كندا تحتفل بعيدها الوطني وسط إجراءات أمنية مشددة
السبت 01/يوليو/2017 - 09:55 م
شريف صفوت
طباعة
يحتشد آلاف المحتفلين وأفراد من الأسرة المالكة البريطانية في العاصمة الكندية، اليوم السبت، وذلك للإحتفال بالعيد المئة والخمسين للبلاد في حفل ضخم يقام وسط إجراءات أمنية مشددة.
ومن المتوقع أن يحتشد نحو 500 ألف شخص في أوتاوا لحضور احتفالات يوم كندا المنتظرة منذ فترة طويلة التي ستشمل عروضًا بهلوانية وألعابًا نارية في الهواء الطلق أمام البرلمان، وتشمل العروض الموسيقية حضور أعضاء من فرقة الروك الأيرلندية "يو2".
وتحتفل مدن كندية أخرى بطرق غير معتادة، إذ ستطفو بطة مطاطية عملاقة على ميناء تورونتو أكبر مدن البلاد، فيما ستحتفل كالجاري بتشكيل علم البلاد من مشاركين يرتدون ألوانه البيضاء والحمراء.
وعُقدت فاعليات وأقيمت منشآت للاحتفال بالعيد المئة والخمسين في أنحاء البلاد هذا العام، وقدرت الحكومة الاتحادية أن تكلفتها تبلغ نحو نصف مليار دولار.
وبالإضافة إلى الألعاب النارية والدخول المجاني للمتاحف والحفلات الموسيقية في الهواء الطلق، ستعقد مراسم خاصة في أكثر من 50 موقعًا يؤدي خلالها مواطنون جدد القسم في أنحاء البلاد.
وقامت السلطات بتشديد الإجراءات الأمنية في الأيام التي سبقت احتفالات الأول من يوليو، وسيضطر من يريد المشاركة في الاحتفال إلى التعامل مع إغلاق طرق والمرور عبر حواجز أسمنتية على مداخل الساحة المواجهة للبرلمان في وسط أوتاوا.
كما ستنشر السلطات قوات من الشرطة الوطنية والمحلية مع تصدر الأمن لما يشغل بال الكثير من الكنديين في أعقاب وقوع هجمات دموية في لندن وباريس وألمانيا.
ويذكر أنه يوافق اليوم السبت، الذكرى المئة والخمسين لليوم الذي أصبحت فيه كندا رسميًا دولة، حيث كانت بريطانيا تحكمها من قبل حتى عام 1867.
ومن المتوقع أن يحتشد نحو 500 ألف شخص في أوتاوا لحضور احتفالات يوم كندا المنتظرة منذ فترة طويلة التي ستشمل عروضًا بهلوانية وألعابًا نارية في الهواء الطلق أمام البرلمان، وتشمل العروض الموسيقية حضور أعضاء من فرقة الروك الأيرلندية "يو2".
وتحتفل مدن كندية أخرى بطرق غير معتادة، إذ ستطفو بطة مطاطية عملاقة على ميناء تورونتو أكبر مدن البلاد، فيما ستحتفل كالجاري بتشكيل علم البلاد من مشاركين يرتدون ألوانه البيضاء والحمراء.
وعُقدت فاعليات وأقيمت منشآت للاحتفال بالعيد المئة والخمسين في أنحاء البلاد هذا العام، وقدرت الحكومة الاتحادية أن تكلفتها تبلغ نحو نصف مليار دولار.
وبالإضافة إلى الألعاب النارية والدخول المجاني للمتاحف والحفلات الموسيقية في الهواء الطلق، ستعقد مراسم خاصة في أكثر من 50 موقعًا يؤدي خلالها مواطنون جدد القسم في أنحاء البلاد.
وقامت السلطات بتشديد الإجراءات الأمنية في الأيام التي سبقت احتفالات الأول من يوليو، وسيضطر من يريد المشاركة في الاحتفال إلى التعامل مع إغلاق طرق والمرور عبر حواجز أسمنتية على مداخل الساحة المواجهة للبرلمان في وسط أوتاوا.
كما ستنشر السلطات قوات من الشرطة الوطنية والمحلية مع تصدر الأمن لما يشغل بال الكثير من الكنديين في أعقاب وقوع هجمات دموية في لندن وباريس وألمانيا.
ويذكر أنه يوافق اليوم السبت، الذكرى المئة والخمسين لليوم الذي أصبحت فيه كندا رسميًا دولة، حيث كانت بريطانيا تحكمها من قبل حتى عام 1867.