ملاك جزيرة يعرضوها للبيع.. والسعر مفاجأة
الإثنين 10/يوليو/2017 - 12:44 م
اية محمد
طباعة
عرض مجموعة من الاستراليين جزيرة للبيع، بسعر 495 ألف دولارا، وهو مبلغ قليل جدا، لا يكفي بالكاد لشراء شقة في العاصمة البريطانية لندن، ومماثل لسعر منزل من غرفتي نوم في مدن بريطانية أخرى.
وتقع جزيرة "ودج "، التي يسعى ملاكها لبيعها في مقاطعة "كوينزلاند"، شمال شرق أستراليا، والتي تدعى "مقاطعة الشمس"، وتبلغ مساحتها نحو 95 ألف متر مربع، وتبعد عن الشاطئ نحو 5 كلم.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، فإن الجزيرة سبق وأن عرضت للبيع بنحو 850 ألف دولارا، إلا أن ملاكها قدموا عرضا جديدا بسعر أقل لضمان صفقة بيع سريعة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الجزيرة يوجد بها مرفأ للقوارب وخزانات ماء وحمامات ومولد كهرباء وسخانات ماء تعمل بالغاز.
وقال بيان لمكتب العقارات، الذي يراقب عمليات البيع: "إن مالكي الجزيرة حولوها إلى مكان ساحر وهي جاهزة الآن لاستقبال مالك جديد يمكنه أن يطورها ويحولها إلى منزل منعزل وساحر، وبإمكانه أن يستغل مقوماتها العديدة مثل شواطئ السباحة والرياضات البحرية والأنشطة الاجتماعية وحفلات الشواء على الشاطئ ومراقبة غروب الشمس الساحر عند المغيب".
وأوضح المكتب، أن الجزيرة كانت مرتعا للحفلات والمتعة وصيد السمك لمالكيها الصغار، وأنهم قرروا بيعها لأنهم كبروا، وأصبحوا يقضون أوقاتا طويلة مع صديقاتهم في مكان آخر.
وتقع جزيرة "ودج "، التي يسعى ملاكها لبيعها في مقاطعة "كوينزلاند"، شمال شرق أستراليا، والتي تدعى "مقاطعة الشمس"، وتبلغ مساحتها نحو 95 ألف متر مربع، وتبعد عن الشاطئ نحو 5 كلم.
وبحسب صحيفة "ديلي ستار" البريطانية، فإن الجزيرة سبق وأن عرضت للبيع بنحو 850 ألف دولارا، إلا أن ملاكها قدموا عرضا جديدا بسعر أقل لضمان صفقة بيع سريعة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الجزيرة يوجد بها مرفأ للقوارب وخزانات ماء وحمامات ومولد كهرباء وسخانات ماء تعمل بالغاز.
وقال بيان لمكتب العقارات، الذي يراقب عمليات البيع: "إن مالكي الجزيرة حولوها إلى مكان ساحر وهي جاهزة الآن لاستقبال مالك جديد يمكنه أن يطورها ويحولها إلى منزل منعزل وساحر، وبإمكانه أن يستغل مقوماتها العديدة مثل شواطئ السباحة والرياضات البحرية والأنشطة الاجتماعية وحفلات الشواء على الشاطئ ومراقبة غروب الشمس الساحر عند المغيب".
وأوضح المكتب، أن الجزيرة كانت مرتعا للحفلات والمتعة وصيد السمك لمالكيها الصغار، وأنهم قرروا بيعها لأنهم كبروا، وأصبحوا يقضون أوقاتا طويلة مع صديقاتهم في مكان آخر.