إعادة فتح قصر القديس سيرجي بعد ترميمه في القدس
الأربعاء 19/يوليو/2017 - 03:19 ص
بسام جمال
طباعة
أعيد فتح قصر القديس سيرجي، المبنى في نهاية القرن التاسع عشر في القدس، والذي يرمز إلى الوجود الروسي في الأراضي المقدسة بعد سنوات من أعمال الترميم.
ووفقا لـ"سكاي نيوز"، فإن المجمع الذي يعرف باسم "بعثة القديس سيرجي"، يمتد على مساحة 36 ألف متر مربع، وبني في سنة 1890 بدعم من قيصر روسيا لاستقبال الحجاج إلى القدس واكتسب شهرته من هندسته المعمارية وجمال حديقته، ويشتهر المجمع ببرج يشبه قلعة في لعبة الشطرنج، ويضم المجمع المحدث كنيسة ومكتبة وحديقة ومقهى ومطعما وغرفًا لاستضافة الزوار.
شارك في حفل الافتتاح دبلوماسيون وممثلون عن الكنيسة الأرثوذكسية، وفق مراسلة فرانس برس.
واستخدم المجمع البريطانيون كمقر ومن بعدهم الإسرائيليون، واستعاد الروس "قصر القديس سيرغي" في 2008 بعد معركة قضائية طويلة حتى أن الرئيس فلاديمير بوتين تدخل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ثم خضع القصر على امتداد ست سنوات لعملية ترميم وتحديث بأموال روسية.
وقال التلفزيون الإسرائيلي العام إن المبنى استقبل راسبوتين الشهير كاتم أسرار زوجة القيصر نيكولاس، والذي زار القدس لطلب المغفرة إذ أشيع أنه كان على علاقة مع راقصة باليه تحولت إلى فضيحة.
ووفقا لـ"سكاي نيوز"، فإن المجمع الذي يعرف باسم "بعثة القديس سيرجي"، يمتد على مساحة 36 ألف متر مربع، وبني في سنة 1890 بدعم من قيصر روسيا لاستقبال الحجاج إلى القدس واكتسب شهرته من هندسته المعمارية وجمال حديقته، ويشتهر المجمع ببرج يشبه قلعة في لعبة الشطرنج، ويضم المجمع المحدث كنيسة ومكتبة وحديقة ومقهى ومطعما وغرفًا لاستضافة الزوار.
شارك في حفل الافتتاح دبلوماسيون وممثلون عن الكنيسة الأرثوذكسية، وفق مراسلة فرانس برس.
واستخدم المجمع البريطانيون كمقر ومن بعدهم الإسرائيليون، واستعاد الروس "قصر القديس سيرغي" في 2008 بعد معركة قضائية طويلة حتى أن الرئيس فلاديمير بوتين تدخل لدى سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ثم خضع القصر على امتداد ست سنوات لعملية ترميم وتحديث بأموال روسية.
وقال التلفزيون الإسرائيلي العام إن المبنى استقبل راسبوتين الشهير كاتم أسرار زوجة القيصر نيكولاس، والذي زار القدس لطلب المغفرة إذ أشيع أنه كان على علاقة مع راقصة باليه تحولت إلى فضيحة.