بعد قصة حب 10 أيام.. شاب مصري يتزوج سيدة تبلغ من العمر 75 عام
الإثنين 24/يوليو/2017 - 10:02 م
مديحة عبد الوهاب
طباعة
معظم الشباب المصري والعربي بسبب الأحوال الاقتصادية في بلادهم يبحثون عن الزيجات السهلة التي يعقد من ورائها صفقة مربحة تغنيه العمر كله، كمن يتزوج من أجنبية لكي يحصل على الإقامة أو من يتزوج من خوجاية عجوز في عمر والدته أو جدته على أمل أن تموت في القريب العاجل ويحصل على أموالها وأسباب أخرى عديدة تتم على أساسها صفقات الزواج بين الشباب المصري صغير السن وعواجيز الغرب.
يروي عبد الله، البالغ من العمر 22 عام عندما تعرف على أنجيلا البالغة من العمر 75 عام، أنها مناسبة أن تكون نصفه الأخر في هذا الزمن نعسش فيه هي أنسب شريك لحياته، أفضل من أن يبحث عن فتاة من عمره تشترط عليه مالا يطيق من مهر وهو لا يعثر على عمل حتى الآن.
يقول عبدالله، أنه كان يحب فتاة تبلغ من العمر 21 عام ولكن عندما تقدم لخطبتها أشترط والدها عدد من الجرامات الذهب ومبلغ من المال كمهر لها، يقول عبدالله " أنا في بداية حياتي كيف أعثر على هذا المبلغ من المال، ووالد الفتاة لم يستطيع عليا صبرا حتى أنفذ كل ما يطلبه مني، فتركتها لأن ظروفي لا تسمح بكل ميطلبوه مني.
ويضيف عبدالله وأنا أبحث عن العمل اكتشفت أن هناك بعض الأشخاص يسافرون للعمل في الدول الأوربية حتى يحصلوا على الجنسية ويعملوا بها وتعرفت على أحدهم ففوجئت عندما علمت أنه سوف يتزوج أمرأة تكبره ب 55 عام وهو يبلغ من العمر 25 عام فسألته هل فقدت صوابك كي تقوم بذلك، قولت له "يابني الست أكبر من جدتك"
وعلق عبدالله على زواجه من مسنة عادي!، فسألته لماذا تفعل بنفسك كل هذا قال المستقبل يحتاج طريق طويل له آلاف الأميال وأنا أخاف أن يمر العمر دون تحقيق شيء ولم استطع حتى أن أتزوج من هي مناسبة لي سوف أتزوجها لعدة أيام وبعد أن تفارق الحياة سوف أحصل على كل مالها ويكون لي وحدي.!
يعلل عبدالله، فكرت في كلامه ودون أن أشعر طلبت منه أن يعرفني على صديقة لزوجته ذات العقد الثامن من العمر، فعرفني على أنجيلا، ووقعت في حبي من أول نظرة رأتني فيها.
وقصة حبا تبلغ من العمر أسبوع وثلاثة أيام أي عشرة أيام كاملة، لم أشعر بأي شيء حتى أن الهموم التي كنت أشتكي منها لم أشعر أنها حلت من على كتفي بل أشعر بشيء غريب يقبض أنفاسي من وقت لأخر.
كان هدفي أن أسعدها وأحصل منها على سعادتي قد تكون المصلحة مشتركة كل منا سوف يحصل على هدفه في النهاية فهي لم تكن تحلم أن تتزوج شاب في سني من دور أحفادها ويعطيها السعادة وكأنها فتاة تبلغ من العمر 20 عام.
بعض أصدقائي يلومني على ما فعلت ولكن حالهم ليس أحسن من حالي وأنا لست أسوأ منهم ولكن كل الشباب العربي يفعل ذلك لكي يحسن من أحواله المادية التي لم يستطع اقتصاد بلده أن ينهض به أو يوفر له أية عمل كي يبني أسرة أو يتزوج.
يروي عبد الله، البالغ من العمر 22 عام عندما تعرف على أنجيلا البالغة من العمر 75 عام، أنها مناسبة أن تكون نصفه الأخر في هذا الزمن نعسش فيه هي أنسب شريك لحياته، أفضل من أن يبحث عن فتاة من عمره تشترط عليه مالا يطيق من مهر وهو لا يعثر على عمل حتى الآن.
يقول عبدالله، أنه كان يحب فتاة تبلغ من العمر 21 عام ولكن عندما تقدم لخطبتها أشترط والدها عدد من الجرامات الذهب ومبلغ من المال كمهر لها، يقول عبدالله " أنا في بداية حياتي كيف أعثر على هذا المبلغ من المال، ووالد الفتاة لم يستطيع عليا صبرا حتى أنفذ كل ما يطلبه مني، فتركتها لأن ظروفي لا تسمح بكل ميطلبوه مني.
ويضيف عبدالله وأنا أبحث عن العمل اكتشفت أن هناك بعض الأشخاص يسافرون للعمل في الدول الأوربية حتى يحصلوا على الجنسية ويعملوا بها وتعرفت على أحدهم ففوجئت عندما علمت أنه سوف يتزوج أمرأة تكبره ب 55 عام وهو يبلغ من العمر 25 عام فسألته هل فقدت صوابك كي تقوم بذلك، قولت له "يابني الست أكبر من جدتك"
وعلق عبدالله على زواجه من مسنة عادي!، فسألته لماذا تفعل بنفسك كل هذا قال المستقبل يحتاج طريق طويل له آلاف الأميال وأنا أخاف أن يمر العمر دون تحقيق شيء ولم استطع حتى أن أتزوج من هي مناسبة لي سوف أتزوجها لعدة أيام وبعد أن تفارق الحياة سوف أحصل على كل مالها ويكون لي وحدي.!
يعلل عبدالله، فكرت في كلامه ودون أن أشعر طلبت منه أن يعرفني على صديقة لزوجته ذات العقد الثامن من العمر، فعرفني على أنجيلا، ووقعت في حبي من أول نظرة رأتني فيها.
وقصة حبا تبلغ من العمر أسبوع وثلاثة أيام أي عشرة أيام كاملة، لم أشعر بأي شيء حتى أن الهموم التي كنت أشتكي منها لم أشعر أنها حلت من على كتفي بل أشعر بشيء غريب يقبض أنفاسي من وقت لأخر.
كان هدفي أن أسعدها وأحصل منها على سعادتي قد تكون المصلحة مشتركة كل منا سوف يحصل على هدفه في النهاية فهي لم تكن تحلم أن تتزوج شاب في سني من دور أحفادها ويعطيها السعادة وكأنها فتاة تبلغ من العمر 20 عام.
بعض أصدقائي يلومني على ما فعلت ولكن حالهم ليس أحسن من حالي وأنا لست أسوأ منهم ولكن كل الشباب العربي يفعل ذلك لكي يحسن من أحواله المادية التي لم يستطع اقتصاد بلده أن ينهض به أو يوفر له أية عمل كي يبني أسرة أو يتزوج.