خالفت “ميلانيا ترامب” الأعراف والتقاليد الرسمية بكافة دول العالم، وبالرغم من كونها زوجة لرجل أعمال أصبح فيما بعد رئيسًا للولايات المتحدة الأمريكية، فقد سمحت بالتقاط صور لها وهي عارية، كما أصبحت أول “سيدة أولى” من أصول أجنبية، فهي مهاجرة سلوفينية، تقيم بشكل قانوني بالولايات المتحدة منذ حوالي 20 عاما.

وتبلغ ميلانيا من العمر 45 عاما، وعملت كعارضة أزياء، وهي الزوجة الثالثة لـ”دونالد ترامب”، وقد تزوجت به عام 2005، ولهما طفل وحيد اسمه بارون وليام.

وارتبط اسم “ميلانيا” بفضيحة أخلاقية، إذ تمت مهاجمتها بعدما ظهرت عارية على غلاف إحدى المجلات الإباحية، وقد صرحت في مقابلة تلفزيونية حول هذا الموضوع قائلة: ” أعتقد أن الناس دائما تحكم علي.. كنت عارضة أزياء ناجحة والتقطت لي بعض الصور التي خاطرت بها، لكن ليس فيها أي شيء أكثر مما نراه كل عام”.