"تليجرام" يخصص فريق إندونيسي لإزالة محتوى الإرهاب
الإثنين 17/يوليو/2017 - 11:00 ص
أعلن مؤسس تطبيق الرسائل المشفرة "تليجرام"، أنه سيخصص فريق من المشرفين على دراية بالثقاقة واللغة الإندونيسية لإزالة المحتوى المرتبط بالإرهاب، بعد أن اتخذت الحكومة الإندونيسية إجراءات للحد من الوصول إلى الخدمة، وهددت بحظرها تماما داخل البلاد.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فإن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في إندونيسيا، اشتكت من أن المسلحين يستخدمون التطبيق لتجنيد الإندونيسيين ونشر المعلومات حول كيفية تنفيذ الهجمات الإرهابية.
وهددت الحكومة بغلق تطبيق "تيليجرام" تماما، داخل البلاد، ما لم تقدم الشركة المشغلة له، تدابير جديدة لتصفية المحتوى غير القانوني، كما طلبت من مزودي خدمة الإنترنت منع الوصول إلى نسخة الويب من الخدمة.
وقال الرئيس الاندونيسي، جوكو ويدودو: "إن الحكومة تابعت تيليجرام طويلا وأننا دولة تعطى الأولوية لسلامة أمتنا وشعبنا"، وكتب بافل دوروف، الذي أطلق التطبيق عام 2013 مع شقيقه نيكولاي، في رسالة إلى متابعيه على "تيليجرام"، أنه لم يكن على بينة من طلب الحكومة الإندونيسية بحظر العديد من مجموعات الدردشة التي ينشط فيها المتطرفون الإسلاميون.
مضيفا أن "تيليجرام"، أغلق حاليا مجموعات الدردشة أو القنوات، كما تعرف، وسيتم اتخاذ خطوات إضافية للاستجابة لطلبات السلطات فى إندونيسيا التي تعد أكبر دولة إسلامية في العالم.
وبحسب صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، فإن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في إندونيسيا، اشتكت من أن المسلحين يستخدمون التطبيق لتجنيد الإندونيسيين ونشر المعلومات حول كيفية تنفيذ الهجمات الإرهابية.
وهددت الحكومة بغلق تطبيق "تيليجرام" تماما، داخل البلاد، ما لم تقدم الشركة المشغلة له، تدابير جديدة لتصفية المحتوى غير القانوني، كما طلبت من مزودي خدمة الإنترنت منع الوصول إلى نسخة الويب من الخدمة.
وقال الرئيس الاندونيسي، جوكو ويدودو: "إن الحكومة تابعت تيليجرام طويلا وأننا دولة تعطى الأولوية لسلامة أمتنا وشعبنا"، وكتب بافل دوروف، الذي أطلق التطبيق عام 2013 مع شقيقه نيكولاي، في رسالة إلى متابعيه على "تيليجرام"، أنه لم يكن على بينة من طلب الحكومة الإندونيسية بحظر العديد من مجموعات الدردشة التي ينشط فيها المتطرفون الإسلاميون.
مضيفا أن "تيليجرام"، أغلق حاليا مجموعات الدردشة أو القنوات، كما تعرف، وسيتم اتخاذ خطوات إضافية للاستجابة لطلبات السلطات فى إندونيسيا التي تعد أكبر دولة إسلامية في العالم.