عودة قوية للمرأة.. "المواطن" يرصد مكاسب مؤتمر مصر تستطيع بالتاء المربوطة
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 03:30 م
مديحة عبدالوهاب
طباعة
"مصر تستطيع بالتاء المربوطة" بداية جديدة لدور وأهمية المرأة في المجتمع المصري وما حققته من إنجاز وتمكينها في الداخل والخارج والخبرات العلمية والعملية.
طُرحت بعض القصص الناجحة لرائدات أثبتن أنفسهن في العمل الميداني ورفعن رأس مصر عاليًا في شتى مجالات الحياة التي نجحت فيهن، لذلك رصدت "المواطن" بعض التوصيات والمكاسب التي خرجن بها من مؤتمر "مصر تستطيع بالتاء المربوطة"، في السطور التالية:
كان المؤتمر يهدف إلى أكثر استفادة ممكنة من عقول وخبرات النساء الذين خاضوا تجربة العمل في الخارج في شتى أنواع المجالات، ومدى النجاحات التي حققتها المرأة في وضع حلول ممكنة لأهم المشكلات والقضايا التي يعانى منها الوطن، وتوجيه رسالة غير مباشرة للعالم الخارجي بأن مصر تتمتع بالأمن والأمان مما يساهم في ترويج المنتج السياحي المصري وجذب الاستثمارات الخارجية، وتقديم الدعم للدور الرائد والجوهري الذي تلعبه المرأة المصرية المهاجرة لتحسين صورة مصر أمام العالم.
وناقش المؤتمر الخبرات التي تمتلكها نساء مصر النابغات في جذب الاستثمارات الأجنبية، وإيجاد روابط بين الباحثات المصريات من الشابات والعقول المهاجرة وتحفيزها على المشاركة في فرق الأبحاث العالمية، وخلق وتدعيم الانتماء الوطنى لمصر لدى الأجيال الجديدة في الخارج من خلال دور المرأة الأم والزوجة والشقيقة، وإبراز دور الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج في التواصل مع العقول المصرية المهاجرة وربطها بالوطن وتوفير مناخ استيعابى داخل مصر يسمح بالاستفادة من هذه الخبرات وتحقيق أهدافها.
وشهد المؤتمر مشاركة ثلاثون امرأة من سيدات مصر اللذين أثبتوا أنفسهم في الخارج ، والتحدث عن تجاربهم العلمية والعملية، والمناصب القيادية التي يشغلنها في أماكن كثيرة حول العالم، وذلك في محاولة للاستفادة من عقول نساء مصر المهاجرة اللاتى أثبتن مكانتهن وقدرتهن عالميًا، ويستطعن خدمة بلادهن بتقديم ما لديهن من خبرات وتجارب، فضلًا عن العمل على تحسين صورة مصر في الخارج، بالإضافة إلى ممثلى وزارات الإنتاج الحربي، والتعليم العالي، والتضامن، والعدل، والاستثمار والتعاون الدولي، والصحة، والهيئة العامة للاستعلامات، وعدد كبير من منظمات المجتمع المدني المعنية بالمجالات البحثية، وتشمل فعاليات المؤتمر.
كان المؤتمر يهدف إلى أكثر استفادة ممكنة من عقول وخبرات النساء الذين خاضوا تجربة العمل في الخارج في شتى أنواع المجالات، ومدى النجاحات التي حققتها المرأة في وضع حلول ممكنة لأهم المشكلات والقضايا التي يعانى منها الوطن، وتوجيه رسالة غير مباشرة للعالم الخارجي بأن مصر تتمتع بالأمن والأمان مما يساهم في ترويج المنتج السياحي المصري وجذب الاستثمارات الخارجية، وتقديم الدعم للدور الرائد والجوهري الذي تلعبه المرأة المصرية المهاجرة لتحسين صورة مصر أمام العالم.
وناقش المؤتمر الخبرات التي تمتلكها نساء مصر النابغات في جذب الاستثمارات الأجنبية، وإيجاد روابط بين الباحثات المصريات من الشابات والعقول المهاجرة وتحفيزها على المشاركة في فرق الأبحاث العالمية، وخلق وتدعيم الانتماء الوطنى لمصر لدى الأجيال الجديدة في الخارج من خلال دور المرأة الأم والزوجة والشقيقة، وإبراز دور الحكومة المصرية ممثلة في وزارة الدولة للهجرة وشئون المصريين في الخارج في التواصل مع العقول المصرية المهاجرة وربطها بالوطن وتوفير مناخ استيعابى داخل مصر يسمح بالاستفادة من هذه الخبرات وتحقيق أهدافها.
