الدوحة ترد على مطالب الدول الأربع المقاطعة بـ"لعم"!
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 08:06 ص
وكالات
طباعة
نقل موقع إعلامي عن مصادر كويتية وصفت بالمطلعة ما قيل إنها تفاصيل عن الرد القطري على مطالب الدول المقاطعة والذي سُلم مؤخرا لأمير الكويت صباح الأحمد الصباح.
وتداولت وسائل الإعلام "تغريدات" نشرت بهذا الشأن في موقع وكالة أنباء "انفراد" الكويتية على تويتر، أفادت بأن الدوحة أعربت في ردها عن "استعدادها لتخفيض علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع إيران إذا ما التزمت بذلك كل الدول الخليجية".
وأكدت أيضا في ردها، بحسب هذه التغريدات عدم وجود أي "عنصر من عناصر الحرس الثوري على أراضيها، مشيرة إلى أن هذا المطلب غرضه تشويه سمعة الدوحة".
وتضمن الرد القطري، بحسب المصدر، القول إن "تركيا دولة مسلمة، ولا شيء في ميثاق مجلس التعاون ينص على منع إقامة قواعد عسكرية".
ويمكن القول، إذا سلمنا بصحة هذه التسريبات، إن قطر ردت على مطالب الدول الأربع المقاطعة بكلمة دبلوماسية شهيرة كان استخدمها الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في إحدى المناسبات، حين رد على سؤال بكلمة باللغة الفرنسية تعني "لعم"، وهي مزيج من لا ونعم.
إلا أنه بمتابعة حساب وكالة "انفراد" في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، تبين خلوه من هذه التغريدات التي نشرت العديد من المواقع الإخبارية صورا عنها.
ولا يعرف حقيقة ما جرى حتى الآن، وذلك لعدم وجود أي نفي أو تأكيد من هذه الوكالة الإخبارية بشأن ما نسب إليها من "تغريدات" بالخصوص.
وتداولت وسائل الإعلام "تغريدات" نشرت بهذا الشأن في موقع وكالة أنباء "انفراد" الكويتية على تويتر، أفادت بأن الدوحة أعربت في ردها عن "استعدادها لتخفيض علاقاتها الدبلوماسية والاقتصادية مع إيران إذا ما التزمت بذلك كل الدول الخليجية".
وأكدت أيضا في ردها، بحسب هذه التغريدات عدم وجود أي "عنصر من عناصر الحرس الثوري على أراضيها، مشيرة إلى أن هذا المطلب غرضه تشويه سمعة الدوحة".
وتضمن الرد القطري، بحسب المصدر، القول إن "تركيا دولة مسلمة، ولا شيء في ميثاق مجلس التعاون ينص على منع إقامة قواعد عسكرية".
ويمكن القول، إذا سلمنا بصحة هذه التسريبات، إن قطر ردت على مطالب الدول الأربع المقاطعة بكلمة دبلوماسية شهيرة كان استخدمها الزعيم الفلسطيني الراحل ياسر عرفات في إحدى المناسبات، حين رد على سؤال بكلمة باللغة الفرنسية تعني "لعم"، وهي مزيج من لا ونعم.
إلا أنه بمتابعة حساب وكالة "انفراد" في موقع التواصل الاجتماعي تويتر، تبين خلوه من هذه التغريدات التي نشرت العديد من المواقع الإخبارية صورا عنها.
ولا يعرف حقيقة ما جرى حتى الآن، وذلك لعدم وجود أي نفي أو تأكيد من هذه الوكالة الإخبارية بشأن ما نسب إليها من "تغريدات" بالخصوص.