إنقاذ حياة طفلة.. واستغاثة للحد من أزمة الاختطاف
الجمعة 28/يوليو/2017 - 04:48 م
اية محمد
طباعة
تفاقمت ظاهره اختطاف الأطفال بشكل كبير، لاستغلالهم في التسول أو "البيع بالحته" كأعضاء بشريه من قبل ماڤيا تجارة الأعضاء، ورؤسائهم من أصحاب النفوس المريضه، والضمير المميت، من أطباء التخدير وانتزاع قطع اجسادهم.
فكان لقريه ميت عاصم بمحافظة الدقهليه، قطع لهذا المسلسل المخيف، حيث قامت إحدى الأطفال وقت صلاة الجمعة، بالذهاب لشراء بعض الحلويات كمثل أى طفل من محل بجوار المنزل، فقام أحد المجرمين بتتبعها، ولحسن حظ الطفله والرأفه بأهلها كانت المسافه بين المنزل والمحل قصيرة، ليتم إنقاذ حياتها.
حيث عندما دخل المجرم وراءها منزلها وبنفس الوقت كانت الأم في انتظارها، فصرخت فقام بخطف الحلق الذهبي من أذنها ولاذ بالفرار في توكتوك كان بإنتظاره، ولكن رصدته أحد كاميرات المراقبه لأحد المحلات بالشارع
وما زال البحث جاري عنه.
وما زال البحث جاري عنه.
وتولى النقيب محمد العذب معاون المباحث، والعقيد هيثم بك حجى، مأمور مركز منيه النصر، مهمة البحث عنه.
كما طالب حزب الثوره وتحالف شباب تحيا مصر، محمد فتح الله، منسق تحالف شباب تحيا مصر بالخارج، وعضو الهيئه العليا لحزب الثوره، وأحد أبناء ميت عاصم، والعديد من أهالى ميت عاصم، بضرورة ترخيص التوك توك وتمييز كل منطقه بلون عن الأخرى للحد من الجريمه وسوء استغلال المركبه.