بالصور.. الإنتاج الحربي يطور منظومة البحوث الفنية والتصميم الهندسي
الجمعة 21/يوليو/2017 - 11:20 ص
خالد الغول
طباعة
استقبل الدكتور محمد سعيد العصار، وزير الدولة للإنتاج الحربي، كلا من الدكتورة هدى المراغي، عميدة كلية الهندسة بجامعة "wenzor"، في كندا، والدكتور وجيه المراغي، الأستاذ بنفس الجامعة، بالتنسيق مع وزارة الهجرة وشئون المصريين بالخارج، بمقر وزارة الإنتاج الحربي.
يأتي اللقاء، في إطار توجه وزارة الإنتاج الحربي، في دعم جهود الدولة المصرية للاستفادة من علماء مصر بالخارج والباحثين والمتخصصين في مختلف المجالات العلمية والصناعية، وتفعيلًا للتوصيات التى تم مناقشتها فى مؤتمر "بعلمائها مصر تستطيع"، فى دورته الأولى في شهر ديسمبر الماضي، ومؤتمر "مصر تستطيع بالتاء المربوطة"، فى دورته الثانية في أوائل الشهر الحالي، وأكد "العصار"، على سعي وزارة الإنتاج الحربي، للاستفادة من خبراتهم العلمية والتطبيقية في تطوير الصناعة الوطنية، لتواكب أحدث التقنيات التصنيعية العالمية.
تناول اللقاء، مقترحات ورؤية تطوير مركز التميز العلمي والتكنولوجي التابع لوزارة الإنتاج الحربي، بحيث يتم تحويله لبيت خبرة ومركزًا للتصميم الهندسي فى مجال الكيماويات، وتنفيذ البحوث الفنية والتصميمات الصناعية في مجالات التصنيع المختلفة، وذلك من خلال تطوير الإمكانيات الحالية بالمركز من معامل مختلفة، معدات، أجهزة.
وكذلك الاستفادة من مفهوم "الثورة الصناعية الرابعة"، وتطبيق مبادئها والتي تهدف إلى تحقيق المرونة في عملية التصنيع من خلال إنشاء مصانع رقمية ذكية.
وأوضح "العصار"، إلى أن اللقاء تناول أيضًا دراسة إنشاء مركز تعليمي علي مستوى عال لتأهيل المهندسين والفنيين على أحدث التقنيات لتطوير التصميمات الهندسية في المجالات التصنيعية المختلفة، وكيفية تصميم وإنشاء المصانع الذكية وخطوط الإنتاج المتطورة لتواكب التطور العالمي لمختلف الصناعات.
وقامت الدكتورة هدى، والدكتور وجيه المراغي، بعمل جولة تفقدية لمركز التميز العلمي والتكنولوجي بالسلام، التابع للوزارة، للوقوف علي إمكانياته التكنولوجية والبشرية، وتحديد أوجه التطوير التي يمكنهم تقديمها لتحسين، وتطوير أدائه بصورة أكبر.
وأبدت الدكتورة هدى، والدكتور وجيه، إعجابهم الشديد بإمكانيات المركز التكنولوجية والبشرية، وأكدوا أن المركز لا يقل في إمكانياته عن مستوى الكثير من المراكز في الخارج، حيث يحتوى علي كفاءات علمية من الباحثين على أعلى مستوى.
واقترحوا أن يقدموا خبراتهم في مجال تصميم خطوط الإنتاج للوصول لمنتج أفضل جودة بأقل تكلفة، وكذلك نقل خبراتهم في مجال تعميم منظومة الهندسة الصناعية إلى جانب إمكانية إنشاء ما يسمى بـ"learning factory"، وهي المنظومة المتكاملة المرنة لتدريب الباحثين والفنيين علي خطوط الإنتاج المختلفة.
يأتي اللقاء، في إطار توجه وزارة الإنتاج الحربي، في دعم جهود الدولة المصرية للاستفادة من علماء مصر بالخارج والباحثين والمتخصصين في مختلف المجالات العلمية والصناعية، وتفعيلًا للتوصيات التى تم مناقشتها فى مؤتمر "بعلمائها مصر تستطيع"، فى دورته الأولى في شهر ديسمبر الماضي، ومؤتمر "مصر تستطيع بالتاء المربوطة"، فى دورته الثانية في أوائل الشهر الحالي، وأكد "العصار"، على سعي وزارة الإنتاج الحربي، للاستفادة من خبراتهم العلمية والتطبيقية في تطوير الصناعة الوطنية، لتواكب أحدث التقنيات التصنيعية العالمية.
تناول اللقاء، مقترحات ورؤية تطوير مركز التميز العلمي والتكنولوجي التابع لوزارة الإنتاج الحربي، بحيث يتم تحويله لبيت خبرة ومركزًا للتصميم الهندسي فى مجال الكيماويات، وتنفيذ البحوث الفنية والتصميمات الصناعية في مجالات التصنيع المختلفة، وذلك من خلال تطوير الإمكانيات الحالية بالمركز من معامل مختلفة، معدات، أجهزة.
وكذلك الاستفادة من مفهوم "الثورة الصناعية الرابعة"، وتطبيق مبادئها والتي تهدف إلى تحقيق المرونة في عملية التصنيع من خلال إنشاء مصانع رقمية ذكية.
وأوضح "العصار"، إلى أن اللقاء تناول أيضًا دراسة إنشاء مركز تعليمي علي مستوى عال لتأهيل المهندسين والفنيين على أحدث التقنيات لتطوير التصميمات الهندسية في المجالات التصنيعية المختلفة، وكيفية تصميم وإنشاء المصانع الذكية وخطوط الإنتاج المتطورة لتواكب التطور العالمي لمختلف الصناعات.
وقامت الدكتورة هدى، والدكتور وجيه المراغي، بعمل جولة تفقدية لمركز التميز العلمي والتكنولوجي بالسلام، التابع للوزارة، للوقوف علي إمكانياته التكنولوجية والبشرية، وتحديد أوجه التطوير التي يمكنهم تقديمها لتحسين، وتطوير أدائه بصورة أكبر.
وأبدت الدكتورة هدى، والدكتور وجيه، إعجابهم الشديد بإمكانيات المركز التكنولوجية والبشرية، وأكدوا أن المركز لا يقل في إمكانياته عن مستوى الكثير من المراكز في الخارج، حيث يحتوى علي كفاءات علمية من الباحثين على أعلى مستوى.
واقترحوا أن يقدموا خبراتهم في مجال تصميم خطوط الإنتاج للوصول لمنتج أفضل جودة بأقل تكلفة، وكذلك نقل خبراتهم في مجال تعميم منظومة الهندسة الصناعية إلى جانب إمكانية إنشاء ما يسمى بـ"learning factory"، وهي المنظومة المتكاملة المرنة لتدريب الباحثين والفنيين علي خطوط الإنتاج المختلفة.