الداخلية: مصرع إرهابيين من كوادر "حسم" الإرهابية
الثلاثاء 18/يوليو/2017 - 07:13 م
اية محمد
طباعة
فى إطار جهود الوزارة لملاحقة العناصر الإرهابية المنتمية لجماعة الإخوان والتى تتخذ من اسم حركة حسم واجهة إعلامية لها وضلوعها بارتكاب العديد من حوادث العنف خلال الفترة الماضية.
فقد توافرت معلومات مؤكدة لقطاع الأمن الوطنى تفيد قيام بعض كوادر الحركة عقب وفاة الإرهابى "أحمد عمر سويلم" لقى مصرعه بإحدى المواجهات الأمنية بمنطقة المرج بمحافظة القاهرة" بتغيير محل إقامتهم درءًا للرصد الأمنى وأنهم بصدد نقل معداتهم وأسلحتهم المستخدمة فى حوادثهم الإرهابية ومنها حادث إستهداف الكمين الأمني بميدان محمد ذكي بمدينة نصر اعتزامهم فجر18 الجارى التردد على مدينة الأندلس بالقاهرة الجديدة بالمنطقة المتاخمة لطريق السويس الصحراوى لإتخاذ أحد الأوكار بها مأوى لهم.
وتم التعامل مع تلك المعلومات عقب استئذان نيابة أمن الدولة العليا وإعداد الأكمنة اللازمة بمعرفة أجهزة الوزارة المعنية بالطرق المؤدية للمنطقة المشار إليها حيث أسفرت عن الاشتباه فى إحدى السيارات بذات النطاق وما أن تم الاقتراب منهم حتى بادر مستقليها بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات مما دفعها للتعامل معهم وأسفر ذلك عن مصرع كلًا من:
1-الإخوانى الإرهابى أحمد عبدالناصر عبدالله محمد البهنساوى (مواليد 1551993- طالب- يقيم قرية الاسدية مركز أبوحماد محافظة الشرقية).
2.الإخوانى الإرهابى عمادالدين سامى فهيم الفار (مواليد 1511996- طالب - يقيم قرية البصارطة مركز دمياط محافظة دمياط).
وعُثر بالسيارة التى كان يستقلها المذكورين (والتي تبين أنها المستخدمة فى حادث التعدى على القول الأمنى بميدان محمد زكى) على مايلى (7 سلاح آلى عيار 7.62×39مم، 2 طبنجة، 3 جهاز لاسلكى، نظارة معظمة، كمية كبيرة من الذخيرة وفوارغ الطلقات، عدد من الماسكات والجوارب).
ويُشار إلى أن المذكورين من أبرز الكوادر بحركة حسم الإرهابية، ويعدا مسئولي التخطيط والتنفيذ لحادث استهداف القول الأمنى بميدان محمد زكى الذى نتج عنه إستشهاد إثنين من ضباط الشرطة وأحد الأفراد، فضلًا عن ضلوعهما بدور فعال فى تنفيذ تكليفات قياداتهم الهاربين خارج البلاد بالتخطيط وتوفير الدعم اللوجستي (الأسلحة المختلفة – العبوات الناسفة) لتنفيذ العديد من الحوادث الإرهابية.. ومن بينها:
1-زرع عبوة ناسفة على طريق الأتوستراد أسفرت عن استشهاد أحد ضباط قطاع الأمن المركزى وإصابة آخرين.
2-إغتيال الخفير النظامى مسعود الأمير "قوة مديرية أمن دمياط".
3-محاولة إغتيال السيد المستشار أحمد أبوالفتوح "رئيس محكمة الجنايات بمدينة نصر".
4-بالإضافة لرصد العديد من الشخصيات الهامة وضباط الشرطة والقوات المسلحة تمهيدًا لاستهدافهم.
5-كما أن الأول محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضيتين أرقام (124552016 جنايات عسكرية الإسماعيلية، 44042015 جنايات كلى الزقازيق) ومطلوب ضبطه فى القضية رقم 4202017 حصر أمن دولة عليا "الحراك المسلح للجماعة الإرهابية" والثانى محكوم عليه غيابيًا فى عدد من القضايا 105302015 كلى دمياط 10 سنوات، 130882015 جنح دمياط سنة، 188702015 جنايات مركز دمياط بالحبس سنتين ومطلوب ضبطه على ذمة عدد من القضايا آخرهم القضية رقم 4202017 حصر أمن دولة عليا "الحراك المسلح للجماعة الإرهابية" تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة المشار إليها وتوالى نيابة أمن الدولة العليا التحقيق.
هذا وتؤكد وزارة الداخلية عزمها الشديد على المضى قدمًا لأداء واجبها فى حماية الوطن وملاحقة العناصر الإرهابية وتهيب بالمواطنين التفاعل الجدي معها لرصد حركة العناصر الإرهابية الهاربة والإبلاغ عنها حفاظًا على أمن الوطن ومقدراته.