وشهد المؤتمر مشاركة ثلاثون امرأة من سيدات مصر اللذين أثبتوا أنفسهم في الخارج ، والتحدث عن تجاربهم العلمية والعملية، والمناصب القيادية التي يشغلنها في أماكن كثيرة حول العالم، وذلك في محاولة للاستفادة من عقول نساء مصر المهاجرة اللاتى أثبتن مكانتهن وقدرتهن عالميًا، ويستطعن خدمة بلادهن بتقديم ما لديهن من خبرات وتجارب، فضلًا عن العمل على تحسين صورة مصر في الخارج، بالإضافة إلى ممثلى وزارات الإنتاج الحربي، والتعليم العالي، والتضامن، والعدل، والاستثمار والتعاون الدولي، والصحة، والهيئة العامة للاستعلامات، وعدد كبير من منظمات المجتمع المدني المعنية بالمجالات البحثية، وتشمل فعاليات المؤتمر.
وهناك عدة محاور كانت تدور حولها المناقشات في المؤتمر وهي: المرأة وصنع القرار، والرعاية الصحية، والتحول إلى الإنتاج، والمرأة: الهجرة والمواطنة والتمكين، والاقتصاد: تحديات وحلول، والثقافة والفن والإعلام: عناصر خلق الوعى في المجتمع ككل.
كما طرحت عدة أفكار التي تساعد على حل المعوقات التي تعترض طريق النمو الاقتصادي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي يمثل إدماج المرأة وتمكينها محورًا رئيسيًا فيها. وبرزت الحاجة لتضافر جهود المصريين جميعًا لغرس روح الولاء والانتماء في الشباب المصري في الداخل والخارج والحفاظ على الهوية المصرية.
وخرج المؤتمر بعدة توصيات منها: بحث إنشاء آلية ميسرة للسماح للمصريين في الخارج بدعم المبادرات الوطنية والتي يأتى في مقدمتها صندوق "تحيا مصر" عن طريق شبكات الاتصالات والهواتف المحمولة.
كما دعا المؤتمر لعدة مشاركات منا المشاركة في إعداد نظام معلوماتي جغرافي مركزي للدولة باستخدام تكنولوجيا الاستشعار عن بعد بدقة عالية، على أن يتم تحديثه دوريًا بمشاركة الخبراء والمتخصصين في الداخل والخارج لمساعدة متخذي القرار، وهو النظام الذي يضمن التخطيط الأسلم والتنفيذ الأسرع في مجالات:
1_ مجال الثروات الطبيعية (المياه الجوفية / الثروة المعدنية)
2_ مجال التنبؤ بالكوارث الطبيعية والبشرية (السيول / التهريب / مكافحة المخدرات)
3_ مجال كشف جرائم التنقيب غير الشرعى عن الآثار.
4_ مجال حماية الرقعة الزراعية من التعديات بالبناء أو التبوير.
5_ مجال المساعدة في مراقبة الحدود مما يسهل تحقيق استراتيجية الأمن الكامل ومحاربة الهجرة غير الشرعية.
6 _ مجال المشاركة في إعداد قواعد البيانات الخاصة بالخبراء والمتخصصين في المجالات المختلفة لضمان توظيف أمثل لجهودهم في تحقيق التنمية والتطوير في مصر.
7 _ كما دعى لضرورة دعم البحث العلمى في الجامعات بالتقنيات الحديثة وربطه بعمليات الارتقاء بالمنتج الوطنى لسد احتياجات السوق المحلية، وزيادة قدرته على المنافسة الخارجية سعيا لزيادة الصادرات وخفض عجز الميزان التجارى.
8 _ قام باقتراح إنشاء جمعية للمهندسات المصريات بهدف جذب الفتيات للعمل في المجالات الهندسية والعلمية والرياضية.
9_ ودعى أيضا إنشاء شراكة بين الجمعيتين المصرية والأمريكية للمكتبات، تمهيدا لاتخاذ القاهرة عاصمة للكتاب في العالم في إحدى السنوات المقبلة.
10 _ وقاموا بعقد عدة دورات من مؤتمر «مصر تستطيع» في عدد من دول المهجر ليتمكن العدد الأكبر من المصريين المغتربين من الحضور وتقديم الدعم لتحقيق أهداف إستراتيجية التنمية المستدامة.
ووجهوا الدعوة للمصريين في الخارج من أبناء الجيل الثاني والثالث لحضور دورة خاصة من مؤتمرات "مصر تستطيع" لتعريفهم بالجهود المبذولة في الداخل للنهوض بوطنهم الأم، ومنحهم فرصة المشاركة في جهود التنمية في خارج وداخل مصر.
وفي نهاية المؤتمر قاموا بإطلاق ثلاث مبادرات يساهم فيها خبراء الخارج مع خبراء الداخل لتحقيق مجموعة من أهداف خطة التنمية المستدامة "مصر 2030"، على أن تبدأ الجلسات التحضيرية لتفعيل تلك المبادرات فور انتهاء المؤتمر.
كما طرحت عدة أفكار التي تساعد على حل المعوقات التي تعترض طريق النمو الاقتصادي، وتحقيق أهداف التنمية المستدامة والتي يمثل إدماج المرأة وتمكينها محورًا رئيسيًا فيها. وبرزت الحاجة لتضافر جهود المصريين جميعًا لغرس روح الولاء والانتماء في الشباب المصري في الداخل والخارج والحفاظ على الهوية المصرية.
