بالفيديو.. حضانات تعذب الأطفال وتعتدي عليهم جنسيًا بالبرازيل
السبت 15/يوليو/2017 - 01:16 م
أسماء مجدي
طباعة
كشف جوا مورايس دى اوليفيرا، مدير التعليم السابق بمنطقة إيتاتينغا جنوب شرق البرازيل، أن التحقيق في الاشتباه تعرض الأطفال للاعتداء من قبل المشرفين، تم في العام الماضي، ولم يأت بنتيجة؛ لعدم وجود دليل، وتم تركيب الكاميرات في المرفق الذي يخدم نحو 70 من الأطفال الرضع، وصغار السن.
واتهمت كل من "ريتا دي كاسيا فوجاكا"، و"جاسيرا نونيس"، بالاعتداء الجنسي على الأطفال صغار السن، في مركز حضانة محلي، في إيتاتينغا جنوب شرق البرازيل، واتهمت أيضًا بتشجيع الأطفال الأكبر سنًا على الاعتداء الجنسي، على الأطفال الأصغر سنًا.
ويوضح وجود عدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين سنتين وأربع سنوات، يصفعون ويسحبون من الشعر، ويلكمون، ويرمون بالمراتب، أو يقذف بهم تحت الفرش بطريقة بشعة، ويظهر اللقطات فتاة صغيرة يمسك بها ويقبلها قسرًا صبي أكبر منها سنًا.
وقامت الشرطة بالتحقيق في التسجيلات التي تعود إلى الأشهر القليلة الماضية، وقالت إحدى الأمهات مذهولة التي رفضت الكشف عن اسمها، إنها تلقي باللوم على نفسها لعدم الانتباه لهذه المخاطر.
وأوضحت: "لقد لاحظت سلوك ابنتي، وبدا في التغير قبل بضعة أشهر، وأصبحت تسيء التصرف، ولا تستجيب للأوامر، بل تزيد عنادًا إذا ما طلب منها التوقف عن شيء".
وقال عشرات من الآباء والأمهات، إنهم لا يستطيعون مشاهدة اللقطات؛ لأنها "تجرحهم كثيرا"، وإن العديد من الأطفال، تركوا يعانون الصدمة مما كان يحدث.
وأنكرت المشرفتان ذلك، وهما الآن محتجزتان في السجن، و تدخلت جماعات الخدمات الاجتماعية؛ لتقديم المشورة النفسية للصغار المصابين بصدمات نفسية.
ووجه الاتهام إلى اثنين من عاملات حضانة في البرازيل، بالاعتداء على الأطفال والإساءة لهم، بعد ظهور لقطات فيديو تظهر المعاملة السيئة من قبلهما للعديد من الأطفال الرضع.
ووجه الاتهام إلى اثنين من عاملات حضانة في البرازيل، بالاعتداء على الأطفال والإساءة لهم، بعد ظهور لقطات فيديو تظهر المعاملة السيئة من قبلهما للعديد من الأطفال الرضع.
واتهمت كل من "ريتا دي كاسيا فوجاكا"، و"جاسيرا نونيس"، بالاعتداء الجنسي على الأطفال صغار السن، في مركز حضانة محلي، في إيتاتينغا جنوب شرق البرازيل، واتهمت أيضًا بتشجيع الأطفال الأكبر سنًا على الاعتداء الجنسي، على الأطفال الأصغر سنًا.
ويوضح وجود عدد من الأطفال الذين تتراوح أعمارهم ما بين سنتين وأربع سنوات، يصفعون ويسحبون من الشعر، ويلكمون، ويرمون بالمراتب، أو يقذف بهم تحت الفرش بطريقة بشعة، ويظهر اللقطات فتاة صغيرة يمسك بها ويقبلها قسرًا صبي أكبر منها سنًا.
وقامت الشرطة بالتحقيق في التسجيلات التي تعود إلى الأشهر القليلة الماضية، وقالت إحدى الأمهات مذهولة التي رفضت الكشف عن اسمها، إنها تلقي باللوم على نفسها لعدم الانتباه لهذه المخاطر.
وأوضحت: "لقد لاحظت سلوك ابنتي، وبدا في التغير قبل بضعة أشهر، وأصبحت تسيء التصرف، ولا تستجيب للأوامر، بل تزيد عنادًا إذا ما طلب منها التوقف عن شيء".
وقال عشرات من الآباء والأمهات، إنهم لا يستطيعون مشاهدة اللقطات؛ لأنها "تجرحهم كثيرا"، وإن العديد من الأطفال، تركوا يعانون الصدمة مما كان يحدث.