نتائج العمليات الإرهابية على "تويتر".. أيام الأسبوع نقمة والمشرحة ملاذنا الأول والأخير
السبت 15/يوليو/2017 - 11:08 ص
سمر جمال
طباعة
توطنت الأعمال الإرهابية في كل محافظات مصر، فلم تعد مقتصرة على المنطقة الحدودية بسيناء والهجوم على عناصر الجيش بها كمعظم المناطق الحدودية التي تشهد هجمات إرهابية في بعض الدول، أو الهجوم على مواكب الشخصيات الهامة في الدولة، لكنها توغلت إلى باقي محافظات ومناطق مصر وعناصر الشرطة، دون الوصول إلى الإرهابيين بل يتوغلوا أكثر فأكثر بيننا.
وتأتي أحدث الهجمات الإرهابية التي قامت بها التنظيمات مجهولة الهوية والمصدر حتى الآن، الهجوم على كمين أمني متحرك في البدرشين بمحافظة الجيزة، والذي راح ضحيته 5 من أفراد الشرطة بينهم ضابط، حيث قام الإرهابيين بالهجوم على سيارة الشرطة أثناء سيرها وتصفية كل من كان بها والاستيلاء على أسلحتهم.
وكالعادة أثارت هذه الهجمة الإرهابية ضجة إعلامية كبيرة وغضب الشعب، بعد هدوء الأوضاع إلى حد ما بعد الهجوم الإرهابي على كتيبه العقيد أحمد منسي بسيناء وتصفيتهم جميعًا في هجوم دموي قاسي، حيث دشن رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هاشتاج بعنوان "البدرشين"، متداولين خلاله فيديوهات الحادث التي تم إلتقاطها بإحدى كاميرات المراقبة.
وحلل كل شخص الموقف كما يراه من وجهة نظره، حيث قال "أحمد الهواري" إن هذا الهجوم ليس مجرد عملية إرهابية على كمين شرطة، وإنما تصفية حساب مع أشخاص بعينهم، معلقًا "بس واضح من المنظر ده إن الموضوع مش مجرد هجوم على كمين، لا دول فضلوا مستنين العربية دي بالذات وهو أقرب لتصفية حساب مع ناس معينة".
بينما رأى آخر أن حركة حسم هي المسئولة عن هذا الهجوم الإرهابي، قائلًا "مقتل 5 أفراد شرطة بينهم ضابط في هجوم مسلح على ارتكاز أمني في البدرشين الجيزة شرقي القاهرة، هذه النوعية من العمليات تقوم بها دائمًا حركة حسم".
وريط بعض المغردين الأيام بالحوادث، حيث أصبح لكل يوم في الأسبوع حدث معين مشهور به ويتكرر في نفس اليوم كل أسبوع، ليعلق أحد المغردين "أصبح يوم الخميس في مصر زيادة أسعار، ويوم الجمعة هجوم إرهابي، ويوم السبت تصفية الهجوم الإرهابي وربنا يستر على الشعب باقي الأسبوع".
وتعليقًا على توسع العمليات الإرهابية وانتشارها، استنكر "أحمد" هذا الانتشار الواسع الغير محدود، قائلًا "هو ايه اللي فتح سيناء على الغردقة على البدرشين مرة واحدة كده.. احنا نروح نقعد في حباطة بقى".
وغرد "إيمانويل": "بعد هجوم الغردقة، سيناء، البدرشين، حلوان، القاهرة، العباسية، طنطا، المنيا، الإسكندرية.. اكتر مكان آمن بمصر هو مشرحة الموتى".
كما تعاطف "محمد" مع الجنود الذين لا حيلة لهم من هذا المصير وقهر أهلهم عليهم، معلقًا "حسبنا الله ونعم الوكيل.. ايه ذنب الجندي اللي واقف في كمين بيأدي الخدمة العسكرية وكل همه أنه يرجع لأهله ولو يومين عشان شوفهم".
بينما توعد آخرين لمنفذي هذه العمليات الإرهابية التي تُهدد أمن واستقرار البلاد وتقضي على شبابها وجنودها، حيث قال "محسن ممتاز": "العيال متصورة والعملية متصورة، ولما ينقبض عليهم الإخوان هيقولك مختفيين قصريًا واعترفوا تحت التعذيب".
