المظهر الخارجي رياضي والفكر إرهابي.. "المواطن" يرصد إشارات "المحظورة" بجماهير الزمالك
الإثنين 10/يوليو/2017 - 03:30 م
منار سالم
طباعة
تعليم الابناء الرياضة وتشجيع لعبة معينه أو متابعتها شئ جيد، لكن بشرط احترام اللعبه واتباع القواعد، وسعادة بالغه عندما يخبر الشخص والديه أنه سيذهب للعب لعبه ما ومنها لعبه كرة القدم والاكثر جماهيرية، لكن من هنا يمكن أن يفتح الام والاب للأبناء خط السير في الطريق الصحيح أو الخطأ.
شجعوا أبناءكم على لعب الرياضة أو تشجيع لعبه معينه، لكن اختاروا وتابعوا الاماكن التي يذهبون لها لممارسة هواياتهم المفضلة، وفريق الاصدقاء المشاركون في تلك اللعبة.
اذا وجدتمالفريق المحبب لابنك سيلعب تلك اللعبة اذهب معه وتأكد من حجزة لمشاهدة اللعبة ومن سيذهب ومعه وتواصل تليفونيا معه، واعرف هوية هؤلاء الاصدقاء المرافقون له.
الصور الموضحه تكشف ان هؤلاء الابناء ضاعوا فكريا وثقافيا ورافقوا اصدقاء السوء اللذين دفعوهم للتخريب والتدمير والقتل وافتعال الازمات تحت شعار "الالتراس"، اوهموهم انهم يد واحدة وقوة وان النصر حليفهم، ودفعوا لهم بالمقابل، فأصبحوا كالعميان أمام غسيل العقل وشهوة المال التي لا يحاسبهم عليها والديهم، وحرية التحرك التي لم يتابعها الاباء، فأخرجت للمجتمع نشأ سئ، لم يفكر أن هذا الخراب طال من في أعمارهم وأبكى اباء اخرون، لانهم فقدوا معرفه معنى حب الاباء الذي لم يجدوه في أبائهم اللذين انشغلوا عنهم.
تحت شعار التدمير اختبئوا بملابس الرياضه كواجهة، للتدمير والتخريب والقتل، ثم يخرج من يقول شباب ضاع مستقبلهم، الحقيقة من يجب محاسبته هم الاباء، ويجب متابعه تربيتهم لابنائهم منذ الميلاد واي جريمة يرتكبه الابناء يتحمل مسؤليتها الاباء اللذين كانوا هم سبب الضياع
شجعوا أبناءكم على لعب الرياضة أو تشجيع لعبه معينه، لكن اختاروا وتابعوا الاماكن التي يذهبون لها لممارسة هواياتهم المفضلة، وفريق الاصدقاء المشاركون في تلك اللعبة.
اذا وجدتمالفريق المحبب لابنك سيلعب تلك اللعبة اذهب معه وتأكد من حجزة لمشاهدة اللعبة ومن سيذهب ومعه وتواصل تليفونيا معه، واعرف هوية هؤلاء الاصدقاء المرافقون له.
الصور الموضحه تكشف ان هؤلاء الابناء ضاعوا فكريا وثقافيا ورافقوا اصدقاء السوء اللذين دفعوهم للتخريب والتدمير والقتل وافتعال الازمات تحت شعار "الالتراس"، اوهموهم انهم يد واحدة وقوة وان النصر حليفهم، ودفعوا لهم بالمقابل، فأصبحوا كالعميان أمام غسيل العقل وشهوة المال التي لا يحاسبهم عليها والديهم، وحرية التحرك التي لم يتابعها الاباء، فأخرجت للمجتمع نشأ سئ، لم يفكر أن هذا الخراب طال من في أعمارهم وأبكى اباء اخرون، لانهم فقدوا معرفه معنى حب الاباء الذي لم يجدوه في أبائهم اللذين انشغلوا عنهم.
تحت شعار التدمير اختبئوا بملابس الرياضه كواجهة، للتدمير والتخريب والقتل، ثم يخرج من يقول شباب ضاع مستقبلهم، الحقيقة من يجب محاسبته هم الاباء، ويجب متابعه تربيتهم لابنائهم منذ الميلاد واي جريمة يرتكبه الابناء يتحمل مسؤليتها الاباء اللذين كانوا هم سبب الضياع