موقع إسرائيلي تعليقا على نقل الجزيرتين: رب إسرائيل يمجد جزر البحر
الثلاثاء 27/يونيو/2017 - 03:52 م
هبة محمد
طباعة
استهل موقع break king israel تعليقه على نقل الجزيرتين تيران وصنافير للسعودية بسفر إشعيا الإصحاح (إش 24: 15 فِي جزر الْبَحْرِ مَجِّدُوا اسْمَ الرَّبِّ إِلهِ إِسْرَائِيلَ").
وقال الموقع إن إتفاقية نقل الجزيرتين للسعودية تلقى معارضة واسعة واحتجاجات وتحديات قانونية من قبل المعارضين لها، مشيرا إلى أن الاتفاق تم التوصل إليه، في عام 2016 بعد زيارة ملك المملكة العربية السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأضاف الموقع أن الجزر غير المأهولة التي تقع على المدخل الجنوبي لخليج العقبة قد أعطيت أصلا لمصر في عام 1950 من قبل المملكة العربية السعودية، من أجل حمايتهم من إسرائيل. وفي وقت لاحق، لعبت الجزر دورا هاما في حرب 1967 عندما أغلقت مصر مضيق تيران على السفن الإسرائيلية، مما منع إسرائيل من الوصول إلى البحر الأحمر والمحيط الهندي.
وتابع الموقع أن قوات حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة يتواجدون فى جزيرة تيران كجزء من معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979. وبموجب شروط المعاهدة، أعطت إسرائيل موافقتها على الاتفاق المصري السعودي، طالما أن السعوديين يحافظون على بنود المعاهدة المتعلقة بالشحن الإسرائيلي عبر مضيق تيران
وقال الموقع إن إتفاقية نقل الجزيرتين للسعودية تلقى معارضة واسعة واحتجاجات وتحديات قانونية من قبل المعارضين لها، مشيرا إلى أن الاتفاق تم التوصل إليه، في عام 2016 بعد زيارة ملك المملكة العربية السعودية الملك سلمان بن عبد العزيز.
وأضاف الموقع أن الجزر غير المأهولة التي تقع على المدخل الجنوبي لخليج العقبة قد أعطيت أصلا لمصر في عام 1950 من قبل المملكة العربية السعودية، من أجل حمايتهم من إسرائيل. وفي وقت لاحق، لعبت الجزر دورا هاما في حرب 1967 عندما أغلقت مصر مضيق تيران على السفن الإسرائيلية، مما منع إسرائيل من الوصول إلى البحر الأحمر والمحيط الهندي.
وتابع الموقع أن قوات حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة يتواجدون فى جزيرة تيران كجزء من معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979. وبموجب شروط المعاهدة، أعطت إسرائيل موافقتها على الاتفاق المصري السعودي، طالما أن السعوديين يحافظون على بنود المعاهدة المتعلقة بالشحن الإسرائيلي عبر مضيق تيران