أنصار المعارضة الفنزويلية يحتشدون لليوم المئة بعد إطلاق سراح "لوبيز"
الإثنين 10/يوليو/2017 - 03:59 ص
وكالات
طباعة
نظم أنصار المعارضة في فنزويلا أمس الأحد مظاهرات لليوم المئة ضد الحكومة الاشتراكية التي يتهمونها بالقمع السياسي ويحملونها مسؤولية التردي الاقتصادي.
وقويت شوكة المعارضة بإطلاق سراح زعيمها المسجون ليوبولدو لوبيز (46 عاماً) الذي حكم عليه بالسجن لنحو 14 عاماً في اتهامات بالحض على العنف خلال احتجاجات عام 2014 ضد الرئيس نيكولاس مادورو أدت إلى مقتل 43 شخصاً.
ومثلما جرى في الاحتجاجات في الشهور الثلاثة الماضية التي قتل فيها ما لا يقل عن 90 شخصاً ارتدى المحتجون ملابس بيضاء وحملوا الأعلام الوطنية وخرجوا إلى الشوارع للمشاركة في تجمع مقرر على طريق سريع في شرق كراكاس.
وانتهى العديد من الاحتجاجات باشتباكات بين شبان ملثمين وقوات الأمن. واعتقل المئات وأصيب الآلاف منذ بداية المظاهرات في أبريل
وفي حين يوجد لوبيز في منزله مع طفليه الصغيرين من المقرر أن توجه زوجته ليليان تينتوري في وقت لاحق كلمة للحشد في ساحة عامة.
وكانت قد دافعت عنه في أنحاء العالم وعقدت لقاءات منها لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وأفرج عن لوبيز بصورة مفاجئة ووضع قيد الإقامة الجبرية في منزله بسبب ما وصفته المحكمة العليا بأنها "مخالفات" في قضيته ولأسباب صحية. بيد أن لوبيز بدا قويا عندما خرج لاحقا لتحية أنصاره.
وقويت شوكة المعارضة بإطلاق سراح زعيمها المسجون ليوبولدو لوبيز (46 عاماً) الذي حكم عليه بالسجن لنحو 14 عاماً في اتهامات بالحض على العنف خلال احتجاجات عام 2014 ضد الرئيس نيكولاس مادورو أدت إلى مقتل 43 شخصاً.
ومثلما جرى في الاحتجاجات في الشهور الثلاثة الماضية التي قتل فيها ما لا يقل عن 90 شخصاً ارتدى المحتجون ملابس بيضاء وحملوا الأعلام الوطنية وخرجوا إلى الشوارع للمشاركة في تجمع مقرر على طريق سريع في شرق كراكاس.
وانتهى العديد من الاحتجاجات باشتباكات بين شبان ملثمين وقوات الأمن. واعتقل المئات وأصيب الآلاف منذ بداية المظاهرات في أبريل
وفي حين يوجد لوبيز في منزله مع طفليه الصغيرين من المقرر أن توجه زوجته ليليان تينتوري في وقت لاحق كلمة للحشد في ساحة عامة.
وكانت قد دافعت عنه في أنحاء العالم وعقدت لقاءات منها لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في البيت الأبيض.
وأفرج عن لوبيز بصورة مفاجئة ووضع قيد الإقامة الجبرية في منزله بسبب ما وصفته المحكمة العليا بأنها "مخالفات" في قضيته ولأسباب صحية. بيد أن لوبيز بدا قويا عندما خرج لاحقا لتحية أنصاره.