اللاجئين والإهاب .. أبرز رسائل "السيسي" خلال قمة الـ"فيشجراد"
الثلاثاء 04/يوليو/2017 - 03:33 م
سارة صقر
طباعة
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، عدة رسائل خلال كلمته في المؤتمر الصحفي المشترك مع رؤساء حكومات دول تجمع "فيشجراد".
بداية مرحلة جديدة
كما أوضح عبد الفتاح السيسي، أن ما تم بحثه من قضايا هامة خلال القمة، يمثل بداية لمرحلة ممتدة من التعاون الفعال مع دول "فيشجراد"، بشكلٍ ثنائي أو من خلال صيغة "فيشجراد+مصر"، وذلك بهدف مواصلة الارتقاء بالعلاقات بين الجانبين وتكثيف التشاور بينهما على كافة المستويات.
علاقة مصر تاريخيًا مع الدول الأعضاء
أكد الرئيس خلال المؤتمر على علاقات مصر التاريخية مع الدول الأعضاء في تجمع "فيشجراد" فى عدد كبير من المجالات، وتعاون على المستويين الثنائي والمتعدد.
مواجهة ظاهرة الإرهاب
كما أكد الرئيس السيسي على دور مصر الفعال في مهاجمة الإرهاب والتطرف، لافتًا إلى أهمية تضافر الجهود الدولية لوضع حد لها، العمل المشترك لمواجهة الفكر المتطرف، وتجفيف منابع الإرهاب والتضييق على من يرعاه من دول أو جهات تقدم الدعم المالي واللوجستي والسياسي للجماعات الإرهابية.
كما أشار إلى سبل تطوير التعاون الأمني المشترك بما يمكن من التعامل مع مختلف التهديدات.
أزمة اللاجئين
كما ناقش الرئيس أساليب التعامل مع أزمة اللاجئين وما يتعرض له الأبرياء من تشريد بسبب الحروب والاضطهاد، مشددًا على أهمية تكاتف المجتمع الدولى للقضاء على الأسباب التي تشجع على الهجرة غير الشرعية، مثل تردى الأوضاع الاقتصادية والأمنية.
ملف سوريا وليبيا
كما تحدث الرئيس عبد الفتاح، عن الأزمات في سوريا وليبيا واليمن والعراق، مشيرًا إلى أهمية إيجاد حلول سلمية لها وضرورة بذل المجتمع الدولي لمزيد من الجهود لوضع حد لتلك الصراعات.
بداية مرحلة جديدة
كما أوضح عبد الفتاح السيسي، أن ما تم بحثه من قضايا هامة خلال القمة، يمثل بداية لمرحلة ممتدة من التعاون الفعال مع دول "فيشجراد"، بشكلٍ ثنائي أو من خلال صيغة "فيشجراد+مصر"، وذلك بهدف مواصلة الارتقاء بالعلاقات بين الجانبين وتكثيف التشاور بينهما على كافة المستويات.
علاقة مصر تاريخيًا مع الدول الأعضاء
أكد الرئيس خلال المؤتمر على علاقات مصر التاريخية مع الدول الأعضاء في تجمع "فيشجراد" فى عدد كبير من المجالات، وتعاون على المستويين الثنائي والمتعدد.
مواجهة ظاهرة الإرهاب
كما أكد الرئيس السيسي على دور مصر الفعال في مهاجمة الإرهاب والتطرف، لافتًا إلى أهمية تضافر الجهود الدولية لوضع حد لها، العمل المشترك لمواجهة الفكر المتطرف، وتجفيف منابع الإرهاب والتضييق على من يرعاه من دول أو جهات تقدم الدعم المالي واللوجستي والسياسي للجماعات الإرهابية.
كما أشار إلى سبل تطوير التعاون الأمني المشترك بما يمكن من التعامل مع مختلف التهديدات.
أزمة اللاجئين
كما ناقش الرئيس أساليب التعامل مع أزمة اللاجئين وما يتعرض له الأبرياء من تشريد بسبب الحروب والاضطهاد، مشددًا على أهمية تكاتف المجتمع الدولى للقضاء على الأسباب التي تشجع على الهجرة غير الشرعية، مثل تردى الأوضاع الاقتصادية والأمنية.
ملف سوريا وليبيا
كما تحدث الرئيس عبد الفتاح، عن الأزمات في سوريا وليبيا واليمن والعراق، مشيرًا إلى أهمية إيجاد حلول سلمية لها وضرورة بذل المجتمع الدولي لمزيد من الجهود لوضع حد لتلك الصراعات.