"لودريان" يختتم جولة خليجية لدعم جهود الوساطة في الأزمة القطرية
الإثنين 17/يوليو/2017 - 07:21 ص
وكالات
طباعة
اختتم وزير خارجية فرنسا، جون إيف لودريان، مساء أمس الأحد، بأبو ظبي، جولة خليجية، استغرقت يومين، لدعم جهود الوساطة بين قطر والدول المقاطعة لها.
والتقي لودريان، حسب بيان الخارجية الفرنسية، بولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، كما استقبله صباح أمس، أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الصباح.
ودعا "لودريان"، في تصريح بختام جولته الليلة الماضية، إلى خفض التصعيد كضرورة لإجراء مفاوضات في أجواء بناءة، وإلى تسوية الأزمة داخل مجلس التعاون الخليجي، وأكد مجددًا دعم بلاده للمبادرة الكويتية.
كما شدد على أن مكافحة الإرهاب وكل أشكال تمويله ودعمه هي الأولوية الأولى لفرنسا، معربًا عن أمله في ألا يكون السكان المدنيون هم ضحايا الأزمة مع قطر التي تواجه اتهامات بدعم الإرهاب.
وتأتي جولة لودريان الخليجية التي شملت أيضا قطر والسعودية والكويت، بعد مهمة وساطة، أجراها وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، استمرت 4 أيام، ولم تحقق الكثير، في إطار تخفيف حدة التوترات في الخليج.
يذكر أنه في الخامس من يونيو، قررت كل من مصر والسعودية والبحرين والإمارات، قطع علاقاتها مع قطر، وفرض عقوبات عليها، متهمين إياها بدعم الإرهاب.
والتقي لودريان، حسب بيان الخارجية الفرنسية، بولي عهد أبو ظبي، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، كما استقبله صباح أمس، أمير الكويت، الشيخ صباح الأحمد الصباح.
ودعا "لودريان"، في تصريح بختام جولته الليلة الماضية، إلى خفض التصعيد كضرورة لإجراء مفاوضات في أجواء بناءة، وإلى تسوية الأزمة داخل مجلس التعاون الخليجي، وأكد مجددًا دعم بلاده للمبادرة الكويتية.
كما شدد على أن مكافحة الإرهاب وكل أشكال تمويله ودعمه هي الأولوية الأولى لفرنسا، معربًا عن أمله في ألا يكون السكان المدنيون هم ضحايا الأزمة مع قطر التي تواجه اتهامات بدعم الإرهاب.
وتأتي جولة لودريان الخليجية التي شملت أيضا قطر والسعودية والكويت، بعد مهمة وساطة، أجراها وزير الخارجية الأمريكي، ريكس تيلرسون، استمرت 4 أيام، ولم تحقق الكثير، في إطار تخفيف حدة التوترات في الخليج.
يذكر أنه في الخامس من يونيو، قررت كل من مصر والسعودية والبحرين والإمارات، قطع علاقاتها مع قطر، وفرض عقوبات عليها، متهمين إياها بدعم الإرهاب.