ارتفاع عدد ضحايا المظاهرات المناهضة للحكومة الفنزويلية إلى 80 شخصا
الجمعة 30/يونيو/2017 - 03:02 م
ارتفع عدد ضحايا المظاهرات المناهضة للحكومة الفنزويلية، المستمرة منذ ما يقرب من ثلاثة أشهر، إلى 80 شخصا، بعد تسجيل حالتي وفاة جديدة، خلال مواجهات دامية، أمس الخميس.
ووفقا لصحيفة "20 أورا" الإسبانية، أشار المدعي العام، عبر "تويتر"، إلى قتل شاب، يبلغ 20 عاما، صدمته ناقلة في مدينة ماراكايبو على الحدود مع كولومبيا.
بدعوة من ائتلاف المعارضة الديمقراطية، انتشر مئات من الناس فى معظم أنحاء البلاد، وقطع العديد من الطرق، لمدة 4 ساعات؛ احتجاجا على تغيير محتمل للدستور من قبل حكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
وفى ظل هذه الأزمة السياسية، فإن فنزويلا تعاني من أزمة أغذية أساسية وأدوية، كما أنها تعاني من أزمة صحية واجتماعية خطيرة.
وأوضحت الصحيفة، أن منظمة الدول الأمريكية، أصبحت عاجزة أمام الأزمة الفنزويلية، مما يجعل فنزويلا أكثر عرضة لأن تكون مثل سوريا أخرى، وتتعرض لحرب أهلية.
وأوضحت الصحيفة، أن غياب وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، عن الاجتماع الأخير، الذي عقدته منظمة الدول الأمريكية، التى تدور فى فلك واشنطن، إلى إرباك الدول الكبرى في المنطقة، التي اختارت للمرة الأولى ممارسة ضغط مباشر على نظام مادورو، ورفض دعوته، إلى عقد جمعية تأسيسية ومطالبته بتنظيم الانتخابات النيابية في موعدها العام المقبل.
ووفقا لصحيفة "20 أورا" الإسبانية، أشار المدعي العام، عبر "تويتر"، إلى قتل شاب، يبلغ 20 عاما، صدمته ناقلة في مدينة ماراكايبو على الحدود مع كولومبيا.
بدعوة من ائتلاف المعارضة الديمقراطية، انتشر مئات من الناس فى معظم أنحاء البلاد، وقطع العديد من الطرق، لمدة 4 ساعات؛ احتجاجا على تغيير محتمل للدستور من قبل حكومة الرئيس نيكولاس مادورو.
وفى ظل هذه الأزمة السياسية، فإن فنزويلا تعاني من أزمة أغذية أساسية وأدوية، كما أنها تعاني من أزمة صحية واجتماعية خطيرة.
وأوضحت الصحيفة، أن منظمة الدول الأمريكية، أصبحت عاجزة أمام الأزمة الفنزويلية، مما يجعل فنزويلا أكثر عرضة لأن تكون مثل سوريا أخرى، وتتعرض لحرب أهلية.
وأوضحت الصحيفة، أن غياب وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، عن الاجتماع الأخير، الذي عقدته منظمة الدول الأمريكية، التى تدور فى فلك واشنطن، إلى إرباك الدول الكبرى في المنطقة، التي اختارت للمرة الأولى ممارسة ضغط مباشر على نظام مادورو، ورفض دعوته، إلى عقد جمعية تأسيسية ومطالبته بتنظيم الانتخابات النيابية في موعدها العام المقبل.