مقتل 15 شخصًا وإصابة 20 آخرون في حادثي عنف بإقليم دارفور بالسودان
الأحد 23/يوليو/2017 - 01:44 ص
وكالات
طباعة
قتل 15 شخصًا وأصيب 20 آخرون، في حادثي عنف منفصلين وقعا، أمس السبت، بإقليم دارفور بالسودان.
ففي ولاية شرق دارفور، لقي 10 أشخاص مصرعهم وأصيب 14 آخرون، في اشتباكات وقعت بين قبيلتي المعاليا والرزيقات، على خلفية سرقة ماشية.
ووقعت الاشتباكات بمنطقة المجليد 40 كيلومترا جنوب غرب الضعين عاصمة الولاية، بعد تتبع منتسبين لقبيلة المعاليا أثر ماشية سرقت منهم، فاشتبكوا مع مجموعة من قبيلة الرزيقات، ونتج عن ذلك مقتل 10 أشخاص وإصابة 14 آخرين من الطرفين.
ونشرت لجنة أمن حكومة شرق دارفور تعزيزات عسكرية؛ للفصل بين الطرفين والحيلولة دون تطور الاشتباكات.
وفي ولاية جنوب دارفور، لقي 5 نازحين مصرعهم وأصيب 6 آخرون، إثر هجوم انتقامي نفذته مجموعة من الرعاة على مزارعهم بمنطقة (حجير تونو) التابعة لمحلية بليل، 25 كيلومترا جنوب شرق مدينة نيالا العاصمة.
وقال نائب رئيس هيئة النازحين واللاجئين آدم عبدالله، في تصريح صحفي، إن ما لا يقل عن 10 مسلحين على ظهور الجمال والجياد نفذوا هجوما عشوائيا على نازحين من معسكر (كلما)، أثناء قيامهم بالزراعة في منطقة (حجير تونو).
وأوضح أن الهجوم وقع انتقاما لإصابة امرأة تابعة للرعاة سقطت من على ظهر دابة، أثناء محاولة المزارعين طرد قطيع من الإبل جرى إدخالها إلى مزارعهم عنوة.
ففي ولاية شرق دارفور، لقي 10 أشخاص مصرعهم وأصيب 14 آخرون، في اشتباكات وقعت بين قبيلتي المعاليا والرزيقات، على خلفية سرقة ماشية.
ووقعت الاشتباكات بمنطقة المجليد 40 كيلومترا جنوب غرب الضعين عاصمة الولاية، بعد تتبع منتسبين لقبيلة المعاليا أثر ماشية سرقت منهم، فاشتبكوا مع مجموعة من قبيلة الرزيقات، ونتج عن ذلك مقتل 10 أشخاص وإصابة 14 آخرين من الطرفين.
ونشرت لجنة أمن حكومة شرق دارفور تعزيزات عسكرية؛ للفصل بين الطرفين والحيلولة دون تطور الاشتباكات.
وفي ولاية جنوب دارفور، لقي 5 نازحين مصرعهم وأصيب 6 آخرون، إثر هجوم انتقامي نفذته مجموعة من الرعاة على مزارعهم بمنطقة (حجير تونو) التابعة لمحلية بليل، 25 كيلومترا جنوب شرق مدينة نيالا العاصمة.
وقال نائب رئيس هيئة النازحين واللاجئين آدم عبدالله، في تصريح صحفي، إن ما لا يقل عن 10 مسلحين على ظهور الجمال والجياد نفذوا هجوما عشوائيا على نازحين من معسكر (كلما)، أثناء قيامهم بالزراعة في منطقة (حجير تونو).
وأوضح أن الهجوم وقع انتقاما لإصابة امرأة تابعة للرعاة سقطت من على ظهر دابة، أثناء محاولة المزارعين طرد قطيع من الإبل جرى إدخالها إلى مزارعهم عنوة.