استطلاع: زيادة نسبة المؤيدين لـ«ترامب» بعد حادث أورلاندو
الثلاثاء 14/يونيو/2016 - 11:47 م
أظهر أول مسح لرويترز/إبسوس منذ مذبحة أورلاندو التي وقعت يوم الأحد انحسار التقدم الذي تتفوق به هيلاري كلينتون على دونالد ترامب في سباق الانتخابات الرئاسية الأمريكية منذ الأسبوع الماضي.
وقال ترامب المرشح الجمهوري المفترض في الانتخابات المقررة في الثامن من نوفمبر إن سياسات المسؤولين الديمقراطيين مسؤولة عن أعنف حادث إطلاق رصاص في التاريخ الأمريكي الحديث وجدد تعهده بمنع دخول المسلمين للولايات المتحدة بينما حذرت كلينتون من شيطنة الأمريكيين المسلمين.
وأظهرت نتائج المسح الذي أجري في الفترة من الجمعة وحتى اليوم الثلاثاء تقدم كلينتون على ترامب بفارق 11.6 نقطة مقارنة بالفارق السابق البالغ 13 نقطة في الأيام الخمسة السابقة.
وقد يكون لهجوم فلوريدا الذي قتل فيه 49 شخصا وأصيب 53 آخرون في ملهى ليلي للمثليين تأثير طويل الأمد على الانتخابات الرئاسية بوجود المخاوف المتعلقة بالهجرة والعنف الناجم عن قوانين حيازة الأسلحة والتسامح الديني في قلب الحملة الملتهبة نحو البيت الأبيض.
واستغل ترامب الحادث لاتهام الرئيس الأمريكي باراك أوباما المنتمي للديمقراطيين بالفشل في مواجهة ما أطلق عليه "إرهاب الإسلام المتشدد" والتحذير من أن سياسات كلينتون بشأن الهجرة ستسمح بدخول المزيد من المهاجمين المحتملين إلى البلاد.
وكان ترامب قال في كلمة أمس الاثنين إنه سيعلق استقبال مهاجرين من بلدان لها "تاريخ مؤكد في الإرهاب" ضد الولايات المتحدة وأوروبا والحلفاء "حتى نفهم تماما كيف نقضي على هذه التهديدات."
وقالت كلينتون إن رد ترامب على الهجوم مزعج.
وقالت في بيان "التحيز والشك المرضي والتحزب ليس خطة ولن تحمي أحدا."
وقال ترامب المرشح الجمهوري المفترض في الانتخابات المقررة في الثامن من نوفمبر إن سياسات المسؤولين الديمقراطيين مسؤولة عن أعنف حادث إطلاق رصاص في التاريخ الأمريكي الحديث وجدد تعهده بمنع دخول المسلمين للولايات المتحدة بينما حذرت كلينتون من شيطنة الأمريكيين المسلمين.
وأظهرت نتائج المسح الذي أجري في الفترة من الجمعة وحتى اليوم الثلاثاء تقدم كلينتون على ترامب بفارق 11.6 نقطة مقارنة بالفارق السابق البالغ 13 نقطة في الأيام الخمسة السابقة.
وقد يكون لهجوم فلوريدا الذي قتل فيه 49 شخصا وأصيب 53 آخرون في ملهى ليلي للمثليين تأثير طويل الأمد على الانتخابات الرئاسية بوجود المخاوف المتعلقة بالهجرة والعنف الناجم عن قوانين حيازة الأسلحة والتسامح الديني في قلب الحملة الملتهبة نحو البيت الأبيض.
واستغل ترامب الحادث لاتهام الرئيس الأمريكي باراك أوباما المنتمي للديمقراطيين بالفشل في مواجهة ما أطلق عليه "إرهاب الإسلام المتشدد" والتحذير من أن سياسات كلينتون بشأن الهجرة ستسمح بدخول المزيد من المهاجمين المحتملين إلى البلاد.
وكان ترامب قال في كلمة أمس الاثنين إنه سيعلق استقبال مهاجرين من بلدان لها "تاريخ مؤكد في الإرهاب" ضد الولايات المتحدة وأوروبا والحلفاء "حتى نفهم تماما كيف نقضي على هذه التهديدات."
وقالت كلينتون إن رد ترامب على الهجوم مزعج.
وقالت في بيان "التحيز والشك المرضي والتحزب ليس خطة ولن تحمي أحدا."