وخرج المؤتمر بعدة توصيات منها: بحث إنشاء آلية ميسرة للسماح للمصريين في الخارج بدعم المبادرات الوطنية والتي يأتى في مقدمتها صندوق "تحيا مصر" عن طريق شبكات الاتصالات والهواتف المحمولة.
كما دعا المؤتمر لعدة مشاركات منا المشاركة في إعداد نظام معلوماتي جغرافي مركزي للدولة باستخدام تكنولوجيا الاستشعار عن بعد بدقة عالية، على أن يتم تحديثه دوريًا بمشاركة الخبراء والمتخصصين في الداخل والخارج لمساعدة متخذي القرار، وهو النظام الذي يضمن التخطيط الأسلم والتنفيذ الأسرع في مجالات:
1_ مجال الثروات الطبيعية (المياه الجوفية / الثروة المعدنية)
2_ مجال التنبؤ بالكوارث الطبيعية والبشرية (السيول / التهريب / مكافحة المخدرات)
3_ مجال كشف جرائم التنقيب غير الشرعى عن الآثار.
4_ مجال حماية الرقعة الزراعية من التعديات بالبناء أو التبوير.
5_ مجال المساعدة في مراقبة الحدود مما يسهل تحقيق استراتيجية الأمن الكامل ومحاربة الهجرة غير الشرعية.
6 _ مجال المشاركة في إعداد قواعد البيانات الخاصة بالخبراء والمتخصصين في المجالات المختلفة لضمان توظيف أمثل لجهودهم في تحقيق التنمية والتطوير في مصر.
7 _ كما دعى لضرورة دعم البحث العلمى في الجامعات بالتقنيات الحديثة وربطه بعمليات الارتقاء بالمنتج الوطنى لسد احتياجات السوق المحلية، وزيادة قدرته على المنافسة الخارجية سعيا لزيادة الصادرات وخفض عجز الميزان التجارى.
8 _ قام باقتراح إنشاء جمعية للمهندسات المصريات بهدف جذب الفتيات للعمل في المجالات الهندسية والعلمية والرياضية.
9_ ودعى أيضا إنشاء شراكة بين الجمعيتين المصرية والأمريكية للمكتبات، تمهيدا لاتخاذ القاهرة عاصمة للكتاب في العالم في إحدى السنوات المقبلة.
10 _ وقاموا بعقد عدة دورات من مؤتمر «مصر تستطيع» في عدد من دول المهجر ليتمكن العدد الأكبر من المصريين المغتربين من الحضور وتقديم الدعم لتحقيق أهداف إستراتيجية التنمية المستدامة.
ووجهوا الدعوة للمصريين في الخارج من أبناء الجيل الثاني والثالث لحضور دورة خاصة من مؤتمرات "مصر تستطيع" لتعريفهم بالجهود المبذولة في الداخل للنهوض بوطنهم الأم، ومنحهم فرصة المشاركة في جهود التنمية في خارج وداخل مصر.
وفي نهاية المؤتمر قاموا بإطلاق ثلاث مبادرات يساهم فيها خبراء الخارج مع خبراء الداخل لتحقيق مجموعة من أهداف خطة التنمية المستدامة "مصر 2030"، على أن تبدأ الجلسات التحضيرية لتفعيل تلك المبادرات فور انتهاء المؤتمر.
منها مبادرة لنشر الوعي السليم لأنماط الحوكمة في أوساط الشباب المصريين في الداخل والخارج وربط أبناء الجيلين الثاني والثالث في الخارج بمصر باعتبارها وطنهم الأم، على أن يتم ذلك من خلال عقد ورش عمل وتدريب تفاعلي للشباب واكتشاف وتطوير مهاراتهم لبناء شخصيتهم، وتأهيلهم لسوق العمل والاستعداد له.
أهمية دور الثقافة والإعلام في بناء المجتمع وفقًا لأساليب علمية وفقا للمعايير والمواصفات الخاصة بضبط المحتوى الإعلامي وقياس الأداء وغرس قيم الولاء والانتماء والاعتماد على النفس والتنافس داخل سوق العمل.
ومبادرة أخرى عن أهمية ودور التنمية المحلية وتطوير نماذج عمل جاذبة للاستثمار والتشغيل على مستوى الأحياء والمحافظات التي تدمج العمل الحرفي والصناعات المتناهية الصغر داخل المجتمع والاعتراف بها.
أهمية دور الثقافة والإعلام في بناء المجتمع وفقًا لأساليب علمية وفقا للمعايير والمواصفات الخاصة بضبط المحتوى الإعلامي وقياس الأداء وغرس قيم الولاء والانتماء والاعتماد على النفس والتنافس داخل سوق العمل.
ومبادرة أخرى عن أهمية ودور التنمية المحلية وتطوير نماذج عمل جاذبة للاستثمار والتشغيل على مستوى الأحياء والمحافظات التي تدمج العمل الحرفي والصناعات المتناهية الصغر داخل المجتمع والاعتراف بها.