الشرطة الكينية: مسلحا بسكين تسبب في الحادث الإرهابي
الأحد 30/يوليو/2017 - 12:04 م
عواطف الوصيف
طباعة
أفادت السلطات المحلية الكينية، اليوم الأحد، بأن شخصين بينهم ضابط في الشرطة ومهاجم، قتلا جراء الاعتداء المسلح على منزل ويليام روتو، نائب الرئيس الكيني، في مدينة إلدورت غرب البلاد.
ونقلت وكالة "رويترز"، عن وانياما موسيامبو، المسئول رفيع المستوى في منطقة الوادي المتصدع، قوله أثناء مؤتمر صحفي، عقده في موقع الهجوم، إن الشرطة اعتقدت في البداية أن الاعتداء نفذ من قبل أكثر من مهاجم، لأنه استخدم أثناء تبادل لإطلاق النار أنواعا مختلفة من الأسلحة، غير أن قوات الأمن وجدت بعد سيطرتها على المنطقة شخصا واحدًا ميتًا فقط، بالإضافة إلى الضابط الذي قتله.
من جانبه، أوضح رئيس الشرطة، جوزيف بوينيت، في بيان صادر عنه، أمس، أن رجلا مسلحا بسكين، تمكن من إصابة أحد حراس المبنى، وتسلل إلى داخل سياجه.
وأوضح البيان، أن الشرطة حشدت عناصرها في المنطقة، وهو ما أجبر المهاجم على الاختباء داخل مبنى قيد الإنشاء قرب بوابة المنزل، بينما أكد شهود عيان أن أصوات إطلاق نار سمعت في المنطقة.
جاء ذلك، في وقت يشارك فيه روتو في تقديم الحملة الانتخابية، للرئيس الحالي أوهورو كينياتا، الذي يتهيأ للمنافسة في الانتخابات التي ستجري 8 أغسطس من أجل ولاية رئاسية ثانية.
ونقلت وكالة "رويترز"، عن وانياما موسيامبو، المسئول رفيع المستوى في منطقة الوادي المتصدع، قوله أثناء مؤتمر صحفي، عقده في موقع الهجوم، إن الشرطة اعتقدت في البداية أن الاعتداء نفذ من قبل أكثر من مهاجم، لأنه استخدم أثناء تبادل لإطلاق النار أنواعا مختلفة من الأسلحة، غير أن قوات الأمن وجدت بعد سيطرتها على المنطقة شخصا واحدًا ميتًا فقط، بالإضافة إلى الضابط الذي قتله.
من جانبه، أوضح رئيس الشرطة، جوزيف بوينيت، في بيان صادر عنه، أمس، أن رجلا مسلحا بسكين، تمكن من إصابة أحد حراس المبنى، وتسلل إلى داخل سياجه.
وأوضح البيان، أن الشرطة حشدت عناصرها في المنطقة، وهو ما أجبر المهاجم على الاختباء داخل مبنى قيد الإنشاء قرب بوابة المنزل، بينما أكد شهود عيان أن أصوات إطلاق نار سمعت في المنطقة.
جاء ذلك، في وقت يشارك فيه روتو في تقديم الحملة الانتخابية، للرئيس الحالي أوهورو كينياتا، الذي يتهيأ للمنافسة في الانتخابات التي ستجري 8 أغسطس من أجل ولاية رئاسية ثانية.