بالصور.. إعلامي يناشد السيسي بمنح آمال فهمي قلادة النيل
السبت 24/يونيو/2017 - 10:54 م
أحمد حمدي
طباعة
أرسل الإعلامي محمد سعيد محفوظ، رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي، مساء اليوم السبت، طالبه فيها بضرورة مد فترة علاج الإعلامية القديرة آمال فهمي التي تنتهي اليوم بمستشفى المعادي العسكري، وطالبه أيضًا بمنحها قلادة النيل العظمى التي سبق وتم منحها للموسيقار الراحل محمد عبدالوهاب وكوكب الشرق أم كلثوم.
وقال محفوظ في رسالته التي نشرها عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "الإعلامية القديرة آمال فهمي تبلغ من العمر 92 عامًا وتعيش بمفردها بمنزلها وتحتاج للرعاية الكاملة؛ لذا يتطلب الأمر إلى تدخل الرئيس السيسي حتى تقوم المستشفى بمد فترة علاجها وبقائها بالمستشفى".
وكتب عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، مساء اليوم، "يؤسفني أن أبلغكم أن هذه القامة التي تفخر بها مصر، وتحظى بمحبة الملايين، يعتصرها الآلم والحزن والبكاء، منذ أبلغتها إدارة المستشفى قبل أيام بأن علاجها انتهى، وأوحت لها بأن وجودها لم يعد ملائمًا”.
وتساءل محفوظ قائلًا: "كيف نتخلى عنها وهي لا تملك أي بديل؟، كيف نتركها بلا رعاية وقد تجاوز عمرها 92 عامًا؟، كيف نوقف علاجها ثم نطلب منها أن تُغادر غرفتها التي شعرت فيها بالتحسن والراحة بانتهاء رمضان؟"، مؤكدًا على أن القوات المسلحة تُقدر الرموز المصرية الفكرية والثقافية والإعلامية.
وأكد محفوظ أن هذه الشكوى سوف تحظى باهتمام كبير من الدولة، مُتمنيًا أن يتقدم صدقي صبحي، بالتهنئة إلى آمال فهمي، هاتفيًا، بمناسبة عيد الفطر المُبارك، وإبلاغها بأن مستشفى المعادي العسكري ستظل بمثابة بيتًا لها، إلى أن تُغادره إلى بارئها بعد عمر طويل.
وأوضح محفوظ أن سعادة آمال فهمي، حتى آخر لحظة من عمرها، هي مطلب كل المصريين، الذين عشقوا صوتها وبرامجها، ولمسوا وطنيتها، طوال 70 عامًا، مُعربًا عن ثقته في تلبية القوات المسلحة لهذه الرسالة.
وقال محفوظ في رسالته التي نشرها عبر صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك": "الإعلامية القديرة آمال فهمي تبلغ من العمر 92 عامًا وتعيش بمفردها بمنزلها وتحتاج للرعاية الكاملة؛ لذا يتطلب الأمر إلى تدخل الرئيس السيسي حتى تقوم المستشفى بمد فترة علاجها وبقائها بالمستشفى".
وكتب عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، مساء اليوم، "يؤسفني أن أبلغكم أن هذه القامة التي تفخر بها مصر، وتحظى بمحبة الملايين، يعتصرها الآلم والحزن والبكاء، منذ أبلغتها إدارة المستشفى قبل أيام بأن علاجها انتهى، وأوحت لها بأن وجودها لم يعد ملائمًا”.
وتساءل محفوظ قائلًا: "كيف نتخلى عنها وهي لا تملك أي بديل؟، كيف نتركها بلا رعاية وقد تجاوز عمرها 92 عامًا؟، كيف نوقف علاجها ثم نطلب منها أن تُغادر غرفتها التي شعرت فيها بالتحسن والراحة بانتهاء رمضان؟"، مؤكدًا على أن القوات المسلحة تُقدر الرموز المصرية الفكرية والثقافية والإعلامية.
وأكد محفوظ أن هذه الشكوى سوف تحظى باهتمام كبير من الدولة، مُتمنيًا أن يتقدم صدقي صبحي، بالتهنئة إلى آمال فهمي، هاتفيًا، بمناسبة عيد الفطر المُبارك، وإبلاغها بأن مستشفى المعادي العسكري ستظل بمثابة بيتًا لها، إلى أن تُغادره إلى بارئها بعد عمر طويل.
وأوضح محفوظ أن سعادة آمال فهمي، حتى آخر لحظة من عمرها، هي مطلب كل المصريين، الذين عشقوا صوتها وبرامجها، ولمسوا وطنيتها، طوال 70 عامًا، مُعربًا عن ثقته في تلبية القوات المسلحة لهذه الرسالة.