مكافحة الإرهاب وإعمارالعراق أبرزهم.. 4 ملفات على طاولة "سامح شكري" خلال زيارته للعاصمة العراقية
الأربعاء 19/يوليو/2017 - 08:08 م
سارة صقر
طباعة
تأتي زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى العاصمة العراقية بغداد، بعد تحرير الموصل من سيطرة التنظيم الارهابي "داعش"، لتؤكد على مدى مساندة مصر للعراق الشقيق ضد الجماعات الارهابية.
وتعد هذه الزيارة لوزير الخارجية إلى العراق، هي الزيارة الرابعة بعد حوالي أربع سنوات، حيث شهدت العلاقات المصرية العراقية تطورا ملحوظا بعد رفض الحكومة المصرية مقترح الكونجرس الأمريكي في أبريل 2015، بتقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم وبشكل طائفي بين الشيعة والسنة والأكراد، كما دعمت مصر حكومة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
ومن ناحية ثانية، تشهد العلاقات العسكرية بين المؤسسة العسكرية المصرية والعراقية تطورا لافتا للنظر يصل إلى تحالف إستراتيجي من مكافحة الأنشطة الإرهابية المتزايدة في المنطقة.
ومن المقرر أن يبحث وزير الخارجية سامح شكري، العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب والتطرف، كما يناقش وزير الخارجية، بعض الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتشهد الزيارة عقد جلسة الحوار الاستراتيجي بين البلدين على مستوى وزيري الخارجية، كما سيقدم خلالها وزير الخارجية سامح شكري، التهنئة إلى الحكومة العراقية بمناسبة تحرير مدينة الموصل من قبضة تنظيم داعش الارهابي، والتأكيد على دعم مصر للعراق الشقيق في حربه ضد الارهاب، وعلى استعدادها للمساهمة في جهود إعادة اعمار العراق.
ومن المقرر أن يلتقي شكري خلال الزيارة رئيس جمهورية العراق فؤاد معصوم، والسيد إياد علاوي نائب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي، ووزير الخارجية إبراهيم الجعفري، ورئيس مجلس النواب د. سليم الجبوري، بالإضافة إلى عدد من القيادات والرموز السياسية العراقية.
و تأتي الزيارة في توقيت هام تواجه فيه الأمة العربية العديد من التحديات التي تتطلب توحيد الصف العربي لمواجهتها، بعد أن باتت تمثل خطرا محدقا على الأمن القومي العربي، وفي مقدمتها ظاهرة الإرهاب والتطرف.
وتعد هذه الزيارة لوزير الخارجية إلى العراق، هي الزيارة الرابعة بعد حوالي أربع سنوات، حيث شهدت العلاقات المصرية العراقية تطورا ملحوظا بعد رفض الحكومة المصرية مقترح الكونجرس الأمريكي في أبريل 2015، بتقسيم العراق إلى ثلاثة أقاليم وبشكل طائفي بين الشيعة والسنة والأكراد، كما دعمت مصر حكومة رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.
ومن ناحية ثانية، تشهد العلاقات العسكرية بين المؤسسة العسكرية المصرية والعراقية تطورا لافتا للنظر يصل إلى تحالف إستراتيجي من مكافحة الأنشطة الإرهابية المتزايدة في المنطقة.
ومن المقرر أن يبحث وزير الخارجية سامح شكري، العلاقات الثنائية بين البلدين، ومناقشة الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب والتطرف، كما يناقش وزير الخارجية، بعض الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
وتشهد الزيارة عقد جلسة الحوار الاستراتيجي بين البلدين على مستوى وزيري الخارجية، كما سيقدم خلالها وزير الخارجية سامح شكري، التهنئة إلى الحكومة العراقية بمناسبة تحرير مدينة الموصل من قبضة تنظيم داعش الارهابي، والتأكيد على دعم مصر للعراق الشقيق في حربه ضد الارهاب، وعلى استعدادها للمساهمة في جهود إعادة اعمار العراق.
ومن المقرر أن يلتقي شكري خلال الزيارة رئيس جمهورية العراق فؤاد معصوم، والسيد إياد علاوي نائب رئيس الجمهورية، ورئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي، ووزير الخارجية إبراهيم الجعفري، ورئيس مجلس النواب د. سليم الجبوري، بالإضافة إلى عدد من القيادات والرموز السياسية العراقية.
و تأتي الزيارة في توقيت هام تواجه فيه الأمة العربية العديد من التحديات التي تتطلب توحيد الصف العربي لمواجهتها، بعد أن باتت تمثل خطرا محدقا على الأمن القومي العربي، وفي مقدمتها ظاهرة الإرهاب والتطرف.