محكمة توجه تهم الإرهاب لفرنسي خطط لهجوم مع شقيقين بلجيكيين
الإثنين 10/يوليو/2017 - 04:03 ص
وكالات
طباعة
وجهت محكمة فرنسية، تهم الإرهاب لفرنسي، يبلغ من العمر 42 عامًا، أمس الأحد، بعد أن اشتبه بتواطؤه في اعتداء، بأسلحة متعددة، مع شقيقين بلجيكيين، اتهما في بلجيكا، هذا الأسبوع، حسب ما قالت مصادر قضائية.
وأوقف الفرنسي، الذي لم تكشف السلطات عن اسمه، وكان معروفًا لديها، بكونه مُتطرفًا، الأربعاء، في مدينة ليل في شمال فرنسا، حسب ما قال مصدر قريب من التحقيقات.
وكان محققون في باريس حققوا مع المشتبه به بتهم متعلقة بالتواطؤ في الإرهاب، إذ وجهت للفرنسي تهمة حيازة أسلحة، والانتماء لتنظيمات إرهابية.
ويعتقد أن المشتبه به على صلة بالشقيقين أكيم وخالد صاوتي، اللذين وجهت لهما، الأربعاء، في بروكسل اتهامات بالانتماء لـ"مجموعة إرهابية"، ويعتقد أنهما كانا يخططان لاعتداء بأسلحة مخبأة.
الشخصان الموقوفان، في الليلة السابقة، بضاحية أندرلخت في بروكسل، هما شقيقا المتطرف المدان بالسجن سعيد صاوتي، وهو عضو في مجموعة من راكبي الدراجات النارية البلجيكيين المرتبطين بالأوساط المتطرفة، يعرفون بـ"كاميكاز رايدرز"، (راكبو الدراجات النارية الانتحاريون).
والعام المنصرم، دين سعيد صاوتي، 30 عاما، بالسجن 6 سنوات، بتهمة تجنيد شبان، لمجموعات جهادية، ودعم تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي.
المشتبه به الموقوف في ليل، سبق وسجن 4 مرات؛ لإدانته بأعمال عنف وسرقة، وخضع للمراقبة بعد إطلاق سراحه في مايو 2015، من السجن الذي يعتقد أنه تشدد داخله، وزار مرارًا بلجيكا، حيث التقى بالأشقاء "صاوتي".
وقال مصدر مقرب من التحقيق، إن "الخوف من اعتداء وشيك في فرنسا أو بلجيكا أدى إلى حملة مداهمات" الأسبوع المنصرم.
وأتاحت هذه العمليات، للشرطيين البلجيكيين، العثور على "العديد من الأسلحة"، في المرآب، من بينها 3 بنادق كلاشينكوف، وبندقية متعددة الذخيرة، و4 صواعق تفجير وذخيرة، إضافة إلى أطقم ملابس للشرطة، وقوات الأمن، وخدمات الطوارئ.
وأوقف الفرنسي، الذي لم تكشف السلطات عن اسمه، وكان معروفًا لديها، بكونه مُتطرفًا، الأربعاء، في مدينة ليل في شمال فرنسا، حسب ما قال مصدر قريب من التحقيقات.
وكان محققون في باريس حققوا مع المشتبه به بتهم متعلقة بالتواطؤ في الإرهاب، إذ وجهت للفرنسي تهمة حيازة أسلحة، والانتماء لتنظيمات إرهابية.
ويعتقد أن المشتبه به على صلة بالشقيقين أكيم وخالد صاوتي، اللذين وجهت لهما، الأربعاء، في بروكسل اتهامات بالانتماء لـ"مجموعة إرهابية"، ويعتقد أنهما كانا يخططان لاعتداء بأسلحة مخبأة.
الشخصان الموقوفان، في الليلة السابقة، بضاحية أندرلخت في بروكسل، هما شقيقا المتطرف المدان بالسجن سعيد صاوتي، وهو عضو في مجموعة من راكبي الدراجات النارية البلجيكيين المرتبطين بالأوساط المتطرفة، يعرفون بـ"كاميكاز رايدرز"، (راكبو الدراجات النارية الانتحاريون).
والعام المنصرم، دين سعيد صاوتي، 30 عاما، بالسجن 6 سنوات، بتهمة تجنيد شبان، لمجموعات جهادية، ودعم تنظيم داعش على مواقع التواصل الاجتماعي.
المشتبه به الموقوف في ليل، سبق وسجن 4 مرات؛ لإدانته بأعمال عنف وسرقة، وخضع للمراقبة بعد إطلاق سراحه في مايو 2015، من السجن الذي يعتقد أنه تشدد داخله، وزار مرارًا بلجيكا، حيث التقى بالأشقاء "صاوتي".
وقال مصدر مقرب من التحقيق، إن "الخوف من اعتداء وشيك في فرنسا أو بلجيكا أدى إلى حملة مداهمات" الأسبوع المنصرم.
وأتاحت هذه العمليات، للشرطيين البلجيكيين، العثور على "العديد من الأسلحة"، في المرآب، من بينها 3 بنادق كلاشينكوف، وبندقية متعددة الذخيرة، و4 صواعق تفجير وذخيرة، إضافة إلى أطقم ملابس للشرطة، وقوات الأمن، وخدمات الطوارئ.