فقد توافرت معلومات مؤكدة لقطاع الأمن الوطنى تفيد قيام بعض كوادر الحركة عقب وفاة الإرهابى "أحمد عمر سويلم" لقى مصرعه بإحدى المواجهات الأمنية بمنطقة المرج بمحافظة القاهرة" بتغيير محل إقامتهم درءًا للرصد الأمنى وأنهم بصدد نقل معداتهم وأسلحتهم المستخدمة فى حوادثهم الإرهابية ومنها حادث إستهداف الكمين الأمني بميدان محمد ذكي بمدينة نصر اعتزامهم فجر18 الجارى التردد على مدينة الأندلس بالقاهرة الجديدة بالمنطقة المتاخمة لطريق السويس الصحراوى لإتخاذ أحد الأوكار بها مأوى لهم.
وتم التعامل مع تلك المعلومات عقب استئذان نيابة أمن الدولة العليا وإعداد الأكمنة اللازمة بمعرفة أجهزة الوزارة المعنية بالطرق المؤدية للمنطقة المشار إليها حيث أسفرت عن الاشتباه فى إحدى السيارات بذات النطاق وما أن تم الاقتراب منهم حتى بادر مستقليها بإطلاق أعيرة نارية تجاه القوات مما دفعها للتعامل معهم وأسفر ذلك عن مصرع كلًا من:
1-الإخوانى الإرهابى أحمد عبدالناصر عبدالله محمد البهنساوى (مواليد 1551993- طالب- يقيم قرية الاسدية مركز أبوحماد محافظة الشرقية).
2.الإخوانى الإرهابى عمادالدين سامى فهيم الفار (مواليد 1511996- طالب - يقيم قرية البصارطة مركز دمياط محافظة دمياط).
وعُثر بالسيارة التى كان يستقلها المذكورين (والتي تبين أنها المستخدمة فى حادث التعدى على القول الأمنى بميدان محمد زكى) على مايلى (7 سلاح آلى عيار 7.62×39مم، 2 طبنجة، 3 جهاز لاسلكى، نظارة معظمة، كمية كبيرة من الذخيرة وفوارغ الطلقات، عدد من الماسكات والجوارب).
ويُشار إلى أن المذكورين من أبرز الكوادر بحركة حسم الإرهابية، ويعدا مسئولي التخطيط والتنفيذ لحادث استهداف القول الأمنى بميدان محمد زكى الذى نتج عنه إستشهاد إثنين من ضباط الشرطة وأحد الأفراد، فضلًا عن ضلوعهما بدور فعال فى تنفيذ تكليفات قياداتهم الهاربين خارج البلاد بالتخطيط وتوفير الدعم اللوجستي (الأسلحة المختلفة – العبوات الناسفة) لتنفيذ العديد من الحوادث الإرهابية.. ومن بينها:
1-زرع عبوة ناسفة على طريق الأتوستراد أسفرت عن استشهاد أحد ضباط قطاع الأمن المركزى وإصابة آخرين.
2-إغتيال الخفير النظامى مسعود الأمير "قوة مديرية أمن دمياط".
3-محاولة إغتيال السيد المستشار أحمد أبوالفتوح "رئيس محكمة الجنايات بمدينة نصر".
4-بالإضافة لرصد العديد من الشخصيات الهامة وضباط الشرطة والقوات المسلحة تمهيدًا لاستهدافهم.
5-كما أن الأول محكوم عليه بالسجن المؤبد فى القضيتين أرقام (124552016 جنايات عسكرية الإسماعيلية، 44042015 جنايات كلى الزقازيق) ومطلوب ضبطه فى القضية رقم 4202017 حصر أمن دولة عليا "الحراك المسلح للجماعة الإرهابية" والثانى محكوم عليه غيابيًا فى عدد من القضايا 105302015 كلى دمياط 10 سنوات، 130882015 جنح دمياط سنة، 188702015 جنايات مركز دمياط بالحبس سنتين ومطلوب ضبطه على ذمة عدد من القضايا آخرهم القضية رقم 4202017 حصر أمن دولة عليا "الحراك المسلح للجماعة الإرهابية" تم إتخاذ الإجراءات القانونية حيال الواقعة المشار إليها وتوالى نيابة أمن الدولة العليا التحقيق.
هذا وتؤكد وزارة الداخلية عزمها الشديد على المضى قدمًا لأداء واجبها فى حماية الوطن وملاحقة العناصر الإرهابية وتهيب بالمواطنين التفاعل الجدي معها لرصد حركة العناصر الإرهابية الهاربة والإبلاغ عنها حفاظًا على أمن الوطن ومقدراته.