"المواطن" ينشر شروط الحصول على ترخيص إنشاء فندق بيئي
الخميس 13/يوليو/2017 - 01:33 م
مي مصطفى
طباعة
وضعت وزارة البيئة عدة اشتراطات ومعايير للحصول على تراخيص إنشاء فنادق بيئية بجوار المحميات الطبيعية، وأوضحت مصادر بقطاع المحميات بوزارة البيئة، إن الوزارة حددت نحو 13 شرطًا ومعيارًا يستلزم على أي مستثمر تطبيقهما للحصول على الترخيص لإنشاء فندق في أي منطقة مجاورة للمحميات الطبيعية.
وجاءت الشروط كالتالي:
أولًا: لابد من الاعتماد على التصميمات الهندسية "العمارة البيئية" المناسبة مع طبيعة المنطقة وأسلوب بناء السكان المحليين بالمنطقة والاعتماد في الخامات ومواد البناء المستخدمة بجانب الألوان والمعايير من البيئة الطبيعة المحيطة طبقًا لكل موقع "أي يتم بناؤه على النمط المحلي".
ثانيًا: ألا تتعدى المساحة المخصصة للفندق شاملة كافة الخدمات والمساحات الخضراء وخلافة 10% فقط، أي أن الكثافة البنائية الصافية 7% من مساحة الموقع وذلك بمناطق الكثافة المنخفضة و4% بالمنطقة الانتقالية خارج المحمية و2% بالمنطقة الانتقالية داخل المحمية.
ثالثًا: ضرورة الأخذ بأحكام القانون رقم 102 لسنة 1983 بشأن المحميات الطبيعية وقرار رقم 264 بسنة 1994 والمعدل بالقرار رقم رقم 2728 لسنة 2015 الخاص بالشروط والقواعد والإجراءات الخاصة بممارسة الأنشطة في مناطق المحميات الطبيعية.
رابعًا: الإلتزام بمسافة حرم الشاطئ والمحددة والمقاسة من خط أعلى مد وبالحد الذى تسمح طبيعة الأرض وعمق المسافة المخصصة للاستثمار وتكون ثابتة ومحددة للمنطقة الواحدة "الحد الأدنى 30 متر وذلك طبقًا لتعليمات وزارة الدفاع".
خامسًا: وأوضحت أن الفندق يتكون من دور أرضي، بالإضافة إلى دور أول وبحد أقصى 7 متر وأقصى طول ضلعي للمباني المتصلة لا تزيد على 30 مترًا.
سادسًا: وقالت إنه يتم الاستعانة بالعمالة المحلية خلال مراحل الإنشاء والتشغيل وكل خدمات السائحين فيما بعد عملية البناء "أي تعظيم فرص العمل المتاحة لأبناء المجتمعات المحلية في المنطقة سواء عاملين وإداريين مرشدين أو طهاة.
سابعًا: تطبيق أحدث تكنولوجيات ترشيد استهلاك الطاقة من خلال استخدام الطاقة الشمسية وترشيد استخدام المياه من خلال معدات تنظيم التدفق وإعادة تدوير المياه بحيث يتم فلترة مياه الصرف الصحي للدرجة المقبولة زراعيًا واستخدامها في ري النباتات بالموقع.
ثامنًا: على المستثمرين تطبيق أساليب إدارة المخلفات الصلبة والسائلة متضمنة إعادة الاستخدام وطرق إعادة تدوير المخلفات ومعالجة الصرف الصحي.
تاسعًا: وجود شبكة من المسارات والممرات التي تمكن النزلاء من معايشة تجربة التعرف بأنفسهم على الموارد الطبيعية والثقافية بالمنطقة من خلال لوحات إرشادية توضيحية، مسطحات طبيعية لممارسة المشي تكون ممهدة باستخدام الحصى المطحون أو الصخور المسطحة والمجلوبة من البيئة المحلية.
عاشرًا: استخدام نظم التهوية.
الحادي عشر: التخلص السليم والآمن بيئيًا من مخلفات الهدم والإنشاء فس الأماكن المخصصة لذلك.
الثاني عشر: تجنب استخدام كافة المواد الخطرة والسامة.
