مظاهرة للمعارضة الفنزويلية تأييدًا للمدعية العامة للبلاد
السبت 01/يوليو/2017 - 11:57 م
شريف صفوت
طباعة
تظاهرت المعارضة الفنزويلية مجددًا، اليوم السبت، في كراكاس، وذلك بعد 3 أشهر على بدء موجة الاحتجاجات التي أسفرت عن مقتل 86 شخصًا.
وقالت الطبيبة باتريسيا فالنزويلا البالغة من العمر 43 عامًا والتي شاركت في تظاهرة السبت "المهم خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة أن يقظة ضمير حصلت، علينا أن نخوض المعركة جميعًا لإعادة الديمقراطية".
وتوجه أكثر من ألف شخص إلى الطرق السريعة التي تعبر العاصمة تأييدا للويزة أورتيجا، المدعية العامة للبلاد التي باتت من أشرس منتقدي الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو بعدما كانت مدافعة عن تيار الرئيس الراحل هوجو تشافيز.
ولا تستطيع أورتيجا السفر خارج البلاد وستمثل الثلاثاء أمام محكمة العدل العليا المتهمة بأنها أداة في يد الحكومة لتقرر ما إذا كانت ستحيلها على القضاء.
وكتب فريدي جيفارا نائب رئيس البرلمان الذي تهيمن عليه المعارضة على "تويتر": "الجميع في الشارع لمنع هذه المناورة والتنديد بها".
والإجراء القضائي بحق الويزة أورتيجا بادر إليه النائب بيدرو كارينو المؤيد لمادورو.
ويؤكد كارينو أن أورتيجا كذبت حين قالت أنها لم توافق على تعيين 33 قاضيًا، حيث أوضحت أنهم عينوا في شكل غير قانوني من جانب البرلمان السابق الموالي لتيار تشافيز في ديسمبر 2015.
من جهتها، تتهم أورتيجا مادورو بأنه فرض "إرهاب دولة" جراء العنف الذي مارسته قوات الأمن بحق المتظاهرين.
ويذكر أن حركة الاحتجاج كانت قد بدأت في أول إبريل الماضي، وتحولت إلى مظاهرات شبه يومية شابتها مواجهات خلفت 86 قتيلًا ومئات الجرحى.
وقالت الطبيبة باتريسيا فالنزويلا البالغة من العمر 43 عامًا والتي شاركت في تظاهرة السبت "المهم خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة أن يقظة ضمير حصلت، علينا أن نخوض المعركة جميعًا لإعادة الديمقراطية".
وتوجه أكثر من ألف شخص إلى الطرق السريعة التي تعبر العاصمة تأييدا للويزة أورتيجا، المدعية العامة للبلاد التي باتت من أشرس منتقدي الرئيس الاشتراكي نيكولاس مادورو بعدما كانت مدافعة عن تيار الرئيس الراحل هوجو تشافيز.
ولا تستطيع أورتيجا السفر خارج البلاد وستمثل الثلاثاء أمام محكمة العدل العليا المتهمة بأنها أداة في يد الحكومة لتقرر ما إذا كانت ستحيلها على القضاء.
وكتب فريدي جيفارا نائب رئيس البرلمان الذي تهيمن عليه المعارضة على "تويتر": "الجميع في الشارع لمنع هذه المناورة والتنديد بها".
والإجراء القضائي بحق الويزة أورتيجا بادر إليه النائب بيدرو كارينو المؤيد لمادورو.
ويؤكد كارينو أن أورتيجا كذبت حين قالت أنها لم توافق على تعيين 33 قاضيًا، حيث أوضحت أنهم عينوا في شكل غير قانوني من جانب البرلمان السابق الموالي لتيار تشافيز في ديسمبر 2015.
من جهتها، تتهم أورتيجا مادورو بأنه فرض "إرهاب دولة" جراء العنف الذي مارسته قوات الأمن بحق المتظاهرين.
ويذكر أن حركة الاحتجاج كانت قد بدأت في أول إبريل الماضي، وتحولت إلى مظاهرات شبه يومية شابتها مواجهات خلفت 86 قتيلًا ومئات الجرحى.