11 قرية ضمن المرحلة الأولى من خطة التنمية في المنيا
الثلاثاء 25/يوليو/2017 - 02:50 م
محمود حربي
طباعة
صرح عصام البديوي، محافظ المنيا، أن لجنة تنمية جنوب الوادي، والتي تم تشكيلها برئاسة المهندس، شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، اختارت محافظة المنيا لبدء تنفيذ خطة عمل لتحقيق التنمية المستهدفة بمحافظات جنوب الوادي، والتي تعتبر كبداية لإطلاق حملة التنمية المستدامة على مستوى محافظات الجمهورية، حيث تم اتخاذ المحافظة كمثل يحتذى به على مستوى الجمهورية في استرداد أراضي الدولة.
كما أكد "البديوي"، خلال اجتماع مجلس جامعة المنيا، برئاسة الدكتور جمال أبو المجد، رئيس الجامعة، أن خطة التنمية ستتم على ثلاث مراحل، حيث ستبدأ المرحلة الأولى من خلال تطوير 11 قرية بالمنيا في كافة المجالات العلمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية؛ لتحريك الماء الراكد بتلك القرى وكسر الجمود الفكري، وإعادة قوافل التنوير والثقافة في جميع المجالات بالمحافظة، ثم تأتي المرحلة الثانية، والتي تستهدف 36 قرية على مستوى المحافظة، وبعد ذلك يتم تعميم التجربة في كافة ربوع محافظات الجمهورية لخلق جيل جديد من العقلاء والمثقفين القادرين على نشر الفكر التنويري المعتدل، والخالي من الطائفية والتطرف.
وأعلن المحافظ، على دخول ما يقرب من 330 ألف فدان، ضمن ولاية محافظة المنيا، وحصول المحافظة قريبًا على نحو 20% من إجمالي دخل الأراضي المستوردة، واستمرار المحافظة في ضخ دماء جديدة داخل العمل العام عن طريق حركة المحليات، التي طالت جميع القيادات على مستوى المحافظة، ونقل وتغيير رؤساء القرى والمدن للانطلاق نحو التنمية الحقيقية، والدفع بمزيد من المشروعات التي تساهم في خلق مناخ استثماري جاد.
كما أكد "البديوي"، خلال اجتماع مجلس جامعة المنيا، برئاسة الدكتور جمال أبو المجد، رئيس الجامعة، أن خطة التنمية ستتم على ثلاث مراحل، حيث ستبدأ المرحلة الأولى من خلال تطوير 11 قرية بالمنيا في كافة المجالات العلمية والثقافية والاقتصادية والاجتماعية؛ لتحريك الماء الراكد بتلك القرى وكسر الجمود الفكري، وإعادة قوافل التنوير والثقافة في جميع المجالات بالمحافظة، ثم تأتي المرحلة الثانية، والتي تستهدف 36 قرية على مستوى المحافظة، وبعد ذلك يتم تعميم التجربة في كافة ربوع محافظات الجمهورية لخلق جيل جديد من العقلاء والمثقفين القادرين على نشر الفكر التنويري المعتدل، والخالي من الطائفية والتطرف.
وأعلن المحافظ، على دخول ما يقرب من 330 ألف فدان، ضمن ولاية محافظة المنيا، وحصول المحافظة قريبًا على نحو 20% من إجمالي دخل الأراضي المستوردة، واستمرار المحافظة في ضخ دماء جديدة داخل العمل العام عن طريق حركة المحليات، التي طالت جميع القيادات على مستوى المحافظة، ونقل وتغيير رؤساء القرى والمدن للانطلاق نحو التنمية الحقيقية، والدفع بمزيد من المشروعات التي تساهم في خلق مناخ استثماري جاد.