وزيرة الدفاع الألمانية تصل إلى مالي بعد زيارتها للنيجر
الثلاثاء 01/أغسطس/2017 - 05:17 ص
وكالات
طباعة
وصلت وزيرة الدفاع الألمانية أورزولا فون دير لاين، مساء الإثنين إلى مالي، بعد زيارة قامت بها إلى النيجر.
وتعتزم الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشارة أنجيلا ميركل المسيحي الديمقراطي إنهاء جولتها في غرب أفريقيا الثلاثاء بإجراء محادثات حول السلام في هذه المنطقة.
وفي هذا الإطار، ستجري فون دير لاين بمشاركة نظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي، محادثات مع مسؤولين ماليين بينهم وزير الدفاع المالي وكبار العسكريين في مهمة الأمم المتحدة (مينوسما) لحفظ السلام في مالي، وتمثل هذه المهمة ثاني أكبر مهمة خارجية للجيش الألماني بعد أفغانستان.
ويشار إلى أن ألمانيا وفرنسا تعتزمان العمل على اجتذاب دول أوروبية أخرى لدعم دول منطقة الساحل الإفريقي في مكافحة الإرهاب.
وتأتي زيارة وزير الدفاع الألمانية لمالي بعد تحطم مروحية ألمانية في البلاد،يوم الخميس الماضي، مأسفر عن مقتل جنديين المانيين اثنين الأمر الذي وصفته بأنه أسوأ لحظة في تاريخها الوزاري .
لم يتضح السبب وراء ذلك حتى الآن، ولكن المؤكد هو أن وفاة الجنديين هي أول خسائر للقوات الألمانية في مالي منذ عامين تقريبا.
وتنشط ميليشيات في شمال مالي والمناطق المتاخمة لها في الدول المجاورة، وتدين بعض هذه الميليشيات بالولاء لتنظيم القاعدة.
وطالما ظلت منطقة الساحل الأفريقي ملاذا آمنا لهذه الميليشيات، فإنها ستتمكن وفقاً لخبراء من التخطيط لشن هجمات على أهداف قريبة من أوروبا، فضلاً عن تكرار هجماتهم على قوات الأمم المتحدة في مالي التي تحاول نشر الاستقرار في الدولة الواقعة غربي أفريقيا.
وتعتزم الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشارة أنجيلا ميركل المسيحي الديمقراطي إنهاء جولتها في غرب أفريقيا الثلاثاء بإجراء محادثات حول السلام في هذه المنطقة.
وفي هذا الإطار، ستجري فون دير لاين بمشاركة نظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي، محادثات مع مسؤولين ماليين بينهم وزير الدفاع المالي وكبار العسكريين في مهمة الأمم المتحدة (مينوسما) لحفظ السلام في مالي، وتمثل هذه المهمة ثاني أكبر مهمة خارجية للجيش الألماني بعد أفغانستان.
ويشار إلى أن ألمانيا وفرنسا تعتزمان العمل على اجتذاب دول أوروبية أخرى لدعم دول منطقة الساحل الإفريقي في مكافحة الإرهاب.
وتأتي زيارة وزير الدفاع الألمانية لمالي بعد تحطم مروحية ألمانية في البلاد،يوم الخميس الماضي، مأسفر عن مقتل جنديين المانيين اثنين الأمر الذي وصفته بأنه أسوأ لحظة في تاريخها الوزاري .
لم يتضح السبب وراء ذلك حتى الآن، ولكن المؤكد هو أن وفاة الجنديين هي أول خسائر للقوات الألمانية في مالي منذ عامين تقريبا.
وتنشط ميليشيات في شمال مالي والمناطق المتاخمة لها في الدول المجاورة، وتدين بعض هذه الميليشيات بالولاء لتنظيم القاعدة.
وطالما ظلت منطقة الساحل الأفريقي ملاذا آمنا لهذه الميليشيات، فإنها ستتمكن وفقاً لخبراء من التخطيط لشن هجمات على أهداف قريبة من أوروبا، فضلاً عن تكرار هجماتهم على قوات الأمم المتحدة في مالي التي تحاول نشر الاستقرار في الدولة الواقعة غربي أفريقيا.
