"فيفا" يحدد مصير كأس العالم 2022 بقطر الأسبوع المقبل
الثلاثاء 27/يونيو/2017 - 11:11 م
وكالات
طباعة
أصدر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بيانا رسميا كرد فعل على تقرير جارسيا حول بعض المخالفات، التي شابت فوز قطر بتنظيم كأس العالم 2022.
وجاء نص البيان المنشور على النسخة العربية من موقع "فيفا" كالتالي:
قرر الرئيسان الجديدان للجنة الأخلاقيات المستقلة، ماريا كلوديا روخاس التي ترأس غرفة التحقيقات وفاسيليوس سكوريس رئيس الغرفة القضائية، نشر تقرير عن التحقيق الخاص بعملية الترشيح لكأس العالم 2018/2022 (أو ما يسمى بـ"تقرير جارسيا").
وكان رئيس FIFA جياني إنفانتينو قد دعا إلى ذلك في مناسبات عديدة في الماضي، وهو المطلب الذي حظي بدعم من مجلس FIFA منذ اجتماعه في مدينة مكسيكو خلال شهر مايو 2016. وجدير بالذكر أن الرئيسين السابقين لغرفتي لجنة الأخلاقيات، كورنيل بوربيلي وهانس يواكيم إيكرت، كانا يرفضان دائمًا نشر التقرير رغم كل تلك الدعوات المتكررة.
هذا وتجتمع لجنة الأخلاقيات بكامل أعضائها تحت إشراف الرئيسين الجديدين للمرة الأولى الأسبوع المقبل، علمًا أنه كان من المقرر سلفًا اغتنام هذه الفرصة لمناقشة نشر التقرير. لكن مع تسريب الوثيقة بطريقة غير شرعية إلى صحيفة ألمانية، فقد طلب الرئيسان الجديدان نشر التقرير الكامل فورًا (بما في ذلك التقارير المتعلقة بفريقي الترشيح الروسي والأمريكي، وهي التقارير التي أشرف عليها السيد بوربيلي وحده)، وذلك من أجل تجنب نشر أية معلومات مضللة.
وجاء نص البيان المنشور على النسخة العربية من موقع "فيفا" كالتالي:
قرر الرئيسان الجديدان للجنة الأخلاقيات المستقلة، ماريا كلوديا روخاس التي ترأس غرفة التحقيقات وفاسيليوس سكوريس رئيس الغرفة القضائية، نشر تقرير عن التحقيق الخاص بعملية الترشيح لكأس العالم 2018/2022 (أو ما يسمى بـ"تقرير جارسيا").
وكان رئيس FIFA جياني إنفانتينو قد دعا إلى ذلك في مناسبات عديدة في الماضي، وهو المطلب الذي حظي بدعم من مجلس FIFA منذ اجتماعه في مدينة مكسيكو خلال شهر مايو 2016. وجدير بالذكر أن الرئيسين السابقين لغرفتي لجنة الأخلاقيات، كورنيل بوربيلي وهانس يواكيم إيكرت، كانا يرفضان دائمًا نشر التقرير رغم كل تلك الدعوات المتكررة.
هذا وتجتمع لجنة الأخلاقيات بكامل أعضائها تحت إشراف الرئيسين الجديدين للمرة الأولى الأسبوع المقبل، علمًا أنه كان من المقرر سلفًا اغتنام هذه الفرصة لمناقشة نشر التقرير. لكن مع تسريب الوثيقة بطريقة غير شرعية إلى صحيفة ألمانية، فقد طلب الرئيسان الجديدان نشر التقرير الكامل فورًا (بما في ذلك التقارير المتعلقة بفريقي الترشيح الروسي والأمريكي، وهي التقارير التي أشرف عليها السيد بوربيلي وحده)، وذلك من أجل تجنب نشر أية معلومات مضللة.