«زينة» تكشف حجم ممتلكات وثروات أحمد عز
الأربعاء 15/يونيو/2016 - 05:48 م
كشف الفنانة زينة في تحقيقات النيابة عن حجم ثروات وممتلكات الفنان أحمد عز .
وأكدت زينة لنيابة أسرة مدينة نصر أن عز يمتلك فيلا فى "لاريف" قيمتها 6 ملايين و800 ألف جنيه وأخرى بالعين السخنة فى "ماوتن فيو" وفيلا أخرى بالساحل الشمالى فى "بالمى هيلز"، علاوة على شقة ومشروع تجارى بدبى ويستأجر جزءاً بفيلا فى "القطامية هايتس" بـ4000 دولار فى الشهر.
وأشارت الفنانة، خلال التحقيق، إلى حجم المبالغ التى تلقها الفنان نظير مشاركته فى مجموعة من الإعلانات التجارية كان آخرها إعلان "ماوتن فيو" ومن قبله إعلان شركة فودافون وإعلان "دجاج كنتاكى" و"يونيفريسال" وأوضحت للنيابة بأن عادة ما تكون المبالغ المتقاضاة فى الإعلانات أعلى بكثير من الأفلام، نظرا لطبيعتها، حيث إنها تحسب بالدقيقة والثانية.
وذكرت زينة أن المبالغ التى تقاضاها أحمد عز فى أفلامه أكثر بكثير مما ورد فى الخطابات الواردة من شركات الإنتاج، مستشهدة بأجره فى فيلم "أولاد رزق" والذى ورد بأنه تحصل فيه على ما يقرب من 3 ملايين فقط، بالرغم من أنه تحصل على 7 ملايين جنيه، حسب قولها، وكذلك فيلم المصلحة إنتاج 2012 التى أكدت أن عز لم يتقاض فيه 2 مليون جنيه، كما ورد، خاصة أنها كانت تشاركه هذا العمل، وكذلك فيلم الحفلة الذى وصل فيه أجره لـ7 ملايين جنيه.
وتحدثت زينة خلال التحقيق عن الإقرار الضريبى الذى قدمه عز للمحكمة فى الجلسة الماضية من دعوى النفقة التى حركتها بعد صدور حكم نهائى بثبوت نسب الطفلين عز الدين وزين الدين له، وذكر فيه بأن دخله الشهرى لايتعدى الـ20 ألف جنيه، وأنه يدفع أقساط وحدة سكنية بمرسى مطروح ووحدة سكنيه أخرى لشركة ماوتن فيو قائلة إنه ليس صحيحا، وإنه "شغل محاسبين" على حد تعبيرها، مضيفة أن عز معروف عنه فى الوسط الفنى يسار حاله وأنه "ملياردير"، مدللة على ذلك بسكنه فى مناطق لا يقطنها سوى الأثرياء، واختتمت الفنانة أقوالها بأن هذا ما تمكنت من معرفته فقط عن حجم ممتلكات عز، وأن لديه ممتلكات أخرى وأنها لا تريد سوى حق طفليها.
وأضافت أن أحمد عز كان يتقاضى أجره فى الأفلام والمسلسلات من شركات الإنتاج دفعة واحدة وليس على دفعات، كما قيل، وأنه قدم للمحكمة مستندات تفيد تحصل عز على تلك المبالغ دفعة واحدة من تلك الشركات وموقعة بخط يد الفنان.
وأكدت زينة لنيابة أسرة مدينة نصر أن عز يمتلك فيلا فى "لاريف" قيمتها 6 ملايين و800 ألف جنيه وأخرى بالعين السخنة فى "ماوتن فيو" وفيلا أخرى بالساحل الشمالى فى "بالمى هيلز"، علاوة على شقة ومشروع تجارى بدبى ويستأجر جزءاً بفيلا فى "القطامية هايتس" بـ4000 دولار فى الشهر.
وأشارت الفنانة، خلال التحقيق، إلى حجم المبالغ التى تلقها الفنان نظير مشاركته فى مجموعة من الإعلانات التجارية كان آخرها إعلان "ماوتن فيو" ومن قبله إعلان شركة فودافون وإعلان "دجاج كنتاكى" و"يونيفريسال" وأوضحت للنيابة بأن عادة ما تكون المبالغ المتقاضاة فى الإعلانات أعلى بكثير من الأفلام، نظرا لطبيعتها، حيث إنها تحسب بالدقيقة والثانية.
وذكرت زينة أن المبالغ التى تقاضاها أحمد عز فى أفلامه أكثر بكثير مما ورد فى الخطابات الواردة من شركات الإنتاج، مستشهدة بأجره فى فيلم "أولاد رزق" والذى ورد بأنه تحصل فيه على ما يقرب من 3 ملايين فقط، بالرغم من أنه تحصل على 7 ملايين جنيه، حسب قولها، وكذلك فيلم المصلحة إنتاج 2012 التى أكدت أن عز لم يتقاض فيه 2 مليون جنيه، كما ورد، خاصة أنها كانت تشاركه هذا العمل، وكذلك فيلم الحفلة الذى وصل فيه أجره لـ7 ملايين جنيه.
وتحدثت زينة خلال التحقيق عن الإقرار الضريبى الذى قدمه عز للمحكمة فى الجلسة الماضية من دعوى النفقة التى حركتها بعد صدور حكم نهائى بثبوت نسب الطفلين عز الدين وزين الدين له، وذكر فيه بأن دخله الشهرى لايتعدى الـ20 ألف جنيه، وأنه يدفع أقساط وحدة سكنية بمرسى مطروح ووحدة سكنيه أخرى لشركة ماوتن فيو قائلة إنه ليس صحيحا، وإنه "شغل محاسبين" على حد تعبيرها، مضيفة أن عز معروف عنه فى الوسط الفنى يسار حاله وأنه "ملياردير"، مدللة على ذلك بسكنه فى مناطق لا يقطنها سوى الأثرياء، واختتمت الفنانة أقوالها بأن هذا ما تمكنت من معرفته فقط عن حجم ممتلكات عز، وأن لديه ممتلكات أخرى وأنها لا تريد سوى حق طفليها.
وأضافت أن أحمد عز كان يتقاضى أجره فى الأفلام والمسلسلات من شركات الإنتاج دفعة واحدة وليس على دفعات، كما قيل، وأنه قدم للمحكمة مستندات تفيد تحصل عز على تلك المبالغ دفعة واحدة من تلك الشركات وموقعة بخط يد الفنان.
