اليوم.. وكيل مركز البحوث الزراعية يناقش مستقبل العمل الإرشادي لتحقيق الأمن الغذائي
الإثنين 10/يوليو/2017 - 05:07 ص
هيثم محمد ثابت
طباعة
يفتتح الدكتور علاء عزوز، وكيل مركز البحوث الزراعية لشئون الإرشاد الزراعى، فى العاشرة من صباح اليوم الاثنين، المؤتمر الثالث عشر، والتى تقيمه الجمعية العلمية للإرشاد الزراعى برئاسة الدكتورة ليلى الشناوى، والمقام تحت رعاية الدكتور عبدالمنعم البنا وزير الزراعة واستصلاح الأراضى.
يناقش المؤتمر رؤية شباب الباحثين في الإرشاد الزراعي والعاملين به حول مستقبل العمل الإرشادي؛ لتحقيق الأمن الغذائى المصرى.
يأتي ذلك في إطار اهتمام الدولة بالشباب فهم الحاضر، والإعداد لمستقبل أفضل للقطاع الزراعى المصرى وبهدف الاعتماد على إبداعات الشباب، وتفعيل دورهم فى تقديم التقنيات الحديثة للوصول بالزراعة إلى مستقبل أفضل من خلال رؤية شبابية يجب استثمارها لتكون قوة دافعة للتنمية.
من جانبه قال الدكتور علاء عزوز وكيل المركز: إنه علي الرغم من أهمية الإرشاد الزراعي في تحقيق الأمن الغذائي لهذا الوطن باعتباره الأداة التطبيقية للاستفادة من البحث العلمي الزراعي إلا أنه يعاني من الكثير من نقاط الضعف أهمها: نقص أعداد العاملين به من مرشدين وأخصائيين، وكذالك نقص برامج التدريب اللازمة لهم، وتدني ميزانيته، وضعف علاقة البحث بالإرشاد وعلاقته بالمنظمات الأخرى االتي تقوم بأدوار إرشادية، والنقص الشديد في إمكانيات العمل من أماكن لائقة ووسائل مواصلات وأدوات تواصل مع الزراع فضلا عن الحاجة إلي تطوير المراكز الإرشادية وتوسيع نطاق البرامج الإرشادية لتشمل مجالات متعددة من الإنتاج النباتي والحيواني وضرورة توفير نظام للتقييم والمتابعة علي أسس علمية فان 18 شابا من الباحثين فى الإرشاد الزراعي تقدموا بأوراق عمل لتقديم رؤية إصلاحية للإرشاد الزراعي.
يناقش المؤتمر رؤية شباب الباحثين في الإرشاد الزراعي والعاملين به حول مستقبل العمل الإرشادي؛ لتحقيق الأمن الغذائى المصرى.
يأتي ذلك في إطار اهتمام الدولة بالشباب فهم الحاضر، والإعداد لمستقبل أفضل للقطاع الزراعى المصرى وبهدف الاعتماد على إبداعات الشباب، وتفعيل دورهم فى تقديم التقنيات الحديثة للوصول بالزراعة إلى مستقبل أفضل من خلال رؤية شبابية يجب استثمارها لتكون قوة دافعة للتنمية.
من جانبه قال الدكتور علاء عزوز وكيل المركز: إنه علي الرغم من أهمية الإرشاد الزراعي في تحقيق الأمن الغذائي لهذا الوطن باعتباره الأداة التطبيقية للاستفادة من البحث العلمي الزراعي إلا أنه يعاني من الكثير من نقاط الضعف أهمها: نقص أعداد العاملين به من مرشدين وأخصائيين، وكذالك نقص برامج التدريب اللازمة لهم، وتدني ميزانيته، وضعف علاقة البحث بالإرشاد وعلاقته بالمنظمات الأخرى االتي تقوم بأدوار إرشادية، والنقص الشديد في إمكانيات العمل من أماكن لائقة ووسائل مواصلات وأدوات تواصل مع الزراع فضلا عن الحاجة إلي تطوير المراكز الإرشادية وتوسيع نطاق البرامج الإرشادية لتشمل مجالات متعددة من الإنتاج النباتي والحيواني وضرورة توفير نظام للتقييم والمتابعة علي أسس علمية فان 18 شابا من الباحثين فى الإرشاد الزراعي تقدموا بأوراق عمل لتقديم رؤية إصلاحية للإرشاد الزراعي.