5 اشياء مهمة يجب معرفتها عن منتخب ايرلندا
الأحد 12/يونيو/2016 - 10:48 م
ما هي تطلعات منتخب ايرلندا في كأس اوروبا 2016 لكرة القدم؟ نسلط الضوء على 5 اشياء مهمة عن المنتخب الايرلندي قبيل بدء مشواره في البطولة المستمرة حتى 10 يوليو المقبل.
وقعت ايرلندا في "مجموعة الموت" التي تضم ايطاليا وبلجيكا والسويد، وتبدو مهمتها فيها معقدة جدا، لكن الوضع لا يختلف كثيرا عن التصفيات حيث وقعت في مجموعة ضمت المانيا وبولندا، وحلت ثالثة فيها وخاضت الملحق.
وتأهلت ايرلندا للمرة الثانية على التوالي، وهي لم تحقق اي انتصار في بطولة كبيرة منذ فوزها على السعودية 3-صفر في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وفي النسخة السابقة عام 2012، تعرضت لثلاث هزائم متتالية، لكن فوزها في التصفيات على المانيا 1-صفر يمنحها جرعة من القوة المعنوية.
يشرف الايرلندي الشمالي مارتن اونيل على منتخب جمهورية ايرلندا منذ 2013 بعد مسيرة رائعة مع سلتيك بطل اسكتلندا (2000-2005) خاض خلالها نهائي الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ) عام 2003.
ونجح اونيل (64 عاما) حيث اخفق اسلافه مثل التأهل بعد الملحق، وهو معروف بموهبته وقدرته على التفاؤل، واستطاع لاعب الوسط الفائز مع نوتنغهام فوريست الانكليزي ببطولة الاندية الاوروبية (دوري ابطال اوروبا حاليا)، حل احدى المشاكل المعقدة بتمديد عقده عامين اضافيين في حين ان وجود مساعده روي كين، قائد مانشستر يونايتد الانكليزي سابقا، يبقى مهيمنا.
في الخامسة والثلاثين، يعتبر روبي كين اللاعب الرمز في بلاده بتسجيله 67 هدفا في 143 مباراة دولية رغم ما يشبه الاعتزال في لوس انجليس غالاكسي الاميركي منذ 2012 وبعد مسيرة 19 عاما من العطاء.
ويصعب على هداف ليفربول وتوتنهام الانكليزيين سابقا التعافي من اصابة في الركبة والتي قد تشكل عائقا في الخط الامامي اذا لم يبل جون والترز من اصابة في وتر اخيل.
وغاب روبي كين نحو 6 اسابيع في مارس وابريل، وقد لا يتسطيع اللعب ضد السويد لكنه وجوده مع رفاقه بحد ذاته له تأثير كبير.
اعتاد منتخب جمهورية ايرلندا على المعناة ويستطيع التحمل. ويعتبر دخول 7 اهداف في مرماه في التصفيات امرا جيدا بحد ذاته، وانهى هذا الموسم 5 مباريات دون ان يلج مرماه اي هدف.
لا تضم مجموعة مارتن اونيل اي لاعب من الاندية الكبيرة ومعظمهم يدافع عن الوان اندية في الدرجات الانكليزية المتفاوتة. يضاف الى ذلك الهرمية العالية في سن اللاعبين مثل روبي كين وجون اوشي والحارس شاي غيفن والاخير بلغ الاربعين من عمره.
وفي الاستعدادات، لم تكن النتائج جيدة: تعادل بشق النفس مع هولندا (1-1) وخسارة امام بيلاروسيا (1-2)، ما قد يؤثر على المعنويات وبالتالي على النتائج.
وقعت ايرلندا في "مجموعة الموت" التي تضم ايطاليا وبلجيكا والسويد، وتبدو مهمتها فيها معقدة جدا، لكن الوضع لا يختلف كثيرا عن التصفيات حيث وقعت في مجموعة ضمت المانيا وبولندا، وحلت ثالثة فيها وخاضت الملحق.
وتأهلت ايرلندا للمرة الثانية على التوالي، وهي لم تحقق اي انتصار في بطولة كبيرة منذ فوزها على السعودية 3-صفر في مونديال 2002 في كوريا الجنوبية واليابان.
وفي النسخة السابقة عام 2012، تعرضت لثلاث هزائم متتالية، لكن فوزها في التصفيات على المانيا 1-صفر يمنحها جرعة من القوة المعنوية.
يشرف الايرلندي الشمالي مارتن اونيل على منتخب جمهورية ايرلندا منذ 2013 بعد مسيرة رائعة مع سلتيك بطل اسكتلندا (2000-2005) خاض خلالها نهائي الدوري الاوروبي (يوروبا ليغ) عام 2003.
ونجح اونيل (64 عاما) حيث اخفق اسلافه مثل التأهل بعد الملحق، وهو معروف بموهبته وقدرته على التفاؤل، واستطاع لاعب الوسط الفائز مع نوتنغهام فوريست الانكليزي ببطولة الاندية الاوروبية (دوري ابطال اوروبا حاليا)، حل احدى المشاكل المعقدة بتمديد عقده عامين اضافيين في حين ان وجود مساعده روي كين، قائد مانشستر يونايتد الانكليزي سابقا، يبقى مهيمنا.
في الخامسة والثلاثين، يعتبر روبي كين اللاعب الرمز في بلاده بتسجيله 67 هدفا في 143 مباراة دولية رغم ما يشبه الاعتزال في لوس انجليس غالاكسي الاميركي منذ 2012 وبعد مسيرة 19 عاما من العطاء.
ويصعب على هداف ليفربول وتوتنهام الانكليزيين سابقا التعافي من اصابة في الركبة والتي قد تشكل عائقا في الخط الامامي اذا لم يبل جون والترز من اصابة في وتر اخيل.
وغاب روبي كين نحو 6 اسابيع في مارس وابريل، وقد لا يتسطيع اللعب ضد السويد لكنه وجوده مع رفاقه بحد ذاته له تأثير كبير.
اعتاد منتخب جمهورية ايرلندا على المعناة ويستطيع التحمل. ويعتبر دخول 7 اهداف في مرماه في التصفيات امرا جيدا بحد ذاته، وانهى هذا الموسم 5 مباريات دون ان يلج مرماه اي هدف.
لا تضم مجموعة مارتن اونيل اي لاعب من الاندية الكبيرة ومعظمهم يدافع عن الوان اندية في الدرجات الانكليزية المتفاوتة. يضاف الى ذلك الهرمية العالية في سن اللاعبين مثل روبي كين وجون اوشي والحارس شاي غيفن والاخير بلغ الاربعين من عمره.
وفي الاستعدادات، لم تكن النتائج جيدة: تعادل بشق النفس مع هولندا (1-1) وخسارة امام بيلاروسيا (1-2)، ما قد يؤثر على المعنويات وبالتالي على النتائج.