برلماني سابق: طالبت كثيرًا برفع الإشراف القضائي عن الانتخابات
السبت 29/يوليو/2017 - 03:05 م
فتحي المصري
طباعة
علق الدكتور محمد محي الدين، القيادي بحزب غد الثورة والبرلماني السابق، على اجتماع المهندس شريف إسماعيل، رئيس الوزراء، لبدء إجراءات عمل الهيئة الوطنية للانتخابات، أنه ليس هناك تخوف من هذه اللجنة في المستقبل، ولكن الخوف الحقيقي هو التضييق الأمني، وعدم حرية الرأي والرأي الأخر.
وأضاف محي الدين، في تصريحات خاصة لـ" المواطن ": "من حق المواطن الثقة أو عدمها في هذه الهيئة، ولكنها تأتي في شكل قانوني دستوري، متابعًا: "الفيصل النهائي هو وعي المواطنين بالعملية الانتخابية "، والظروف التي تحيط بهم، مطالبًا: "يجب زيادة الوعي لدي المواطنين بالعملية الانتخابية خلال الفترة القادمة".
وتابع البرلماني السابق، طالبنا قبل ذلك رفع الإشراف القضائي من على الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية، وهذا ليس عدم ثقة في القضاء، ولكن لتفعيل دور المجتمع أكثر ورفع وعي المواطنين بشكل أكبر.
يذكر أن المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، عقد اجتماعًا، اليوم السبت، بحضور وزيري العدل وشئون مجلس النواب، وممثل عن وزارة المالية؛ لمراجعة الإجراءات المطلوبة من الحكومة لتفعيل دور الهيئة الوطنية للانتخابات فور صدور القانون، ويشمل ذلك اختيار مقر ملائم للهيئة وتوفير الاعتمادات المالية والالتزامات الإدارية المطلوبة؛ حرصًا على سرعة تفعيل دور الهيئة.
وأضاف محي الدين، في تصريحات خاصة لـ" المواطن ": "من حق المواطن الثقة أو عدمها في هذه الهيئة، ولكنها تأتي في شكل قانوني دستوري، متابعًا: "الفيصل النهائي هو وعي المواطنين بالعملية الانتخابية "، والظروف التي تحيط بهم، مطالبًا: "يجب زيادة الوعي لدي المواطنين بالعملية الانتخابية خلال الفترة القادمة".
وتابع البرلماني السابق، طالبنا قبل ذلك رفع الإشراف القضائي من على الإنتخابات الرئاسية والبرلمانية، وهذا ليس عدم ثقة في القضاء، ولكن لتفعيل دور المجتمع أكثر ورفع وعي المواطنين بشكل أكبر.
يذكر أن المهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، عقد اجتماعًا، اليوم السبت، بحضور وزيري العدل وشئون مجلس النواب، وممثل عن وزارة المالية؛ لمراجعة الإجراءات المطلوبة من الحكومة لتفعيل دور الهيئة الوطنية للانتخابات فور صدور القانون، ويشمل ذلك اختيار مقر ملائم للهيئة وتوفير الاعتمادات المالية والالتزامات الإدارية المطلوبة؛ حرصًا على سرعة تفعيل دور الهيئة.