أعضاء مجلس الأمن الدولي يرحبون بنتائج اجتماع السراج وحفتر في باريس
الجمعة 28/يوليو/2017 - 01:59 ص
وكالات
طباعة
رحب أعضاء مجلس الأمن الدولي باجتماع رئيس المجلس الرئاسي الليبي ي فائز السراج، والقائد العام للجيش الليبي المشير خليفة حفتر الذي استضافه في باريس الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في 25 يوليو الجاري، كما رحَّبوا بالإعلان المشترك الصادر عن هذا الاجتماع.
كما رحَّب أعضاء مجلس الأمن، وفق بيان تلقته «بوابة الوسط» الإخبارية الليبية، مساء الخميس، «بالجهود التي بُذلت مؤخرًا لتعزيز الحوار السياسي الشامل بين جميع الليبيين، بدعم من جيران ليبيا والشركاء الدوليين والمنظمات الإقليمية في إطار الاتفاق السياسي الليبي الذي أقره قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (2259)».
وحثَّ أعضاء المجلس في بيانهم «جميع الليبيين على دعم التوصل إلى حل سياسي تفاوضي، وتحقيق المصالحة الوطنية، والوقف الفوري لإطلاق النار، على النحو الذي دعا إليه الإعلان المشترك».
وأكد أعضاء مجلس الأمن على «أهمية الدور المركزي للأمم المتحدة في تيسير الحوار السياسي بقيادة الليبيين»، معلنين ترحيبهم بتعيين اللبناني غسان سلامة مبعوثًا أمميًّا جديدًا ورئيسًا لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وأعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي في ختام البيان، عن تطلعهم إلى دعم جهود سلامة «الرامية إلى تيسير التوصل إلى حل سياسي في ليبيا». كما رحبوا بمشاركة الأمين العام للأمم المتحدة الشخصية في مساعدة الليبيين على بناء الاستقرار والأمن والوحدة الوطنية.
كما رحَّب أعضاء مجلس الأمن، وفق بيان تلقته «بوابة الوسط» الإخبارية الليبية، مساء الخميس، «بالجهود التي بُذلت مؤخرًا لتعزيز الحوار السياسي الشامل بين جميع الليبيين، بدعم من جيران ليبيا والشركاء الدوليين والمنظمات الإقليمية في إطار الاتفاق السياسي الليبي الذي أقره قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة (2259)».
وحثَّ أعضاء المجلس في بيانهم «جميع الليبيين على دعم التوصل إلى حل سياسي تفاوضي، وتحقيق المصالحة الوطنية، والوقف الفوري لإطلاق النار، على النحو الذي دعا إليه الإعلان المشترك».
وأكد أعضاء مجلس الأمن على «أهمية الدور المركزي للأمم المتحدة في تيسير الحوار السياسي بقيادة الليبيين»، معلنين ترحيبهم بتعيين اللبناني غسان سلامة مبعوثًا أمميًّا جديدًا ورئيسًا لبعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وأعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي في ختام البيان، عن تطلعهم إلى دعم جهود سلامة «الرامية إلى تيسير التوصل إلى حل سياسي في ليبيا». كما رحبوا بمشاركة الأمين العام للأمم المتحدة الشخصية في مساعدة الليبيين على بناء الاستقرار والأمن والوحدة الوطنية.