أمين "المحافظين": لن ينتصر الإرهاب على دولة كل شعبها جيش
الأحد 09/يوليو/2017 - 01:49 م
شروق ايمن
طباعة
أثبت بشرى شلش، الأمين العام لحزب المحافظين، أن هذا الحادث الإرهابي الذي وقع في رفح، لم يكن مألوفًا في ظل تضييق الخناق على الدول الراعية للإرهاب.
وشدد "شلش"، في تصريحات صحفية، على أن وقف الإمكانات المادية عن تنظيم الدولة الإسلامية في بغداد وسوريا وليبيا كانت نتيجته ضرب مصر، باعتبارها أقوى دول الرباعي الداعم لمكافحة إرهاب قطر، مشيرًا إلى أن توجيه ضربات من هذا النوع لمصر على الحدود الشرقية أو الغربية يعد محاولة لإثنائها عن تغيير موقفها.
وأوضح الأمين العام لحزب المحافظين، أن ما قدمته مصر من ملفات في قمة الرياض وقبلها وبعدها، أدى بهذه الدويلة التي كانت تطمح أن تكون “فأرة سد مآرب” إلى محاولة الرد بهذه الطريقة الإجرامية.
ووجه "شلش"، عدة رسائل ردًا على هذا الحادث الغادر، قائلًا إن مصر ستنتصر على الإرهاب، وأن حكام قطر إلى زوال، وإن كل شعب مصر هو القوات المسلحة المصرية وعزيمة قواتنا وجيش شعبنا المصري لن يستطيع أن ينْفذَ إليها الإرهاب بدولة الداعمة والراعية، ولن يستطيع أن ينتصر عليه الإرهاب في دولة كل شعبها جيش لابد وأن تنتصر.
وشدد "شلش"، في تصريحات صحفية، على أن وقف الإمكانات المادية عن تنظيم الدولة الإسلامية في بغداد وسوريا وليبيا كانت نتيجته ضرب مصر، باعتبارها أقوى دول الرباعي الداعم لمكافحة إرهاب قطر، مشيرًا إلى أن توجيه ضربات من هذا النوع لمصر على الحدود الشرقية أو الغربية يعد محاولة لإثنائها عن تغيير موقفها.
وأوضح الأمين العام لحزب المحافظين، أن ما قدمته مصر من ملفات في قمة الرياض وقبلها وبعدها، أدى بهذه الدويلة التي كانت تطمح أن تكون “فأرة سد مآرب” إلى محاولة الرد بهذه الطريقة الإجرامية.
ووجه "شلش"، عدة رسائل ردًا على هذا الحادث الغادر، قائلًا إن مصر ستنتصر على الإرهاب، وأن حكام قطر إلى زوال، وإن كل شعب مصر هو القوات المسلحة المصرية وعزيمة قواتنا وجيش شعبنا المصري لن يستطيع أن ينْفذَ إليها الإرهاب بدولة الداعمة والراعية، ولن يستطيع أن ينتصر عليه الإرهاب في دولة كل شعبها جيش لابد وأن تنتصر.