ممارسة العلاقة الحميمة تخفف من الشيخوخة
الأحد 16/يوليو/2017 - 11:42 ص
كشفت دراسة جديدة عن أن ممارسة الجنس، أقله مرة واحدة في الأسبوع، تخفف من شيخوخة المرأة، حتى وإن لم تكن تستمتع بالعلاقة.
ووجدت الدراسة، أن النشاط الجنسي يزيد من طول التيلوميرات النسائية الموجودة في نهاية خيوط الحمض النووي، والتي كلما كانت أطول ارتبطت بإبطاء الشيخوخة، وإطالة العمر، وتحسين الصحة العامة.
ولفتت البحوث، إلى أن طول هذه التيلوميرات النسائية، يزيد مع ممارسة الجنس بصرف النظر عمّا إذا كانت المرأة راضية أم لا.
كما يعتقد الباحثون، أنّ الجنس قد يُخفف من الشيخوخة لدى النساء عن طريق تخفيف التوتر، وتعزيز جهاز المناعة لديهن.
وقام الباحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو على مدى أسبوع واحد بدراسة العلاقة الحميمة الجسدية، العلاقة مع الشريك، الرضا بشكل عام، لـ 129 والدة مررن بعلاقات طويلة الأمد.
وتمّ أخذ عينات دم من المشاركات في الدراسة، بهدف تحديد طول التيلومير.
وكشفت النتائج عن أن النساء اللواتي مارسن الجنس مرة واحدة على الأقل خلال مدة الدراسة لديهن تيلوميرات أطول بكثير.
والملفت هو أن الرضا في العلاقة، الإجهاد، العلاقة مع الشريك، هي عوامل لا تحمل أي تأثير على طول التيلومير.
ويشار الى أن نتائج هذه الدراسة قد نشرت في مجلة Psychoneuroendocrinology.
ووجدت الدراسة، أن النشاط الجنسي يزيد من طول التيلوميرات النسائية الموجودة في نهاية خيوط الحمض النووي، والتي كلما كانت أطول ارتبطت بإبطاء الشيخوخة، وإطالة العمر، وتحسين الصحة العامة.
ولفتت البحوث، إلى أن طول هذه التيلوميرات النسائية، يزيد مع ممارسة الجنس بصرف النظر عمّا إذا كانت المرأة راضية أم لا.
كما يعتقد الباحثون، أنّ الجنس قد يُخفف من الشيخوخة لدى النساء عن طريق تخفيف التوتر، وتعزيز جهاز المناعة لديهن.
وقام الباحثون من جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو على مدى أسبوع واحد بدراسة العلاقة الحميمة الجسدية، العلاقة مع الشريك، الرضا بشكل عام، لـ 129 والدة مررن بعلاقات طويلة الأمد.
وتمّ أخذ عينات دم من المشاركات في الدراسة، بهدف تحديد طول التيلومير.
وكشفت النتائج عن أن النساء اللواتي مارسن الجنس مرة واحدة على الأقل خلال مدة الدراسة لديهن تيلوميرات أطول بكثير.
والملفت هو أن الرضا في العلاقة، الإجهاد، العلاقة مع الشريك، هي عوامل لا تحمل أي تأثير على طول التيلومير.
ويشار الى أن نتائج هذه الدراسة قد نشرت في مجلة Psychoneuroendocrinology.