الخبرة تتقدم بـ« عمرو نبيل» بانتخابات دائرة مركز الفيوم
الخميس 16/يونيو/2016 - 03:36 م
كتب محمد زهــران
طباعة
أظهرت الاستطلاعات الأولية لليوم الثاني للانتخابات الجارية على المقعد الشاغر بدائرة مركز الفيوم إرتفاع أسهم المهندس عمرو نبيل، وتأكد خوضه لجولة الإعادة بعد ظهور قوي لأهالي قري منشأة عبدالله والعدوة والعامرية والصالحية وابو السعود وسيلا والزاوية وبني صالح وكثير في اماكن بمركز، فهو متصدر للمنافسة وبفارق كبير جدا من الأصوات رغم الإشاعات التي كانت تروج ضده. مما أكد ثقة أبناء المركز فيه وفى عائلته العريقة بالدائرة.
وجاءت الانتخابات كما توقعها المراقبون عن إمكانية حسم نبيل لها من الجولة الأولى أو خوض الإعادة بفارق كبير عن أقرب منافسيه فى الأصوات وهو ما حدث فعلا من خلال المؤشرات ومراقبة العملية الانتخابية في يومها الثاني.
كما أكد الكثيرون إقتراب حسم المقعد لمصلحة النائب السابق صاحب التاريخ والعلاقات الطيبة مع أبناء مركز الفيوم، خاصة بعد أن شهدت الدائرة علي خلال يومي الاقتراع كافة الوسائل التي من شائنها حشد المواطنين وحثهم علي المشاركة مما رفع نسبة المشاركين في هذه الجولة الانتخابية.
فيما انتكس المرشح فوزي عبد السميع مرشح حزب الوفد بعد أن رأي أن المثالية والنزاهة لا تعرف طريق البرلمان حسب قوله، وأن مصر تحتاج الي شعب متعلم ينتخب نائب متعلم وليس شعب وناخب أمي ينتخب متعلم يستغله ويستغل جهله فيما بعد.
بينما ناشد المرشح محمد فؤاد زغلول، مرشح حزب مستقبل وطن، والذي خاض الاعادة خلال الانتخابات البرلمانية السابقة، وفريق حملته عبر صفحات التواصل الاجتماعي المواطنين بضرورة المشاركة ومناهضة المال السياسي من خلال الرسالة التالية "إلي أهالي مركز الفيوم الشرفاء شبابا وشيوخا ونساء، ليس من النبل والشرف أن تقفوا صامتين مكتوفي الأيدي أمام شراء الذمم، فصونوا مركزكم، صونوا قريتكم، صونوا كرامتنا نحن أبناء مركز الفيوم، أنزل احمي بلدك من الوصم".
وأيضا كان هناك ثلاثة مرشحين اختفوا تماما من الساحة، واكتفوا بأن يلعبوا دورهم كمحللين انتخابات لصالح بعض المرشحين، واختفي كلا من الدكتور عبدالباسط عبدالصمد أبو العنين، وكمال هاشم، الذي أثار بلبله لتغيير رمزه الانتخابي وعماد بدر رقم ثلاثة فكان دور هؤلاء هو تفتيت أصوات بعض البلاد التي تمتد بها جذور عائلاتهم لصالح مرشح آخر.
وجاءت الانتخابات كما توقعها المراقبون عن إمكانية حسم نبيل لها من الجولة الأولى أو خوض الإعادة بفارق كبير عن أقرب منافسيه فى الأصوات وهو ما حدث فعلا من خلال المؤشرات ومراقبة العملية الانتخابية في يومها الثاني.
كما أكد الكثيرون إقتراب حسم المقعد لمصلحة النائب السابق صاحب التاريخ والعلاقات الطيبة مع أبناء مركز الفيوم، خاصة بعد أن شهدت الدائرة علي خلال يومي الاقتراع كافة الوسائل التي من شائنها حشد المواطنين وحثهم علي المشاركة مما رفع نسبة المشاركين في هذه الجولة الانتخابية.
فيما انتكس المرشح فوزي عبد السميع مرشح حزب الوفد بعد أن رأي أن المثالية والنزاهة لا تعرف طريق البرلمان حسب قوله، وأن مصر تحتاج الي شعب متعلم ينتخب نائب متعلم وليس شعب وناخب أمي ينتخب متعلم يستغله ويستغل جهله فيما بعد.
بينما ناشد المرشح محمد فؤاد زغلول، مرشح حزب مستقبل وطن، والذي خاض الاعادة خلال الانتخابات البرلمانية السابقة، وفريق حملته عبر صفحات التواصل الاجتماعي المواطنين بضرورة المشاركة ومناهضة المال السياسي من خلال الرسالة التالية "إلي أهالي مركز الفيوم الشرفاء شبابا وشيوخا ونساء، ليس من النبل والشرف أن تقفوا صامتين مكتوفي الأيدي أمام شراء الذمم، فصونوا مركزكم، صونوا قريتكم، صونوا كرامتنا نحن أبناء مركز الفيوم، أنزل احمي بلدك من الوصم".
وأيضا كان هناك ثلاثة مرشحين اختفوا تماما من الساحة، واكتفوا بأن يلعبوا دورهم كمحللين انتخابات لصالح بعض المرشحين، واختفي كلا من الدكتور عبدالباسط عبدالصمد أبو العنين، وكمال هاشم، الذي أثار بلبله لتغيير رمزه الانتخابي وعماد بدر رقم ثلاثة فكان دور هؤلاء هو تفتيت أصوات بعض البلاد التي تمتد بها جذور عائلاتهم لصالح مرشح آخر.