وزير الزراعة يوافق على تقنين أوضاع 5000 منتفع من أبناء النوبة
الثلاثاء 14/يونيو/2016 - 01:27 م
وافق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي الدكتور عصام فايد على البدء في اتخاذ الإجراءات اللازمة لإنهاء مشاكل منتفعي جمعية شباب النوبة، والبالغ عددهم 5 آلاف منتفع في منطقة وادي النقرة، موجهًا المدير التنفيذي للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية بسرعة تقنين وضع اليد للمنتفعين بالجمعية وإنهاء هذا الملف.
جاء ذلك خلال لقاء الوزير، اليوم الثلاثاء، عددًا من أعضاء جمعية شباب النوبة للتنمية؛ لبحث مشكلات أهالي وأبناء النوبة، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
وشدد وزير الزراعة على سرعة المضي في الإجراءات الخاصة بعلاج مشاكل أبناء النوبة، حيث من المقرر أن يلتقي المدير التنفيذي للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية اللواء حمدي الشعراوي أعضاء الجمعية؛ لتسهيل كافة الإجراءات وتذليل العقبات أمامهم.
وفيما يخص الجمعيات القديمة بالنوبة، أشار الوزير إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بضرورة علاج مشاكل أبناء وأهالي النوبة، منوهًا بأن وزارة الزراعة تنسق حاليا مع الأجهزة المعنية والقوات المسلحة المصرية؛ لعلاج مشكلة الجمعيات الزراعية القديمة البالغ عددها 44 جمعية.
وأكد وزير الزراعة حرص الحكومة على علاج كافة مشاكل النوبيين، واحترام حقوقهم، وتحقيق الاستقرار لهم، لافتًا إلى أن خطة التنمية المستدامة في مصر تولي المناطق الحدودية والساحلية والنوبة وصعيد مصر اهتمامًا كبيرًا؛ حيث تتوافر بها الثروات والإمكانات وكافة المقومات اللازمة للتنمية.
جاء ذلك خلال لقاء الوزير، اليوم الثلاثاء، عددًا من أعضاء جمعية شباب النوبة للتنمية؛ لبحث مشكلات أهالي وأبناء النوبة، وإيجاد الحلول المناسبة لها.
وشدد وزير الزراعة على سرعة المضي في الإجراءات الخاصة بعلاج مشاكل أبناء النوبة، حيث من المقرر أن يلتقي المدير التنفيذي للهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية اللواء حمدي الشعراوي أعضاء الجمعية؛ لتسهيل كافة الإجراءات وتذليل العقبات أمامهم.
وفيما يخص الجمعيات القديمة بالنوبة، أشار الوزير إلى أن الرئيس عبد الفتاح السيسي وجه بضرورة علاج مشاكل أبناء وأهالي النوبة، منوهًا بأن وزارة الزراعة تنسق حاليا مع الأجهزة المعنية والقوات المسلحة المصرية؛ لعلاج مشكلة الجمعيات الزراعية القديمة البالغ عددها 44 جمعية.
وأكد وزير الزراعة حرص الحكومة على علاج كافة مشاكل النوبيين، واحترام حقوقهم، وتحقيق الاستقرار لهم، لافتًا إلى أن خطة التنمية المستدامة في مصر تولي المناطق الحدودية والساحلية والنوبة وصعيد مصر اهتمامًا كبيرًا؛ حيث تتوافر بها الثروات والإمكانات وكافة المقومات اللازمة للتنمية.