«الأحرار الاشتراكيين»: «ربنا يعين العرب على ذلك العته بالأمم المتحدة»
الخميس 16/يونيو/2016 - 05:41 م
أسماء صبحي
طباعة
أدانت أمين إعلام حزب الأحرار الاشتراكين، الإعلامية شادية الحصري، عملية إجراء ترشيح إسرائيل "القوة القائمة بالاحتلال" لرئاسة اللجنة القانونية (السادسة) إحدى لجان الجمعية العامة للأمم المتحدة، ممثلة عن مجموعة دول غرب أوروبا ودول أخرى، وفوزها برئاسة هذه اللجنة.
تضيف الحصري، في بيان لها اليوم الخميس، ما حدث كارثة بكل المقاييس لكونها دولة محتلة تحتل الأراضي الفلسطينية والعربية ودأبت على مخالفة قواعد القانون الدولي من خلال استمرارها في سياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وبناء جدار الفصل العنصري، فضلًا عن انتهاك القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان والقيام بالأعمال العدوانية الوحشية ومنها القتل، والإعدام الميدان شبه اليومي بحق الفلسطينيين، بالإضافة إلى عمليات الاعتقال الإداري بدون محاكمة وهدم منازل ومصادرة أملاك أبناء الشعب الفلسطيني وغيرها من المخالفات القانونية الجسيمة، التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بصورة يومية.
وتؤكد الحصري، أن إسرائيل هي دولة احتلال وليست مؤهلة لتولي مثل هذا المنصب طبقًا لقرارات الشرعية الدولية الممثلة بقرارات الأمم المتحدة ومنها قرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن ذات الصلة، وخاصةً القرار 242 لعام 1967 والقرار 338 لعام 1973 اللذين يطالبان بانسحاب إسرائيل من المناطق التي احتلتها عام 1967، فضلًا عن إصرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء المستوطنات في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة.
وتشير الحصري، إلى أن إسرائيل لا تعرف إلا انتهاكات القوانين الدولية ومخالفة قرارات الشرعية الدولية، فمن أكبر الأخطاء..بل كارثة حقيقة، فوز إسرائيل باللجنة القانونية، ولا نقول إلا "ربنا يعين العرب على ذلك العته".
تضيف الحصري، في بيان لها اليوم الخميس، ما حدث كارثة بكل المقاييس لكونها دولة محتلة تحتل الأراضي الفلسطينية والعربية ودأبت على مخالفة قواعد القانون الدولي من خلال استمرارها في سياسة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، وبناء جدار الفصل العنصري، فضلًا عن انتهاك القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان والقيام بالأعمال العدوانية الوحشية ومنها القتل، والإعدام الميدان شبه اليومي بحق الفلسطينيين، بالإضافة إلى عمليات الاعتقال الإداري بدون محاكمة وهدم منازل ومصادرة أملاك أبناء الشعب الفلسطيني وغيرها من المخالفات القانونية الجسيمة، التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي بصورة يومية.
وتؤكد الحصري، أن إسرائيل هي دولة احتلال وليست مؤهلة لتولي مثل هذا المنصب طبقًا لقرارات الشرعية الدولية الممثلة بقرارات الأمم المتحدة ومنها قرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن ذات الصلة، وخاصةً القرار 242 لعام 1967 والقرار 338 لعام 1973 اللذين يطالبان بانسحاب إسرائيل من المناطق التي احتلتها عام 1967، فضلًا عن إصرار سلطات الاحتلال الإسرائيلي على بناء المستوطنات في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة.
وتشير الحصري، إلى أن إسرائيل لا تعرف إلا انتهاكات القوانين الدولية ومخالفة قرارات الشرعية الدولية، فمن أكبر الأخطاء..بل كارثة حقيقة، فوز إسرائيل باللجنة القانونية، ولا نقول إلا "ربنا يعين العرب على ذلك العته".