قلق من صواريخ بالستية إيرانية
الثلاثاء 27/يونيو/2017 - 12:44 م
عواطف الوصيف
طباعة
نبهت المخابرات الأمريكية، إلى خطورة الصواريخ الأسرع كثيرا من الصوت.
وذكرت تقارير إعلامية، نقلا عن تقرير مشترك لإحدى لجان المخابرات العسكرية الأمريكية، وجهاز الاستخبارات الجوية والفضائية، أن القدرة على المناورة واستخدام سرعة، تعادل خمسة أمثال سرعة الصوت أو ما يزيد، والتحليق على ارتفاع منخفض نسبيا، تجعل الصواريخ الأسرع كثيرا من الصوت، هدفا صعبا لأنظمة الدفاع المضادة للصواريخ.
ويشار إلى أن روسيا والصين، بصدد إنشاء صواريخ تعادل سرعتها، أضعاف سرعة الصوت، وتقدر رؤوسها الحربية على القيام بمناورات الأمر، الذي يَضطر البنتاغون، إلى إنشاء نظام جديد للدفاع المضاد للصواريخ، لأن وسائل الدفاع المتوفرة حاليًا خصصت لاعتراض الصواريخ، التي تتبع مسارا يمكن التكهن به ولا تصلح للحماية، من رؤوس قادرة على المناورة، مثل رؤوس صاروخ "سارمات" الروسي الجديد، الأسرع كثيرا من الصوت.
وجاء في التقرير، أن إيران أيضا تتسبب في قلق الولايات المتحدة، حيث يرى رجال المخابرات الأمريكية، أن إيران ستصبح قادرة على نشر صواريخ بالستية، من صنع محلي في المستقبل القريب.
وذكرت تقارير إعلامية، نقلا عن تقرير مشترك لإحدى لجان المخابرات العسكرية الأمريكية، وجهاز الاستخبارات الجوية والفضائية، أن القدرة على المناورة واستخدام سرعة، تعادل خمسة أمثال سرعة الصوت أو ما يزيد، والتحليق على ارتفاع منخفض نسبيا، تجعل الصواريخ الأسرع كثيرا من الصوت، هدفا صعبا لأنظمة الدفاع المضادة للصواريخ.
ويشار إلى أن روسيا والصين، بصدد إنشاء صواريخ تعادل سرعتها، أضعاف سرعة الصوت، وتقدر رؤوسها الحربية على القيام بمناورات الأمر، الذي يَضطر البنتاغون، إلى إنشاء نظام جديد للدفاع المضاد للصواريخ، لأن وسائل الدفاع المتوفرة حاليًا خصصت لاعتراض الصواريخ، التي تتبع مسارا يمكن التكهن به ولا تصلح للحماية، من رؤوس قادرة على المناورة، مثل رؤوس صاروخ "سارمات" الروسي الجديد، الأسرع كثيرا من الصوت.
وجاء في التقرير، أن إيران أيضا تتسبب في قلق الولايات المتحدة، حيث يرى رجال المخابرات الأمريكية، أن إيران ستصبح قادرة على نشر صواريخ بالستية، من صنع محلي في المستقبل القريب.