الخارجية الفرنسية: نحن على تواصل وثيق مع كل شركائنا خاصة مصر
الإثنين 13/يونيو/2016 - 02:08 م
قال المتحدث باسم الخارجية الفرنسية رومان نادال إن فرنسا على اتصال وثيق بكل شركائها لا سيما مصر و الجامعة العربية و ذلك في إشارة إلى الزيارة المقرر أن بقوم بها ْ إلى القاهرة المبعوث الخاص لعملية السلام في الشرق الاوسط السفير بيير فيمون بعد غدر الأربعاء .
و اوضح نادال، ردا على سؤال لوكالة أنباء الشرق الاوسط اليوم/الإثنين/- ان السفير بيير فيمون سيجري مشاورات مع السلطات المصرية و الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي حول المراحل القادمة لمبادرة اعادة إطلاق عملية السلام و ذلك في أعقاب اجتماع باريس الذي عقد في 3 يونيو الجاري بدون أطراف النزاع و ذلك تمهيدا لعقد مؤتمر دولي .
يذكر ان اجتماع باريس الأخير لاحياء عملية السلام في الشرق الاوسط الذي شارك فيه ممثلون عن ٢٦ دولة من بينهم مصر والسعودية والأردن والمغرب والقوى الكبرى قد صدر عنه بيان أكد فيه دعمه للتوصل لحل عادل و دائم و شامل للنزاع الاسرائيلي الفلسطيني.
و تسعى باريس لعقد مؤتمر دولي أخر قبل نهاية العام بمشاركة هذه المرة طرفي النزاع الفلسطيني و الإسرائيلي و ذلك بعد إقناع كل الجهات بأن السلام يصب في مصلحة الجميع، و بضرورة ضم المساهمات العملية التي يبدي جميع الشركاء الدوليون الاستعداد لتقديمها في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والإنمائية والأمنية، من أجل التمكين من استئناف المفاوضات وتحقيق نتائج فيها.
و اوضح نادال، ردا على سؤال لوكالة أنباء الشرق الاوسط اليوم/الإثنين/- ان السفير بيير فيمون سيجري مشاورات مع السلطات المصرية و الأمين العام للجامعة العربية الدكتور نبيل العربي حول المراحل القادمة لمبادرة اعادة إطلاق عملية السلام و ذلك في أعقاب اجتماع باريس الذي عقد في 3 يونيو الجاري بدون أطراف النزاع و ذلك تمهيدا لعقد مؤتمر دولي .
يذكر ان اجتماع باريس الأخير لاحياء عملية السلام في الشرق الاوسط الذي شارك فيه ممثلون عن ٢٦ دولة من بينهم مصر والسعودية والأردن والمغرب والقوى الكبرى قد صدر عنه بيان أكد فيه دعمه للتوصل لحل عادل و دائم و شامل للنزاع الاسرائيلي الفلسطيني.
و تسعى باريس لعقد مؤتمر دولي أخر قبل نهاية العام بمشاركة هذه المرة طرفي النزاع الفلسطيني و الإسرائيلي و ذلك بعد إقناع كل الجهات بأن السلام يصب في مصلحة الجميع، و بضرورة ضم المساهمات العملية التي يبدي جميع الشركاء الدوليون الاستعداد لتقديمها في جميع المجالات السياسية والاقتصادية والإنمائية والأمنية، من أجل التمكين من استئناف المفاوضات وتحقيق نتائج فيها.