زوجة تُقيم دعوى خلع ضد زوجها بسبب كيلو تفاح
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 01:52 م
أية محمد
طباعة
تقدمت «رجاء.ع» مدرسة طلبا للخلع حملت رقم ٤٤٤٤ لسنة ٢٠١٧ أمام محكمة أسرة إمبابة ضد زوجها «عمر» رجل أعمال وذلك بسبب كيلو تفاح.
قالت الزوجة فى دعواها: «تزوجته طاعة لأبى بعدما سأل عنه وعن أخلاقه ووجد الجميع يثنى عليه وأمام هذا المدح والثناء أقنعنى أبى بالموافقة عليه».
وأضافت الزوجة: «مرت الأيام لأكتشف بخله الشديد فى كل شيء، واعتقدت أنه سيسعدني إلى أن تحولت سعادتى إلى تعاسة بعدما كشف النقاب على حقيقته وظهر كما لو كان بخيلا جدا لدرجة فاقت الحدود فى كل شيء».
تابعت قائلة: «فى المشاعر والنفقة فوجئت ببخله الشديد عندما أقبلت على الحمل والولادة كان قد هرب من دفع المصروفات».
أضافت الزوجة: «مرت الأيام وأنا أعيش فى بؤس وشقاء حتى سئمت الحياة معه واضطررت إلى أن أترك البيت لعله يتغير وذهبت إلى بيت أهلى حتى جاءنى ليصلح الموقف معى ووعدنى بأنه سيتغير ورجعت معه على شرط أن يتعامل معى بطريقة طيبة واتفقنا على أن يغير من سلوكه، ومر يومان محاولا إقناعى بتغيير سلوكه ولكن بمرور اليومين رجع كعادته، وعلمت أن أمى مريضة فاشتريت لها كليو تفاح واشتريت لها بعض الحلوى وبعض الزهور الجميلة فما كان منه إلا انتظرنى حتى جئت وضربنى ضربا مبرحا وسبنى بأمى والسبب أنى اشتريت لأمى تفاحا دون أن أخبره على الرغم من أنى دفعت ثمن التفاح من عملي».
قالت الزوجة فى دعواها: «تزوجته طاعة لأبى بعدما سأل عنه وعن أخلاقه ووجد الجميع يثنى عليه وأمام هذا المدح والثناء أقنعنى أبى بالموافقة عليه».
وأضافت الزوجة: «مرت الأيام لأكتشف بخله الشديد فى كل شيء، واعتقدت أنه سيسعدني إلى أن تحولت سعادتى إلى تعاسة بعدما كشف النقاب على حقيقته وظهر كما لو كان بخيلا جدا لدرجة فاقت الحدود فى كل شيء».
تابعت قائلة: «فى المشاعر والنفقة فوجئت ببخله الشديد عندما أقبلت على الحمل والولادة كان قد هرب من دفع المصروفات».
أضافت الزوجة: «مرت الأيام وأنا أعيش فى بؤس وشقاء حتى سئمت الحياة معه واضطررت إلى أن أترك البيت لعله يتغير وذهبت إلى بيت أهلى حتى جاءنى ليصلح الموقف معى ووعدنى بأنه سيتغير ورجعت معه على شرط أن يتعامل معى بطريقة طيبة واتفقنا على أن يغير من سلوكه، ومر يومان محاولا إقناعى بتغيير سلوكه ولكن بمرور اليومين رجع كعادته، وعلمت أن أمى مريضة فاشتريت لها كليو تفاح واشتريت لها بعض الحلوى وبعض الزهور الجميلة فما كان منه إلا انتظرنى حتى جئت وضربنى ضربا مبرحا وسبنى بأمى والسبب أنى اشتريت لأمى تفاحا دون أن أخبره على الرغم من أنى دفعت ثمن التفاح من عملي».