وغردت أخرى "كاميرات المراقبة ترصد سرقة الجناة لأسلحة شهداء الشرطة في هجوم البدرشين الإرهابي، في كاميرات يعني حتتجابوا وتبقوا عبرة".
وتأتي أحدث الهجمات الإرهابية التي قامت بها التنظيمات مجهولة الهوية والمصدر حتى الآن، الهجوم على كمين أمني متحرك في البدرشين بمحافظة الجيزة، والذي راح ضحيته 5 من أفراد الشرطة بينهم ضابط، حيث قام الإرهابيين بالهجوم على سيارة الشرطة أثناء سيرها وتصفية كل من كان بها والاستيلاء على أسلحتهم.
وكالعادة أثارت هذه الهجمة الإرهابية ضجة إعلامية كبيرة وغضب الشعب، بعد هدوء الأوضاع إلى حد ما بعد الهجوم الإرهابي على كتيبه العقيد أحمد منسي بسيناء وتصفيتهم جميعًا في هجوم دموي قاسي، حيث دشن رواد موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" هاشتاج بعنوان "البدرشين"، متداولين خلاله فيديوهات الحادث التي تم إلتقاطها بإحدى كاميرات المراقبة.
وحلل كل شخص الموقف كما يراه من وجهة نظره، حيث قال "أحمد الهواري" إن هذا الهجوم ليس مجرد عملية إرهابية على كمين شرطة، وإنما تصفية حساب مع أشخاص بعينهم، معلقًا "بس واضح من المنظر ده إن الموضوع مش مجرد هجوم على كمين، لا دول فضلوا مستنين العربية دي بالذات وهو أقرب لتصفية حساب مع ناس معينة".
بينما رأى آخر أن حركة حسم هي المسئولة عن هذا الهجوم الإرهابي، قائلًا "مقتل 5 أفراد شرطة بينهم ضابط في هجوم مسلح على ارتكاز أمني في البدرشين الجيزة شرقي القاهرة، هذه النوعية من العمليات تقوم بها دائمًا حركة حسم".
وريط بعض المغردين الأيام بالحوادث، حيث أصبح لكل يوم في الأسبوع حدث معين مشهور به ويتكرر في نفس اليوم كل أسبوع، ليعلق أحد المغردين "أصبح يوم الخميس في مصر زيادة أسعار، ويوم الجمعة هجوم إرهابي، ويوم السبت تصفية الهجوم الإرهابي وربنا يستر على الشعب باقي الأسبوع".
وتعليقًا على توسع العمليات الإرهابية وانتشارها، استنكر "أحمد" هذا الانتشار الواسع الغير محدود، قائلًا "هو ايه اللي فتح سيناء على الغردقة على البدرشين مرة واحدة كده.. احنا نروح نقعد في حباطة بقى".
وغرد "إيمانويل": "بعد هجوم الغردقة، سيناء، البدرشين، حلوان، القاهرة، العباسية، طنطا، المنيا، الإسكندرية.. اكتر مكان آمن بمصر هو مشرحة الموتى".
كما تعاطف "محمد" مع الجنود الذين لا حيلة لهم من هذا المصير وقهر أهلهم عليهم، معلقًا "حسبنا الله ونعم الوكيل.. ايه ذنب الجندي اللي واقف في كمين بيأدي الخدمة العسكرية وكل همه أنه يرجع لأهله ولو يومين عشان شوفهم".
بينما توعد آخرين لمنفذي هذه العمليات الإرهابية التي تُهدد أمن واستقرار البلاد وتقضي على شبابها وجنودها، حيث قال "محسن ممتاز": "العيال متصورة والعملية متصورة، ولما ينقبض عليهم الإخوان هيقولك مختفيين قصريًا واعترفوا تحت التعذيب".
وغردت أخرى "كاميرات المراقبة ترصد سرقة الجناة لأسلحة شهداء الشرطة في هجوم البدرشين الإرهابي، في كاميرات يعني حتتجابوا وتبقوا عبرة".