وصلت وزيرة الدفاع الألمانية أورزولا فون دير لاين، مساء الإثنين إلى مالي، بعد زيارة قامت بها إلى النيجر.
وتعتزم الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشارة أنجيلا ميركل المسيحي الديمقراطي إنهاء جولتها في غرب أفريقيا الثلاثاء بإجراء محادثات حول السلام في هذه المنطقة.
وفي هذا الإطار، ستجري فون دير لاين بمشاركة نظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي، محادثات مع مسؤولين ماليين بينهم وزير الدفاع المالي وكبار العسكريين في مهمة الأمم المتحدة (مينوسما) لحفظ السلام في مالي، وتمثل هذه المهمة ثاني أكبر مهمة خارجية للجيش الألماني بعد أفغانستان.
ويشار إلى أن ألمانيا وفرنسا تعتزمان العمل على اجتذاب دول أوروبية أخرى لدعم دول منطقة الساحل الإفريقي في مكافحة الإرهاب.
وتأتي زيارة وزير الدفاع الألمانية لمالي بعد تحطم مروحية ألمانية في البلاد،يوم الخميس الماضي، مأسفر عن مقتل جنديين المانيين اثنين الأمر الذي وصفته بأنه أسوأ لحظة في تاريخها الوزاري .
لم يتضح السبب وراء ذلك حتى الآن، ولكن المؤكد هو أن وفاة الجنديين هي أول خسائر للقوات الألمانية في مالي منذ عامين تقريبا.
وتنشط ميليشيات في شمال مالي والمناطق المتاخمة لها في الدول المجاورة، وتدين بعض هذه الميليشيات بالولاء لتنظيم القاعدة.
وطالما ظلت منطقة الساحل الأفريقي ملاذا آمنا لهذه الميليشيات، فإنها ستتمكن وفقاً لخبراء من التخطيط لشن هجمات على أهداف قريبة من أوروبا، فضلاً عن تكرار هجماتهم على قوات الأمم المتحدة في مالي التي تحاول نشر الاستقرار في الدولة الواقعة غربي أفريقيا.
وتعتزم الوزيرة المنتمية إلى حزب المستشارة أنجيلا ميركل المسيحي الديمقراطي إنهاء جولتها في غرب أفريقيا الثلاثاء بإجراء محادثات حول السلام في هذه المنطقة.
وفي هذا الإطار، ستجري فون دير لاين بمشاركة نظيرتها الفرنسية فلورنس بارلي، محادثات مع مسؤولين ماليين بينهم وزير الدفاع المالي وكبار العسكريين في مهمة الأمم المتحدة (مينوسما) لحفظ السلام في مالي، وتمثل هذه المهمة ثاني أكبر مهمة خارجية للجيش الألماني بعد أفغانستان.
ويشار إلى أن ألمانيا وفرنسا تعتزمان العمل على اجتذاب دول أوروبية أخرى لدعم دول منطقة الساحل الإفريقي في مكافحة الإرهاب.
وتأتي زيارة وزير الدفاع الألمانية لمالي بعد تحطم مروحية ألمانية في البلاد،يوم الخميس الماضي، مأسفر عن مقتل جنديين المانيين اثنين الأمر الذي وصفته بأنه أسوأ لحظة في تاريخها الوزاري .
لم يتضح السبب وراء ذلك حتى الآن، ولكن المؤكد هو أن وفاة الجنديين هي أول خسائر للقوات الألمانية في مالي منذ عامين تقريبا.
وتنشط ميليشيات في شمال مالي والمناطق المتاخمة لها في الدول المجاورة، وتدين بعض هذه الميليشيات بالولاء لتنظيم القاعدة.
وطالما ظلت منطقة الساحل الأفريقي ملاذا آمنا لهذه الميليشيات، فإنها ستتمكن وفقاً لخبراء من التخطيط لشن هجمات على أهداف قريبة من أوروبا، فضلاً عن تكرار هجماتهم على قوات الأمم المتحدة في مالي التي تحاول نشر الاستقرار في الدولة الواقعة غربي أفريقيا.