أشهر ممثل "حزين" في هوليوود.. قصة حياته شبيهة بالأفلام!
السبت 15/يوليو/2017 - 07:34 م
داليا محمد
طباعة
غالبا مًا يظهر وحيدًا وحزينًا في شوارع هوليوود، بسبب حزنه الكبير جراء موت حبيبته، وقصص فراق أحبائه التي فطرت قلبه المكلوم، في كل مرة كان يفقد جزءًا من نفسه حتى غدى كالطائر الجريح، الذي يجد متعة في مخالطة الغرباء في الشارع ومشاطرة هموم المشردين والحديث معهم مطولًا.. تعرف على قصة أشهر ممثل حزين في هوليوود، "كيانو ريفز"!
ولد هذا الممثل الوسيم الذي يجمع بين الملامح اليابانية والأوروبية، في بيروت سنة 1964، وهو من أشهر ممثلي هوليوود وأكثرهم دخلا تعادل ثروته تقريبًا (360 مليون دولار)، لو رأيته على الشاشة كممثل ستعتقد أن حياته براقة ومترفة على غرار المشاهير، لكن الأمر ليس دائما كما نعتقد!
بحسب الموقع الاسباني "laguia del varon" فهذا الممثل الأمريكي، هو مثال قوي عن تجاوز المحن، حياته كانت "تراجيدية" بكل المقاييس، جرب كل أنواع الفراق.
كان أصعبها موت حبيبته "جينيفر سايم" الحامل سنة 2001 جراء حادث سير على طريق لوس أنجلوس، أما صديقه المقرب "ريفر فونيكس" فقد توفي جراء جرعة مخدرات قوية! لكن ماذا عن أهله؟
عانى كيانو كثيرا من سلوك والده المنحرف، الذي سجن طويلا جراء الاتجار في المخدرات، أما الأم فعملت خلال فترة مراهقة ابنها بمهن رخيصة من أجل ضمان لقمة العيش، وأخته الصغرى عانت من مرض سرطان الدم. من أجلها دعم الكثير من الجمعيات المعنية بمحاربة مرض السرطان.
بعد كل هذه المعاناة التي تكبدها الممثل "كيانو" صاحب القلب المكلوم، فمن السهل أن تجده بشوارع هوليوود يجلس بمفرده وسط المارة يتناول طعامه أو يمزح مع جمهوره المعجب بأعماله أو حتى يتحدث مع طائر لينسى همومه.
ولد هذا الممثل الوسيم الذي يجمع بين الملامح اليابانية والأوروبية، في بيروت سنة 1964، وهو من أشهر ممثلي هوليوود وأكثرهم دخلا تعادل ثروته تقريبًا (360 مليون دولار)، لو رأيته على الشاشة كممثل ستعتقد أن حياته براقة ومترفة على غرار المشاهير، لكن الأمر ليس دائما كما نعتقد!
بحسب الموقع الاسباني "laguia del varon" فهذا الممثل الأمريكي، هو مثال قوي عن تجاوز المحن، حياته كانت "تراجيدية" بكل المقاييس، جرب كل أنواع الفراق.
كان أصعبها موت حبيبته "جينيفر سايم" الحامل سنة 2001 جراء حادث سير على طريق لوس أنجلوس، أما صديقه المقرب "ريفر فونيكس" فقد توفي جراء جرعة مخدرات قوية! لكن ماذا عن أهله؟
عانى كيانو كثيرا من سلوك والده المنحرف، الذي سجن طويلا جراء الاتجار في المخدرات، أما الأم فعملت خلال فترة مراهقة ابنها بمهن رخيصة من أجل ضمان لقمة العيش، وأخته الصغرى عانت من مرض سرطان الدم. من أجلها دعم الكثير من الجمعيات المعنية بمحاربة مرض السرطان.
بعد كل هذه المعاناة التي تكبدها الممثل "كيانو" صاحب القلب المكلوم، فمن السهل أن تجده بشوارع هوليوود يجلس بمفرده وسط المارة يتناول طعامه أو يمزح مع جمهوره المعجب بأعماله أو حتى يتحدث مع طائر لينسى همومه.