوليتها عن انفجار وقع صباح أمس الأحد، فى القاهرة، وأسفر عن مقتل ضابط شرطة وإصابة آخر و3 مجندين.
وقالت الحركة فى بيان نشر على تطبيق تليجرام إنها قامت "بزرع عبوة ناسفة مضادة للمركبات أسفل الطريق الدائرى عند اتوستراد المعادى جنوب القاهرة وتفجيرها لحظة مرور المركبة".
لم تكن تلك المحاولة هي الأولى للحركة، فانفجار المعادي يعد العملية السادسة لها، حيث كانت المحاولة الفاشلة " لموكب النائب العام المساعد زكريا عبدالعزيز عثمان، في عام 2016 هي الخامسة لها، كما استهدفت من قبل الحركة الدكتور علي جمعة المفتي السابق، فيما استطاعت اغتيال عدد من القيادات الأمينة ببعض المحافظات، في ثلاثة محاولات سابقة.
وتلك العمليات هي اغتيال رئيس مباحث طامية الفيوم الرائد محمود عبدالحميد في 16 يوليو 2016، والثالثة محاولة اغتيال علي جمعة المفتي السابق في 5 أغسطس 2016، والرابعة هي محاولة تفجير نادي شرطة دمياط في 4 سبتمبر 2016 والخامسة اغتيال صلاح حسن عبدالعال علي أمين شرطة المباحث في 8 سبتمبر 2016، والسادسة هي استهدف موكب النائب العام المساعد، 30 سبتمبر 2016، أما الاخيرة حادث جنوب القاهرة.
وحركة حسم، هي حركة سياسية ظهرت في مصر في يناير 2014، وحسب البيان الأول لها أنها تهدف إلى استعادة روح وتنفيذ أهداف ثورة 25 يناير 2011، والقضاء على ما وصفته بالانقلاب العسكري.
وتوصف الحركة بأنها تابعة لجماعة الإخوان الارهابية، وأتهم أعضائها بالضلوع في تنفيذ عمليات إرهابية في محافظة السويس، المقر الرئيسي للحركة عند تأسيسها.
في يناير 2014 نشرت الحركة بيانها الأول والذي وصفت فيه نفسها أنها حركة ثورية شبابية تضم مختلف التيارات السياسية الشبابية بالسويس، والتي تهدف إلى استعادة روح ثورة يناير وكسر الانقلاب، وأنها ترحب بانضمام مختلف الأطياف السياسية وتدعو للثورة في 25 يناير 2014.
المطالب الرسمية للحركة هي عودة الجيش لثكناته وابتعاده عن الحياة السياسية، حرية التظاهر، ووقف الاعتقالات. تزعم الحركة أنها سلمية وتضيف أنها يمكن أن تتبع جميع السوائل والأساليب في الدفاع عن أنفسهم تجاه أي اعتقالات، أو أعمال عنف بحق مسيراتهم.
وفي 10 يناير 2015، أعتقلت الشرطة 8 من مؤسسي وأعضاء حركة حسم وضنك والمنتمين للإخوان.
وجهت لهم نيابة السويس تهمة حيازة زجاجات مولوتوف، واعترافهم بتخطيطهم للقيام بجرائم إرهابية داخل محافظة السويس بهدف نشر الفوضى بالمحافظة.
وقالت الحركة فى بيان نشر على تطبيق تليجرام إنها قامت "بزرع عبوة ناسفة مضادة للمركبات أسفل الطريق الدائرى عند اتوستراد المعادى جنوب القاهرة وتفجيرها لحظة مرور المركبة".
لم تكن تلك المحاولة هي الأولى للحركة، فانفجار المعادي يعد العملية السادسة لها، حيث كانت المحاولة الفاشلة " لموكب النائب العام المساعد زكريا عبدالعزيز عثمان، في عام 2016 هي الخامسة لها، كما استهدفت من قبل الحركة الدكتور علي جمعة المفتي السابق، فيما استطاعت اغتيال عدد من القيادات الأمينة ببعض المحافظات، في ثلاثة محاولات سابقة.
وتلك العمليات هي اغتيال رئيس مباحث طامية الفيوم الرائد محمود عبدالحميد في 16 يوليو 2016، والثالثة محاولة اغتيال علي جمعة المفتي السابق في 5 أغسطس 2016، والرابعة هي محاولة تفجير نادي شرطة دمياط في 4 سبتمبر 2016 والخامسة اغتيال صلاح حسن عبدالعال علي أمين شرطة المباحث في 8 سبتمبر 2016، والسادسة هي استهدف موكب النائب العام المساعد، 30 سبتمبر 2016، أما الاخيرة حادث جنوب القاهرة.
وحركة حسم، هي حركة سياسية ظهرت في مصر في يناير 2014، وحسب البيان الأول لها أنها تهدف إلى استعادة روح وتنفيذ أهداف ثورة 25 يناير 2011، والقضاء على ما وصفته بالانقلاب العسكري.
وتوصف الحركة بأنها تابعة لجماعة الإخوان الارهابية، وأتهم أعضائها بالضلوع في تنفيذ عمليات إرهابية في محافظة السويس، المقر الرئيسي للحركة عند تأسيسها.
في يناير 2014 نشرت الحركة بيانها الأول والذي وصفت فيه نفسها أنها حركة ثورية شبابية تضم مختلف التيارات السياسية الشبابية بالسويس، والتي تهدف إلى استعادة روح ثورة يناير وكسر الانقلاب، وأنها ترحب بانضمام مختلف الأطياف السياسية وتدعو للثورة في 25 يناير 2014.
المطالب الرسمية للحركة هي عودة الجيش لثكناته وابتعاده عن الحياة السياسية، حرية التظاهر، ووقف الاعتقالات. تزعم الحركة أنها سلمية وتضيف أنها يمكن أن تتبع جميع السوائل والأساليب في الدفاع عن أنفسهم تجاه أي اعتقالات، أو أعمال عنف بحق مسيراتهم.
وفي 10 يناير 2015، أعتقلت الشرطة 8 من مؤسسي وأعضاء حركة حسم وضنك والمنتمين للإخوان.
وجهت لهم نيابة السويس تهمة حيازة زجاجات مولوتوف، واعترافهم بتخطيطهم للقيام بجرائم إرهابية داخل محافظة السويس بهدف نشر الفوضى بالمحافظة.