كيف يقضي رجال الجيش والشرطة عيد الفطر المبارك ؟
السبت 24/يونيو/2017 - 04:07 ص
مديحة عبدالوهاب
طباعة
العين الساهرة على الوطن التي تحمينا وتحمي عرضنا وأرضنا نحتفل مع عائلتنا بالعيد ويحتفلوا هم مع الشعب كله مطمئنيهم أنهم بجوارهم وموجودين لحمايتهم والدفاع عن حقوقهم،
يقضي رجال الشرطة العيد في الأقسام والحملات الأمنية في القبض على المتهمين وحماية المواطن عند الإبلاغ عن أي شيء يفتقده أو تعرضه للأذى وخاصة خدمة النجدة التي تعمل على مدى 24 ساعة للاستجابة بسرعة للنداءات العاجلة للمواطنين وتتحرك في أسرع وقت ممكن نحو مكان الحدث وترفع عنه الظلم بعد استمرار الظالم من ممارسة الظلم على المواطن الضعيف.
رجال الجيش الذين يعملون ليلا ونهار في محاربة الإرهاب ويقتل منهم بالآلاف على حدود مصر وداخل سيناء لكي يحمونا من يد المغتصبين ومن الإرهاب الذي لا دين له الذي يقتل كل يوم عدد من المجندين وضباط الجيش من الكمائن مثل كمين العريش وغيره ، كما يقوموا بضبط العناصر الإجرامية ، ودفع العناصر الأمنية والدوريات المشتركة من الشرطة المدنية والقوات المسلحة في دعم الجهود الأمنية في المحافظات المختلفة.
كما يسهر رجال الجيش في التخطيط لضبط العناصر الإرهابية وزارعي المخدرات والدفاع عن حدود الدولة ويموت منهم العشرات يوميا في حملة لضبط تجار المخدرات فمنهم من يرجع لأهله وهو غارق في دمه أو فاقد أحد أطراف جسده فهم في حالة حرب دائمة مع الفسدة .
فالعائلات تمرح وتلعب في المنتزهات والحدائق العامة أيام العيد وبجوارهم المجندين من الجيش يحموا أبنائهم من أي مكروه يمسهم .فالجيش هو الذي يحمي السيدات من التحرش أيام العيد.
وفى الوقت الذى يستمتع فيه جميع المواطنين بالعيد، تجلس قوات الجيش على الحدود لا يهابون الموت، قد يكون ضابط الكمين أو حرس الحدود متزوج حديثا ولا يمكن تكسير الأوامر التي قد تكون في مرة من المرات هي سبب نهاية حياته.
"المواطن" ترصد كيف يقضي الجيش والشرطة عيد الفطر المبارك، فى السطور التالية:
الجيش والشرطة فى خدمة الشعب..
الجيش والشرطة فى خدمة الشعب..
يقضي رجال الشرطة العيد في الأقسام والحملات الأمنية في القبض على المتهمين وحماية المواطن عند الإبلاغ عن أي شيء يفتقده أو تعرضه للأذى وخاصة خدمة النجدة التي تعمل على مدى 24 ساعة للاستجابة بسرعة للنداءات العاجلة للمواطنين وتتحرك في أسرع وقت ممكن نحو مكان الحدث وترفع عنه الظلم بعد استمرار الظالم من ممارسة الظلم على المواطن الضعيف.
رجال الجيش الذين يعملون ليلا ونهار في محاربة الإرهاب ويقتل منهم بالآلاف على حدود مصر وداخل سيناء لكي يحمونا من يد المغتصبين ومن الإرهاب الذي لا دين له الذي يقتل كل يوم عدد من المجندين وضباط الجيش من الكمائن مثل كمين العريش وغيره ، كما يقوموا بضبط العناصر الإجرامية ، ودفع العناصر الأمنية والدوريات المشتركة من الشرطة المدنية والقوات المسلحة في دعم الجهود الأمنية في المحافظات المختلفة.
كما يسهر رجال الجيش في التخطيط لضبط العناصر الإرهابية وزارعي المخدرات والدفاع عن حدود الدولة ويموت منهم العشرات يوميا في حملة لضبط تجار المخدرات فمنهم من يرجع لأهله وهو غارق في دمه أو فاقد أحد أطراف جسده فهم في حالة حرب دائمة مع الفسدة .
فالعائلات تمرح وتلعب في المنتزهات والحدائق العامة أيام العيد وبجوارهم المجندين من الجيش يحموا أبنائهم من أي مكروه يمسهم .فالجيش هو الذي يحمي السيدات من التحرش أيام العيد.
وفى الوقت الذى يستمتع فيه جميع المواطنين بالعيد، تجلس قوات الجيش على الحدود لا يهابون الموت، قد يكون ضابط الكمين أو حرس الحدود متزوج حديثا ولا يمكن تكسير الأوامر التي قد تكون في مرة من المرات هي سبب نهاية حياته.