"المصريين الأحرار" ينعي "التجمع": فياض كان مفكرا ومبدعا
السبت 08/يوليو/2017 - 01:01 م
شروق ايمن
طباعة
نعى حزب المصريين الأحرار، حزب التجمع ببالغ الحزن والأسى، لوفاة الدكتور سمير فياض، نائب رئيس حزب التجمع، ومدير المؤسسة العلاجية الأسبق.
وقال الدكتور محمود العلايلي، رئيس الحزب، في بيان، اليوم السبت: "لطالما نظرنا إلى الدكتور فياض باعتباره واحدًا من المفكرين الداعين إلى تحرير العقل من كل الأفكار الجامدة التي تقيده، ومثقفًا تنويريًا حرًا باستحقاق، ورأيناه دائمًا مفكرًا مجددًا ومخلصًا في سعيه من أجل نهضة مصر وانفتاحها على العالم بتياراته الفكرية المختلفة، وداعيًا لنشر التفكير العلمي الذي رآه دائما شرطا أساسيا للنهضة".
وأضاف "العلايلي": "لم يكن فياض، رغم انتمائه لحزب التجمع، بعيدًا عما يمثله حزب المصريين الأحرار من أفكار وقيم، وكنا نراه دائما قريبا من الحزب ورسالته، وكنا نتطلع دائما إلى التواصل معه فيما يجمعنا."
وقال رئيس الحزب، إن حزب المصريين الأحرار ورئيسه وقياداته، ينعون اليوم الدكتور سمير فياض، ويجددون له العهد بمواصلة ما كان يتطلع إلى رؤيته في يوم ما في مصر، متابعًا: "لقد كرس الراحل الجزء الأعظم من جهوده في السنوات الأخير لنشر الثقافة العلمية باعتبارها الوسيلة الأنجع لمواجهة الخرافة التي استبدت بعقول الكثير بيننا قطاع كبير من الجمهور في مصر، وكان يسعى لإطلاع الجمهور على منجزات العلم الحديث والتفكير الحر".
وقال الدكتور محمود العلايلي، رئيس الحزب، في بيان، اليوم السبت: "لطالما نظرنا إلى الدكتور فياض باعتباره واحدًا من المفكرين الداعين إلى تحرير العقل من كل الأفكار الجامدة التي تقيده، ومثقفًا تنويريًا حرًا باستحقاق، ورأيناه دائمًا مفكرًا مجددًا ومخلصًا في سعيه من أجل نهضة مصر وانفتاحها على العالم بتياراته الفكرية المختلفة، وداعيًا لنشر التفكير العلمي الذي رآه دائما شرطا أساسيا للنهضة".
وأضاف "العلايلي": "لم يكن فياض، رغم انتمائه لحزب التجمع، بعيدًا عما يمثله حزب المصريين الأحرار من أفكار وقيم، وكنا نراه دائما قريبا من الحزب ورسالته، وكنا نتطلع دائما إلى التواصل معه فيما يجمعنا."
وقال رئيس الحزب، إن حزب المصريين الأحرار ورئيسه وقياداته، ينعون اليوم الدكتور سمير فياض، ويجددون له العهد بمواصلة ما كان يتطلع إلى رؤيته في يوم ما في مصر، متابعًا: "لقد كرس الراحل الجزء الأعظم من جهوده في السنوات الأخير لنشر الثقافة العلمية باعتبارها الوسيلة الأنجع لمواجهة الخرافة التي استبدت بعقول الكثير بيننا قطاع كبير من الجمهور في مصر، وكان يسعى لإطلاع الجمهور على منجزات العلم الحديث والتفكير الحر".