رئيس فنزويلا: "تصريحات ترامب ليست مهمة ولا تعني لنا شيئًا"
الإثنين 31/يوليو/2017 - 10:11 ص
عواطف الوصيف
طباعة
هاجم الرئيس الفنزويلي، نيكولاس مادورو، نظيره الأمريكي دونالد ترامب، مؤكدًا أن كلام ترامب لا يعني له شيئًا.
وقال "مادورو"، بعد إعلان نتائج الانتخابات، لاختيار جمعية تأسيسية في البلاد: "لماذا يجب علينا أن نهتم لأمره، ما يقوله ترامب ليس مهمًا لنا، المهم ما يقوله الشعب الفنزويلي، ترامب لا يأمر هنا".
وأكدت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، أن انتخاب جمعية تأسيسية جديدة في فنزويلا تحت قيادة رئيس البلاد الحالي، نيكولاس مادورو، لا يزيد عن كونه "خطوة نحو الديكتاتورية"، وأن الولايات المتحدة لن تقبل حكومة غير شرعية في كراكاس.
وتعهدت الولايات المتحدة، بعمل إجراءات قوية وسريعة، تجاه السلطات الفنزويلية، حيث أفادت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان رسمي: "الولايات المتحدة تقف إلى جانب شعب فنزويلا، وممثليه الدستوريين في سعيهم لاستعادة بلادهم، إلى ديمقراطية كاملة ومزدهرة".
وأضاف البيان: "سنواصل اتخاذ إجراءات قوية وسريعة ضد مهندسي الاستبداد في فنزويلا، ومن بينهم هؤلاء الذين شاركوا في الجمعية الوطنية التأسيسية نتيجة انتخابات اليوم المشينة".
وأدانت وزارة الخارجية، ما أعتبرته عنف السلطات في فنزويلا ضد المحتجين، وحثت الحكومات في المنطقة وفي مختلف أرجاء العالم على محاسبة من يقوضون الديمقراطية ويمنعون حقوق الإنسان ومن يتحملون مسئولية العنف أو يقومون بممارسات فاسدة، على حد رؤيتهم.
وقال "مادورو"، بعد إعلان نتائج الانتخابات، لاختيار جمعية تأسيسية في البلاد: "لماذا يجب علينا أن نهتم لأمره، ما يقوله ترامب ليس مهمًا لنا، المهم ما يقوله الشعب الفنزويلي، ترامب لا يأمر هنا".
وأكدت مندوبة الولايات المتحدة الدائمة لدى الأمم المتحدة، نيكي هايلي، أن انتخاب جمعية تأسيسية جديدة في فنزويلا تحت قيادة رئيس البلاد الحالي، نيكولاس مادورو، لا يزيد عن كونه "خطوة نحو الديكتاتورية"، وأن الولايات المتحدة لن تقبل حكومة غير شرعية في كراكاس.
وتعهدت الولايات المتحدة، بعمل إجراءات قوية وسريعة، تجاه السلطات الفنزويلية، حيث أفادت وزارة الخارجية الأمريكية في بيان رسمي: "الولايات المتحدة تقف إلى جانب شعب فنزويلا، وممثليه الدستوريين في سعيهم لاستعادة بلادهم، إلى ديمقراطية كاملة ومزدهرة".
وأضاف البيان: "سنواصل اتخاذ إجراءات قوية وسريعة ضد مهندسي الاستبداد في فنزويلا، ومن بينهم هؤلاء الذين شاركوا في الجمعية الوطنية التأسيسية نتيجة انتخابات اليوم المشينة".
وأدانت وزارة الخارجية، ما أعتبرته عنف السلطات في فنزويلا ضد المحتجين، وحثت الحكومات في المنطقة وفي مختلف أرجاء العالم على محاسبة من يقوضون الديمقراطية ويمنعون حقوق الإنسان ومن يتحملون مسئولية العنف أو يقومون بممارسات فاسدة، على حد رؤيتهم.