الثالث عشر: إعداد دراسة الجدوي خاصة بالفندق، وفقًا لبحث تسويقي يحدد فئة العملاء المستهدفة ومعرفة مدى قوتهم الشرائية وتوقعاتهم واهتماماتهم الترفيهية ليتم مراعاة هذه الاحتياجات والتوجهات فى التصميم.
وجاءت الشروط كالتالي:
أولًا: لابد من الاعتماد على التصميمات الهندسية "العمارة البيئية" المناسبة مع طبيعة المنطقة وأسلوب بناء السكان المحليين بالمنطقة والاعتماد في الخامات ومواد البناء المستخدمة بجانب الألوان والمعايير من البيئة الطبيعة المحيطة طبقًا لكل موقع "أي يتم بناؤه على النمط المحلي".
ثانيًا: ألا تتعدى المساحة المخصصة للفندق شاملة كافة الخدمات والمساحات الخضراء وخلافة 10% فقط، أي أن الكثافة البنائية الصافية 7% من مساحة الموقع وذلك بمناطق الكثافة المنخفضة و4% بالمنطقة الانتقالية خارج المحمية و2% بالمنطقة الانتقالية داخل المحمية.
ثالثًا: ضرورة الأخذ بأحكام القانون رقم 102 لسنة 1983 بشأن المحميات الطبيعية وقرار رقم 264 بسنة 1994 والمعدل بالقرار رقم رقم 2728 لسنة 2015 الخاص بالشروط والقواعد والإجراءات الخاصة بممارسة الأنشطة في مناطق المحميات الطبيعية.
رابعًا: الإلتزام بمسافة حرم الشاطئ والمحددة والمقاسة من خط أعلى مد وبالحد الذى تسمح طبيعة الأرض وعمق المسافة المخصصة للاستثمار وتكون ثابتة ومحددة للمنطقة الواحدة "الحد الأدنى 30 متر وذلك طبقًا لتعليمات وزارة الدفاع".
خامسًا: وأوضحت أن الفندق يتكون من دور أرضي، بالإضافة إلى دور أول وبحد أقصى 7 متر وأقصى طول ضلعي للمباني المتصلة لا تزيد على 30 مترًا.
سادسًا: وقالت إنه يتم الاستعانة بالعمالة المحلية خلال مراحل الإنشاء والتشغيل وكل خدمات السائحين فيما بعد عملية البناء "أي تعظيم فرص العمل المتاحة لأبناء المجتمعات المحلية في المنطقة سواء عاملين وإداريين مرشدين أو طهاة.
سابعًا: تطبيق أحدث تكنولوجيات ترشيد استهلاك الطاقة من خلال استخدام الطاقة الشمسية وترشيد استخدام المياه من خلال معدات تنظيم التدفق وإعادة تدوير المياه بحيث يتم فلترة مياه الصرف الصحي للدرجة المقبولة زراعيًا واستخدامها في ري النباتات بالموقع.
ثامنًا: على المستثمرين تطبيق أساليب إدارة المخلفات الصلبة والسائلة متضمنة إعادة الاستخدام وطرق إعادة تدوير المخلفات ومعالجة الصرف الصحي.
تاسعًا: وجود شبكة من المسارات والممرات التي تمكن النزلاء من معايشة تجربة التعرف بأنفسهم على الموارد الطبيعية والثقافية بالمنطقة من خلال لوحات إرشادية توضيحية، مسطحات طبيعية لممارسة المشي تكون ممهدة باستخدام الحصى المطحون أو الصخور المسطحة والمجلوبة من البيئة المحلية.
عاشرًا: استخدام نظم التهوية.
الحادي عشر: التخلص السليم والآمن بيئيًا من مخلفات الهدم والإنشاء فس الأماكن المخصصة لذلك.
الثاني عشر: تجنب استخدام كافة المواد الخطرة والسامة.
الثالث عشر: إعداد دراسة الجدوي خاصة بالفندق، وفقًا لبحث تسويقي يحدد فئة العملاء المستهدفة ومعرفة مدى قوتهم الشرائية وتوقعاتهم واهتماماتهم الترفيهية ليتم مراعاة هذه الاحتياجات والتوجهات فى التصميم.